تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 07:26 م]ـ

لأنني لست أُجيدُ فى النقد إلا قراءة والاستمتاع به

أقول -إلى أن أُتقن النقد-

القصيدة أعجبتنى

وأنا أعجبني مرورك يا معاذ:)

في انتظار إبداعك

دمت بخير

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 07:38 م]ـ

حقا: للنص قراءات متعددة بعدد قرائه ..

فقد قرأت النص على ضوء توقيع الشاعر ومختاراته مؤخرا من كلام ابن القيم رحمه الله، ففهمت الحب والانشراح في عموم الأبيات فهما قد يكون مختلفا –جدا- ودونت أسطرا معدودات لعله يأتي وقتها ..

حياك الله أستاذة الإبداع أحاول أن

قراءاتك الإبداعية مما يشرف بها كل نص لهذا أنا أنتظر وأنتظر وأنتظر ولن أمل من الانتظار

أما العبودية والحب، فقد ترك الشاعر النوافذ مشرعة لكل الحب ولعموم الحب فلا ستائر لفظية في النص ولو رقيقة تسمح بشعاع نوع من المحبة وتحجب آخر، إلا توضيحا في الأبيات الثلاثة الأخيرة للحب الطاهر على أنه كان جزءا من حب لم يحدده ..

خُلقنا لعبادة الله عز وجل و ابن تيمية رحمه الله يقول: ((أكمل الخلق عبودية أكملهم محبة)) ..

فلا أجد تجاوزا إطلاقا

تجاوز الله عنا أجمعين إنه حسن التجاوز ..

شكرا لكم أستاذتنا فقد أفصحت عما كان يدور بخاطري

دمت أستاذة الإبداع

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[13 - 10 - 2010, 07:40 م]ـ

إن المحب لمن يحب مطيع.

ومن أطاعك أحبك.

لله المثل الأعلى حبُّ الله طاعتُه وطاعتُه حبٌّ له.

خُلِقنا لعبادة الله فأحببناه وأحببناه فحقت عبادته.

حب يقتضي عبادة وعبادة اقتضاها حب بين الخالق وخلقه.

أما ما بين العبد والعبد فحب يجمع أو تجاف يدفع.

الحب هنا وهناك بين العبد وخالقه و بين العباد بعضهم ببعض.

الحب قد يكون سر حياة لم لا؟

محظوظ بمشاركتك مرتين:)

دمت بخير أبا محمد

ـ[فتون]ــــــــ[14 - 10 - 2010, 02:58 ص]ـ

خُلِقنا لعبادة الله فأحببناه وأحببناه فحقت عبادته.

حب يقتضي عبادة وعبادة اقتضاها حب بين الخالق وخلقه.

أما العبودية والحب، فقد ترك الشاعر النوافذ مشرعة لكل الحب ولعموم الحب فلا ستائر لفظية في النص ولو رقيقة تسمح بشعاع نوع من المحبة وتحجب آخر، إلا توضيحا في الأبيات الثلاثة الأخيرة للحب الطاهر على أنه كان جزءا من حب لم يحدده ..

خُلقنا لعبادة الله عز وجل و ابن تيمية رحمه الله يقول: ((أكمل الخلق عبودية أكملهم محبة)) ..

فلا أجد تجاوزا إطلاقا

تجاوز الله عنا أجمعين إنه حسن التجاوز ..

نعم خلقنا لعبادة الله وحده، والعبادة لاتقوم على الحب فقط،

بل تقوم على الحب والرجاء والخوف، ومن الخطأ القول بأن

العبادة قائمة على الحب فقط ...

نعم أكمل الخلق عبودية أكملهم محبة؛ تلك العبودية القائمة على الحب والرجاء والخوف ...

والعلم عند الله

تحيتي لكم

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[14 - 10 - 2010, 07:27 ص]ـ

أبيات سكبت في نفوسنا الإحساس بالجمال في الحياة والوجود , وما ذلك إلا لوصفك الجميل, ووقوفك على أروع مشاهد الطبيعة باقتدار.

أخي الكريم أشكرك

تحيتي

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 02:20 م]ـ

أستاذتنا فتون جزاك الله خيرا

فقط أحب أن تتأملي هذا النص من مقدمة روضة المحبين لابن القيم رحمه الله تعالى

فبالمحبة وللمحبة وجدت الأرض والسموات وعليها فطرت المخلوقات ولها تحركت الأفلاك الدائرات وبها وصلت الحركات إلى غاياتها واتصلت بداياتها بنهاياتها وبها ظفرت النفوس بمطالبها وحصلت على نيل مآربها وتخلصت من معاطبها واتخذت إلى ربها سبيلا وكان لها دون غيره مأمولا وسولا وبها نالت الحياة الطيبة وذاقت طعم الإيمان لم رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 02:23 م]ـ

أبيات سكبت في نفوسنا الإحساس بالجمال في الحياة والوجود , وما ذلك إلا لوصفك الجميل, ووقوفك على أروع مشاهد الطبيعة باقتدار.

أخي الكريم أشكرك

تحيتي

لك خالص الشكر أستاذتنا هدى

لاحرمنا إطلالتكم وتوجيهكم

دمت بخير

ـ[عماد كتوت]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 04:38 م]ـ

هل ذابت الكلمات فوق شفاهنا؟ ... أم أن معنى الحب يعشق صمتنا؟

مطلع ركيك يا أبا سهيل، ليس كباقي مطالعك، ومن ركاكته، استخدام سؤال تقريري كالذي في الصدر، فذوبان الكلمات فوق الشفاه- والصواب في الشفاه- مستهلك، وفي العجز لم أستطع فهم عزو العشق لمعنى الحب وليس للحب ذاته.

فتش قواميس اللغات فهل ترى ... لفظا يترجم ما تكن قلوبنا؟

كلام نثري عادي، ومعنى مستهلك.

لا تظلم الألفاظ فهي ضعيفة ... عن حمل معنىً دونه تفنى الدنا

هذا من الشعر.

الحب يسرى في الوجود بأسره ... كالروح لولاه لأدركنا الفنا

إنزال الحب منزلة الروح لا جديد فيه.

في كل نبض للحياة صدى له ... يدعوك همسا يا محب أنا هنا

ما السر في تقديم (صدى) على (له)؟ مع أن الوزن لن يتأثر، لكن الموسيقى مع التبديل ستكون أجمل.

في بسمة للفجر عند وداعه ... لليل واستقباله شمس السنا

في هبة النسمات يعزف وقعها ... بين الغصون أرق ألحان الغنا

النحل طاف على الرياض مقبلا ... أحلى الزهور وراشفا طيب الجنى

الطير يطعم فرخه في نشوة ... الآس عانق في الخميل السوسنا

قطر الندى صمت الدجى سحر السما ... الحب يسكن كل شيء حولنا

الحب ليس علاقة مشبوهة ... أو نظرة تدع الفؤاد مفتنا

الحب ليس تبذلا وتميعا ... وتجارة الأجساد في سوق الزنا

لا تظلموا الحب البريء فطهره ... أسمى كثيرا أن يدنسه الخنا

حكمة بليغة، وسبك محكم.

محاولة لم تنضج بعد .. فارحمني يا فلان:)

وفي المجمل:

- الصور الشعرية نادرة في القصيدة.

- صوت اللغة النثرية أعلى من صوت لغة الشعر.

- العطفة باهتة جدًا.

- أتمنى أن تعيد النظر فيها، لأنني لم أر أبا سهيل الشاعر فيها.

* إن كنت تريد العراك فأنا جاهز:)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير