تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ذكر فيه آية واحدة: " فإنما يقول له كن فيكونَ" على قراءة ابن عامر، وقد نصبها في ستة مواضع.

المبحث التاسع والعشرون: الجمع بين الفاء وإذا الفجائية في جواب الشرط.

ذكر فيه آية واحدة: "فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا".

المبحث الثلاثون: يتعلق بإعراب (من يتقي ويصبر) وأمثالها.

ذكر فيه آيتان: 1 - "إنه من يتقي ويصبر" بإثبات الياء على قراءة ابن كثير. 2 - "لا تخف دركا ولا تخشى"على قراءة حمزة.

المبحث الحادي والثلاثون: وقوع الاسم المرفوع بعد إن الشرطية.

ذكر فيه ثلاث آيات: 1 - "وإن أحدٌ من المشركين استجارك". 2 - "إن امرؤ هلك". 3 - "وإن امرأة خافت".

المبحث الثاني والثلاثون: هل يبني الظرف مع إضافته إلى فعل معرب؟.

ذكر فيه آية واحدة: "قال الله هذا يومَ ينفع" على قراءة نافع.

المبحث الثالث والثلاثون: يتعلق بإعراب "آمنوا خيراً لكم" وأمثالها.

ذكر فيه آيتان: 1 - "فآمنوا خيراً لكم". 2 - "انتهوا خيراً لكم".

المبحث الرابع والثلاثون: عطف الفعل على الاسم المشتق.

ذكر فيه أربع آيات: 1 - "إن المصّدّقين والمصّدّقات وأقرضوا الله قرضاً حسناً". 2 - "فالمغيرات صبحا فأثرن ". 3 - "فالق الإصباح وجعل الليل" على قراءة ابن عامر. 4 - "فوقهم صافات ويقبضن".

المبحث الخامس والثلاثون: إبدال الاسم الظاهر من ضمير المخاطب.

ذكر فيه آية واحدة: "وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا زلفى إلا من آمن وعمل صالحا".

المبحث السادس والثلاثون: هل يجيء الفاعل جملة غير محكية؟.

ذكر فيه آية واحدة: "ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين".

المبحث السابع والثلاثون: حذف جواب القسم.

ذكر فيه آية واحدة: "ق. والقرآن المجيد".

المبحث الثامن والثلاثون: يتعلق بإعراب "لا يضركم".

ذكر فيه آية واحدة: "وإن تصبروا وتتقوا لايضرُّكم كيدهم شيئا".

المبحث التاسع والثلاثون: تسكين هاء الضمير في "يؤده" وأمثالها.

ذكر فيه ست آيات: 1 - "لا يؤدهْ إليك إلى ما دمت عليه قائما" على قراءة إسكان الهاء في هذه الآية، وجميع الآيات التالية. 2 - "أرجهْ وأخاه". 3 - "نولهْ ما تولى". 4 - "يرضهْ لكم". 5 - فألقهْ إليهم". 6 - "خيراً يرهْ ـ شراً يرهْ".

المبحث الأربعون: العطف على التوهم.

ذكر فيه آية واحدة: "فأصدق وأكنْ من الصالحين".

المبحث الحادي والأربعون: عطف الإنشاء على الخبر.

ذكر فيه أربع آيات: 1 - "لأرجمنّك واهجرني مليّا". 2 - "أعدت للكافرين. وبشر الذين آمنوا". 3 - "نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين". 4 - "أنا أعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر".

المبحث الثاني والأربعون: هل تجيء نون الرفع مكسورة في المضارع.

ذكر فيه آية واحدة: "فبم تبشرونِ" بالكسر على قراءة نافع.

المبحث الثالث والأربعون: يتعلق بإعراب (يا أبتَ) بفتح التاء.

ذكر فيه آية واحدة: "يا أبتَ إني رأيت أحد عشر كوكبا" بالفتح على قراءة ابن عامر.

المبحث الرابع والأربعون: هل تأتي لو حرفا مصدريا؟.

ذكر فيه آيتان: 1 - "لو يعمر ألف سنة". 2 - "لو تدهن فيدهنوا" على قراءة بعضهم.

المبحث الخامس والأربعون: يتعلق بإعراب (لما).

ذكر فيه آية واحدة: "وإن كلا لمَّا ليوفينهم ربك" على قراءة التشديد.

المبحث السادس والأربعون: حذف أحد المتماثلين.

ذكر فيه آيتان: 1 - "وكذلك نجِّي المؤمنين" على قراءة ابن عامر وشعبة. 2 - "ونزِّل الملائكة تنزيلا" على قراءة ابن كثير.

المبحث السابع والأربعون: يتعلق بقراءة ابن عامر (أرجئه) بالهمز والكسر.

ذكر فيه آية واحدة: "أرجئْهِ وأخاه".

المبحث الثامن والأربعون: مجيء الاسم بعد إذا الشرطية.

ذكر فيه أربع آيات: 1 - "إذا السماء أنشقت". 2 - "فإذا النجوم طمست ... ". 3 - "إذا الشمس كورت ... ". 4 - "إذا السماء انفطرت ... ".

المبحث التاسع والأربعون: تقديم الحال على صاحبه المجرور.

ذكر فيه آية واحدة: " وما أرسلناك إلا كافة للناس ".

المبحث الخمسون: (عزيرٌ) مصروفة أو ممنوعة من الصرف.

ذكر فيه ثلاث آيات: 1 - "وقالت اليهود عزيرُ ابن الله". 2 - "قل هو الله أحدُ الله " على قراءة حذف التنوين في "أحد". 3 - "ولا الليل سابقٌ النهارَ".

تعقيب عام.

تناول فيه بالدراسة النقاط التالية:

أولا: وسائل التأويل عند النحاة.

كشف البحث أن النحاة حين يتأولون النص القرآني يعتمدون في ذلك على الوسائل التالية:

1 - التقدير.

2 - التقديم.

3 - التأخير.

4 - الاعتراض.

5 - الزيادة.

6 - الحذف.

7 - الإدغام.

8 - الاتباع.

9 - التشبيه.

10 - التناسب.

11 - الإشباع.

12 - الحمل على المعنى.

13 - التوهم.

ثانيا: موقف النحاة من القراءات.

لهم ثلاثة مواقف إزاء القراءات:

1 - إجازة القراءة وبناء القاعدة عليها.

2 - رفض القراءة التي تصطدم بقاعدتهم النحوية.

3 - تأويل القراءة التي تصطدم بالقاعدة النحوية.

**أثبت البحث أن الطعن في القراءات القرآنية المتواترة لم يكن قاصرا على مذهب دون مذهب، وإنما وجدت عند مختلف المدارس النحوية. وإن كانت عند البعض أظهر منها عند غيرهم، ثم تعدتهم إلى بعض المفسرين، بل وإلى بعض من جمع القراءات كابن مجاهد.

ثالثا: الدعوة إلى الاعتماد على القراءات في وضع القواعد النحوية.

وذلك لأمور:

1 - أنها قراءات متواترة صحيحة.

2 - أنه ما من قراءة منها إلا ولها وجه من لغات العرب.

3 - أن الاحتجاج بها أولى من الاحتجاج بأشعار العرب وكلامهم، ورواة القراءات وأسانيدها أثبت من رواة الأشعار.

رابعا: أنواع التأويل عند النحاة.

له ثلاثة أنواع:

1 - مقبول.

2 - متكلف.

3 - شديد التكلف.

خاتمة.

استعرض فيها المؤلف أبرز النتائج التي خلص إليها في بحثه، وقد تقدم في هذا العرض ذكر ما جاء فيها.

تمَّ العرض، والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير