تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:13 ص]ـ

الأستاذة معاني:

شهادةٌ أعتز بها ومرورٌ شرفني

جزاك الله خيراً ووفقك

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:19 ص]ـ

يا أبهر لن أفوّت إلقائها في هتاف فأذن لي .. واعطني الإذن مرة أخرى لأعود وأرد على تلك المخطوطة النادرة في قاموس أشعار الفصحاء .. أبدعت إن شاء الله في عودتي أقرأ قصيدتك بطريقة أخرى لأرد بصيغة أخرى. دُم مبدعاً.

صدقني يانور

قد اشتقتُ لأن أزعجك

وأعلم يانور أن وجودك هنا كاسمكَ للمحاولةِ ولقلبِ صاحبها

جعل الله لك نوراً كاسمك يجللك دنياً وآخرة

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:21 ص]ـ

عذري إليك فقد تأخر موردي ......... فتأخرتْ عن ريِّها أقداحي

لكن أن تأتي خير من عدمه

ذكراك باتت في شعاب رياحي ....... وهواك عربد بالشعور اللاحي

هذا فقط ليتناسب مع إخوته

وأنا مع أبي مليكة فيما ذهب إليه

ومع قول كل من مر وأزيد على ما قالوا بأن أتمنى أن تجف قريحتك حتى تتشقق عن كنوز في بطنها فتبهرنا بها

بانتظار ذلك الوقت

لك مني أطيب المنى

أستاذي أحمد رامي كالعادة لا تأتي إلا سابقا حتى ولو كنت مصلي

مرورك مما يشد أزر حرفي ويضفي علي لأُضفي

فشكراً وجزيت الجنان

تلميذك

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:25 ص]ـ

أخي الكريم أحمد ..

قرأت قصيدتك مرارا فأعجزني إعجابي بها عن التعقيب، بل حتى عن وصف شعوري بها، وأنا الذي قد قلت وما زلت وشعرت ببعض أوجاعها وعذبها وعذابها ..

وبالذات المقطع الأخير تجلى في أبهى صور الوصف بتفاصيله الدقيقة، حتى أني شعرت لكأني أقرأ لأحد مشاهير الشعر القدماء ..

بكل أمانة أخي أحد بهرتني القصيدة، لكنك بها كنت الأبهر. وكما قال الأخ أحمد رامي أتمنى بين حين وآخر أن تنضب عيون الشعر عندك لتتحفنا ببعض قديمك المتجدد.

دمت أخي متألقا وبروائع الشعر صادحا.

يارجل

أطنبت حتى خشيت على نفسي الغرور

إنما هو حسن ظنك

وجمال ذائقتك

وأريحيتك

أما أنا فبضاعتي قليلة

جُزيت الجنة ياسيدي

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 02:36 ص]ـ

بما إن الإخوة أتوا على الحسنات، فدعني أضع يدي على بعض العيوب، التي أعلم أنها لن تفيد في تغيير شيء في القصيدة لأنها قديمة، وهنا يكفي لقدمها شاهدا على شاعريتك:

وجودك هنا بحد ذاته مؤنسا لقلبي

كيف وقد نويت التشريح

لم تعجبني كلمة عربد.

لو أتيتني بالبديل الأفضل لشكرتكَ حدَّ الإزعاج

أنت هنا تهجو نفسك، لأن معناه أن عقلك كان غير مكتمل بالأساس وما فيه غير بقية تحافظ عليها جاهدا.

أنا ياصاحبي لم أهجُ نفسي البتة

بل وصفتُ ذاتي بما فيها وأعلن هنا إني لست بالرجل الكامل العقل وإلا لما وقعتُ في الشراك

ولما حاولتُ الشعر

ثمَّ هل يكون كامل العقل من يعصي الجبار؟

هنا عندك خطأ لغوي تسبب فيه الوزن، لأن الأصل أن تقول (بالأمس كنت أعذل) لكنك عبرت عن الماضي بمضارع.

وأنا هنا لامخرج لي صدقت استاذي

هذه بعض الإشارات إلى أن تتسنى لي العودة بإذن الله.

أنتَ حاملُ المسك للإخوان

سلام الله عليك وعلى من انتمى إليك

تلميذك

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 03:44 ص]ـ

أنعم بهذا الشعر أبا عبد الله

لم أقرأ لك سابقا أخي أحمد لكني اليوم أُسرتُ

بهذا الإبداع -في نفس يوم تولي الإشراف على الإبداع- ? ..

قصيدة من درر الشعر تفيض شاعرية و جمالا

كأنها -على شجوها- أنشودة أو أغنية ملحنة

تتراقص الأحرف فيها بطرب و حبور ..

شعر نفيس و لغة فائقة جميلة

لا تحرمنا من مثل هذه الدرر

ودي وتقديري

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[18 - 10 - 2010, 10:39 ص]ـ

ماشاء الله تبارك الله،أبدعت أخي الكريم قرأتها مرارا وتكرارا،وفي كل مرة أستخرج منها كنوزا وفيرة،دمت مبدعا.

شكرَ الله مرورك أيها الشاعرُ الغزير

ولازمك رضاه

تلميذك

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[18 - 10 - 2010, 10:42 ص]ـ

أمُقيمةٌ في الصدِّ. . أنتِ حبيبتي؟

أوَ ترجِعين ببسمتي ومِراحي .. ؟

قالت بكِبرٍ والغرور يَحُفُهَا:

من منقذي من عاشقٍ ملحاحِ.!؟

لو متَّ ياهذا ستولدُ راحتي ..

فأجبتها: قد متّ. .

هيا ارتاحي

قرأت اليوم شعرا

لم أخطيء عندما راهنت عليك

أما أنتَ ياتاجَ الرأسِ

فلايوجدُ حرفٌ يسعه الوصول لما أبغيه لك

أدامَ الله عليكَ السؤددُ وبلغك الرضا

ـ[د. أحمد صالح]ــــــــ[19 - 10 - 2010, 01:21 ص]ـ

أمُقيمةٌ في الصدِّ. . أنتِ حبيبتي؟

أوَ ترجِعين ببسمتي ومِراحي .. ؟

قالت بكِبرٍ والغرور يَحُفُهَا:

من منقذي من عاشقٍ ملحاحِ.!؟

لو متَّ ياهذا ستولدُ راحتي ..

فأجبتها: قد متّ. .

هيا ارتاحي

ما أروعكـ ,,

أتدري ..

مضى زمنٌ طويل منذ أن حفظتُ قصيدة لغيري

أراه وقد عاد الآن

طيّب الله حرفكـ

مودتيـ

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[11 - 11 - 2010, 03:39 م]ـ

أنعم بهذا الشعر أبا عبد الله

لم أقرأ لك سابقا أخي أحمد لكني اليوم أُسرتُ

بهذا الإبداع -في نفس يوم تولي الإشراف على الإبداع- ? ..

قصيدة من درر الشعر تفيض شاعرية و جمالا

كأنها -على شجوها- أنشودة أو أغنية ملحنة

تتراقص الأحرف فيها بطرب و حبور ..

شعر نفيس و لغة فائقة جميلة

لا تحرمنا من مثل هذه الدرر

ودي وتقديري

وإنه لمن دواعي سروري أن يتزامنُ إشرافك بتشريفي بردك الذي آنس نفسي

شكراً لكَ أستاذي الباز حتى أنه لا انقطاع

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير