تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

* لولوا اليه وهم يجمحون. (9

57).

أراد: يسعون (25).

* ومنهم من يلمزك في الصدقات (9

58).

يلمزيك: يعيبك، واللمز: العيب (26).

* منهم الذين يؤذون النبي ويقولون: هو أذن ... (9

61).

يقال للرجل السامع من كل أحد: أذن (27).

* والله ورسوله أحق أن يرضوه (9

62).


(21) مج 4 | 339.
(22) مق 3 | 171.
(23) صا 236.
(24) صا 247.
(25) مج 1 | 455 ـ مق 1 | 476.
(26) مج 4 | 249.
(27) مق 1 | 76.

(121)

من نسبة الفعل إلى احد اثنين، وهو لهما (28).
* فان له نار جهنم (9 | 63).
زعم الاخفش (29) ان الفاء تزاد، يقولون: أخوك فجهد، يريد: أخوك جهد، واحتج بالآية (30).
* ان يعف (31) عن طائفة منكم تعذَت طائفة (9 | 66).
من سنن العرب الاتيان بلفظ الجميع والمراد واحد أو اثنان، وكأن رجلا من القوم لايمالئهم على أقاويلهم في النبي، صلى الله عليه واله، ويسير مجانبا لهم، فسماه الله، جل ثناؤه، طائفة، وهو واحد (32).
* نسوا الله فنسيهم (9 | 66).
هذا من المحاذاة، أي: أن يكون الجزاء عن الفعل بمثل لفظ الفعل (33).
* نسوا الله فنسيهم (9 | 67).
النسيء: ما سقط من منازل المرتحلين، من رذال أمتعتهم (34).
* والذين لايجدون إلا جهدهم (9 | 79).
الجهد: الطاقة (35).
* ويسخرون منهم، سخر الله منهم (9 | 79).
هذا أيضا من المحاذاة، وهو الجزاء عن الفعل بمثل لفظه (36).
* فليضحكوا قليلا، وليبكوا كثيرا (9 | 82)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير