تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

يقولون: إن هذا من باب (أفعل) في الاوصاف لايراد به التفضيل (98).

* فمن يهدي من أضل الله (30

29).

ظاهره إستخبار، والمعنى: لا هادي لمن أضل الله، والدليل على ذلك قوله في العطف عليه (وما لهم من ناصرين) (99).

* كل حزب بما لديهم فرحون (30

32).

الحزب: الطائفة والجماعة (100).

* وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله، فاولئك هم المضعفون (30

39).

قوله (فاولئك هم المضعفون) تحويل الخطاب من الشاهد إلى الغائب (101).

* ظهر الفساد في البر والبحر (30

41).

قال بعض أهل التأويل: أراد بالبر: البادية، وبالبحر: الريف (102).

سورة لقمان

* ولا تصعر خدك للناس (31

16).


(96) صا 237.
(97) صا 234.
(98) صا 257ـ 258.
(99) صا 183.
(100) مج | 2 | 59.
(101) صا 215.
(102) مج 1 | 241 وينظر مق 1 | 179.

(75)

هو من الصيعرية، وهو إعتراض البعير في سيره (103).
* وسخر لكم ما في السماوات وما في الارض (31 | 20).
نقول: سخر الله ـ عزوجل ـ الشيء: وذلك إذا ذلله لامره وإرادته (104).ـ
* فقد استمسك بالعروة الوثقى لاانفصام لها (31 | 22).
عرى الاسلام شرائعه التي يتمسك بها، كل شريعة عروة. ويقال: إن عروة الاسلام: بقيته، كقولهم: بأرض بني فلان عروة، أي: بقيه من كلا. وهذا عندي كلام فيه جفاء، لان الاسلام باق أبدا (105).
* وما يجحد باياتنا إلا كل ختار كفور (31 | 32).
الختار: الغدار (106).
سورة الاحزاب

* يا أيها النبي اتق الله، ولا تطع الكافرين والمنافقين (33 | 1).
الخطاب له صلى الله عليه وآله وسلم والمراد الناس جميعا (107).
* يقولون: ان بيوتنا عورة وما هي بعورة (33 | 13).
قالوا: كأنها ليست بحريزة، وجمع العورة: عورات (108).
* فيطمع الذي في قلبه مرض (33 | 22).
قالوا: أراد القهر، وقد قلنا: المرض: كل شىء خرج به الانسان عن حد ـ الصحة (109).
* ومن يقنت منكن (33 | 31).

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير