تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

المبحث الأول: مقدمة تمهيدية 37

المبحث الثاني: بيان سوء أدب الجديع مع كبار أهل العلم 39

المبحث الثالث: الدليل الأول: قوله تعالى: ? وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ? 41

المبحث الرابع: شبهات الجديع حول قوله تعالى: ? وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ ? 47

المبحث الخامس: الدليل الثاني: قوله تعالى: ? وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا ? 49

المبحث السادس: الدليل الثالث: قوله تعالى: ? لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ ? 54

اتفاق كل المسلمين – على مدار التاريخ الإسلامي - على أن قوله تعالى: ? لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ ? متحقق في كل من أسلمت وزوجها كافر، ولا يختص بالمهاجرة فقط 55

لم يَأْتِ مُسْلِم – على مدار التاريخ كله – بمثل هذا القول المبتدع المخترع الذي أتى به القرضاوي والجديع لتحريف تفسير آية الممتحنة لإباحة فروج المسلمات للكفار 59

المبحث السابع: شبهة للجديع حول قوله تعالى: ? لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ ? كمثال على ضعف القدرات العقلية الاستدلالية للجديع 62

تجرأ الجديع وقال كلاما فيه كذب وافتراء على الله تعالى 63

المبحث الثامن: الدليل الرابع: قوله تعالى: ? وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ ? 64

المبحث التاسع: الدليل الخامس: إجماع الصحابة ومن بعدهم على تحريم المعاشرة الزوجية من حين إسلام المرأة التي تحت زوج كافر 67

المبحث العاشر: شبهة للقرضاوي حول إجماع الصحابة ومن بعدهم.

(الدكتور القرضاوي والتدليس والتزوير) 71

المبحث الحادي عشر: شبهات متفرقة للقرضاوي والجديع حول إسلام أحد الزوجين 75

الشبهة الأولى: كلام القرضاوي فيه تضليل قبيح حين أَوْهَم المسلمين أن استمرار النكاح بين كافر ومسلمة يدخل تحت قاعدة «يُغتفر في البقاء ما لا يُغتفر في الابتداء»! 75

دخول هذه المسألة تحت قاعدة: «كُلّ مَا يَرْجِعُ إلَى الْمحَلِّ يَسْتَوِي فِيهِ الِابْتِدَاءُ وَالْبَقَاءُ» 76

الشبهة الثانية: لماذا ينطق الجديع بما نسمعه من الغارقين في الجهل واتِّباع الهوى؟! 77

الباب الثالث

كشف أباطيل وتحريفات وتدليسات القرضاوي في كتابه:

«النقاب للمرأة – بين القول ببدعيته والقول بوجوبه»

المطلب الأول: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب الحنفية 86

نقل تصريحات أئمة الحنفية بأن ظهر كف المرأة عورة ويَحرُم كشفه 86

نقل تصريحات أئمة الحنفية بوجوب تغطية المرأة وجهها أمام الرجال 87

بيان أن صاحب كتاب «الاختيار» إنما كان يتكلم عن حالة الضرورة الخاصة 88

المطلب الثاني: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب المالكية 89

المطلب الثالث: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب الشافعية 92

المطلب الرابع: تحريف الدكتور القرضاوي لمذهب الحنابلة 98

المطلب الخامس: إجماع المسلمين على منع النساء من الخروج سافرات الوجوه 102

المطلب السادس: كشف أباطيل القرضاوي حول رواية «تسألين وأنت منتقبة؟!» 105

بيان أن الرواية ساقطة متهالكة، إسنادها مظلم، ظلمات بعضها فوق بعض 105

المطلب السابع: كشف أباطيل القرضاوي حول حديث «المرأة عورة» 107

بالوثائق المصورة (مخطوطة ومطبوعة): كشف أباطيل القرضاوي حول كلام الترمذي في الحديث 109

المطلب الثامن: الدكتور القرضاوي يدعو إلى فتنة الرجال بالنساء 121

الباب الرابع

كشف أباطيل القرضاوي في كتابه «الحكم الشرعي في ختان الإناث»

المبحث الأول: بيان أهل العلم لكيفية ختان المرأة وتحذيرهم من عدم ختانها 127

الكلام هنا في ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: بيان أهل العلم لكيفية ختان المرأة 127

المطلب الثاني: تصريحات جَمْع من كبار فقهاء الإسلام بوجوب القصاص أو الدِّيَة الكاملة على مَنْ قَطَعَ الشفرين مِنْ فَرْج المرأة 131

المطلب الثالث: تحذير أهل العلم من عدم ختان المرأة 132

المبحث الثاني: بيان كَذِب زَعْم القرضاوي عدم وجود إجماع على أن ختان الإناث مطلوب شرعا 133

المبحث الثالث: بيان كذب زَعْم القرضاوي عدم وجود حديث صحيح يدل على أن ختان الإناث مطلوب شرعا 137

تصريحات عامة أهل اللغة بأن «الختان» يُطْلَق على الذكر والأنثى 138

المبحث الرابع: بيان كذب زَعْم القرضاوي سكوت علماء البلاد الإسلامية عن عدم ختان البنات 142

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير