تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[جابرالعثرات]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 02:46 ص]ـ

شكرا للإقالة

ثم إني أقرأ كل الردود؛

غير أني لم أجد من علاقة بين سؤالك وبين ردي على القصيدة.

ظننته في البداية نوعا من السخرية، لكنني أخذته على محمل حسن الظن، وطلبت الإيضاح منك.

لك مطلق الحرية في الإقتراب أو الإبتعاد عن مشاركاتي فهي مشاع للجميع.

أكرر شكري لك أيها المكرم

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:06 م]ـ

جميلة بعضها وبعضها ........

شكراً لكَ وشكراً لعذب حرفكَ

دمتَ شاعراً عفيفاً

الأستاذة شذى الياسمين

شكرا لك

ومرحبا بك في الفصيح

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:09 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

مررت من هنا منذ مدة وظننت أنني كتبت ردا، ولكني أكتشفت اليوم أنني لم أفعل ذلك

ياللهول كيف غاب عني ذلك، تقبل اعتذاري أيها الشاعر الذي تميز بروعة أحاسيسه

والتي انعكست على حروفه فجاءت في أبهى حلة تبهر القاريء وتسلب لب السامع

فهي درر منثورة وجواهر يلتقطها الداخلون إلي منتدى الإبداع فيعلق كثير منها في

ذاكرتهم ويرفض مغادرتها.

دمت مبدعا

صاحبة الأفضال أستاذتنا ولادة أنت لا تحتاجين لاعتذار ومشاركتك وصلت قبل كتابتها:)

دمت بخير ولا عدمنا مشورتك

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:13 م]ـ

أعطني الأمان اولاً يا ابا سهيل ومن ثمّ يكون النقد

لك الأمان يا فلان:)

أنا بصدق أحب سماع رأيك وأتعلم من نقدك

وسأنتظرك هنيهة لكن ليس كهنيهة نور الدين:)

دمت أخا ناصحا يا أبا رعد

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:25 م]ـ

قصيدتك جميلة و هي في قلب الشعر وليست على طريقه

شهادة أعتز بها من شاعر أريب خبر مسالك الشعر ويدرك سهله وحزنه

أما النقد فقد شرّحناها معا -عروضيا ولغويا- على هتاف

وقد أتتيتَ بما لم يأت به أحد حتى الآن وكأنك كنت تنظمها بيتا بيتا معي وهذا لثاقب نظرك ووفور علمك فجزيت عني كل خير

بقي فقط أن أشير إلى انقطاع تسلسل المعنى بداية من هذا البيت حيث اختلف عما سبقه:

النحل طاف على الرياض مقبلا ... أحلى الزهور وراشفا طيب الجنى

كنا ننتظر مواصلة ما كنت مفيضا فيه من تعداد أماكن استشفاف الحب كأن تقول مثلا:

(في النحل) لكنك قطعت ذلك ودخلت في وصف النحل وكأنك خرجت من معنى إلى

آخر -برغم أنك لم تفعل ذلك فعلا- ..

وهذا يُسمى حسن التخلص وهو مطلوب في الشعر حتى لا ينقطع الحبل بالسامع أو القارئ.

فقد تعرض الشاعر للطبيعة الجميلة في ذكره للغصون وذهب معه خيال القارئ إلى هناك وقد تصور حديقة غناء جميلة وذكر النحل والزهور لا يحدث أي انقطاع في السياق، وبعد أن كررالحرف "في" ثلاث مرات وكأني به يبين للقارئ والخالي الذهن الذي ينتظر منه إيضاحا لفكرته الجديدة بعد أن قال:

الحب يسرى في الوجود بأسره ... كالروح لولاه لأدركنا الفنا

وبعد التكرار وفي معرض التفصيل وقد استقرت الفكرة واقترب المعنى الآتي ولئلا يمل باغته بـ: النحل طاف ... وكأنه كان يقول له الحب يتجلى في الفجر وفي .. وفي ..

ثم أراد أن يقول له أنظر إلى النحل هناك بمباغتته ...

ما ذكرته الأستاذة فتون والتي أعجز عن شكرها هو عين ما أردت

ولا تنس -أخي أبا سهيل- عجز البيت الذي يتحدث عن جريان الماء ?

وأنا متأكد أن لن يعجزك تعديله

تم حذف البيت إلى حين إصلاحه:)

أخي أبا سهيل:

اعذر مروري السريع والمقتضب على قصيدتك وعذري في ذاك أني تكاسلت

عن إعادة كتابة كل ما ضاع مني في رد أمس ويكفيني أني اختصرت تقريبا

كل ما جاء فيه ..

كل ودي و تقديري

لم تقصر أستاذي بل أوفيت وكفيت فلك الشكر مرتين مرة عن هتاف ومرة عن الإبداع وثالثة من أعماق قلبي

دمت أخا كريما

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:27 م]ـ

انتظر فالهنيهة الطويلة تعني أنني في انتظار أن ياتي موسم الربيع لأزف ردّي إليك بأكثر الورود حسنًا.

في انتظار هنيهتك (الجَمَلِي):)

لك أجمل باقات الورد يا عم نور:)

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:28 م]ـ

لكل منا نظرة للحب.

أبياتك تنبئ عنك أبا سهيل.

لا جف لك قلم أبا سهيل.

أبا محمد أحبك في الله

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 06:35 م]ـ

مؤيدة؛ فلفظة الحب كانت مطلقة

أنا لا أرى في البيت مخالفة كما ذكر الإخوة

وكنت قد حذفته اتهاما لفهمي لكنني أنوي إعادته بعد ردود الأساتذة

وأشكر لك حرصك بارك الله فيك

------

أخي قلم الخاطر

حتى إذا لم تتكلم وكأنك تعتب عليّ في شيء فأنا فرح بمرورك ومشاركتك وأنتظر معاتبتك

دمت طيبا

ـ[أبومحمدع]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 07:11 م]ـ

.

أبا محمد أحبك في الله

أحبك العلي القدير الذي أحببتنا فيه (أبا سهيل).

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 07:16 م]ـ

ما لفت نظري أن القصيدة كتبت بأسلوبين متباينين

وكأن الشاعر كتب القصيدة في زمن غابر ثم عاد إليها من قريب ليدس فيها أبياتا أخرى

أو أن تلك براعة وطول باع تحسب للشاعر

مما أوجد صعودا وهبوطا وصعودا أثناء سيرنا في طرقات القصيدة ولا أقصد الجودة بكلامي ولكن تباين الأسلوب

فبينا أنت تسير برقة انسياب المعنى وسلاسة استحضار الكلمات لتشكيل البيت،

نراه ينتقل إلى قوة صناعة المعنى واستجلاب المشتقات لنحت البيت

وهذا برأيي الذي أوقع الأخت فتون في حيص بيص في محاولتها استجلاء التركيبة الهيكلية للقصيدة

وأظنها إلى الآن تقول كيف للزند أن يكون مفتول العضلات على جسد رخص لدن

أتمنى أن تكون نظريتي حلت لها الإشكال

ملحوظة: لو ابتدأت البيت فالنحل والذي يليه والطير لما باغتنا بالبيتين مباغتة أخرجتنا عن الإنسيابية.

أشكرك شاعرنا على ما أتحفتنا به من شعر حقيقي

شكرا لك أخي الكريم جابر العثرات

ويشرفني أن تكون أولى مشاركاتك في الفصيح من نصيبي

قد أختلف معك في بعض ملاحظاتك لكنني أشهد أنك صاحب ذائقة نقدية قوية

دمت ناقدا بصيرا *

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير