المبحث الخامس: كذب ما نسبه القرضاوي إلى الأطباء المعاصرين عن ضرر الختان 148
والكلام هنا في ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: بيان موافقة عامَّة أهل الطب لفقهاء الشريعة في ضرورة قَطْع (أعلى البظر)، وتصريحهم بحصول المرأة على كمال الاستمتاع بعد الختان الشرعي، وتحذيرهم من ترك البنت دون ختان 149
نقل تصريحات كبار الأساتذة بكليات الطب 149
المطلب الثاني: الختان الذي أنكره عامَّة الأطباء هو نفس الذي أنكره فقهاء الإسلام 154
المطلب الثالث: بيان أن رأي الأطباء لا يُرَدُّ به شرع الله عز وجل 155
المبحث السادس: بيان كذب زَعْم القرضاوي إجماع علماء الاجتماع على ضرر الختان 158
المبحث السابع: من يقف وراء الدكتور القرضاوي؟ 161
الباب الخامس
كشف الأباطيل في كلام القرضاوي عن «نكاح المتعة» 167
الباب السادس
أباطيل الدكتور القرضاوي حول قضية: «دية المرأة المسلمة»
المطلب الأول: بيان أن الأَصَمّ وابن عُلَيَّة من رؤساء الضَّلالة وأهل البدع 176
المطلب الثاني: بيان أن آراء الأَصَمّ وابن عُلَيَّة مُهْمَلَة عند أهل العلم، ولا يُعْتَدُّ بها 179
المطلب الثالث: بيان إجماع الصحابة وفقهاء الإسلام على أن دية المرأة نصف دية الرجل 181
المطلب الرابع: بيان تدليس القرضاوي عند نقل كلام الإمام الشوكاني 182
المطلب الخامس: العَدْل يقتضي أن تكون دية الرجل ضعف دية المرأة 183
الباب السابع
أباطيل الدكتور القرضاوي حول قضية: «تحريم ولاية المرأة على الرجال»
المطلب الأول: مقدمة تمهيدية 187
المطلب الثاني: إجماع الصحابة ومن بعدهم على تحريم ولاية المرأة على الرجال 189
المطلب الثالث: بعض الأدلة الشرعية على تحريم ولاية المرأة على الرجال 192
المطلب الرابع: الشبهات الفاسدة للقرضاوي حول تحريم ولاية المرأة على الرجال 197
أولا: شبهات القرضاوي حول قوله تعالى: ? الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ? 197
بيان التدليس القبيح في كلام القرضاوي في الآية، ومخالفته القواعد الأصولية المتفق عليها، ومخالفته تصريحات كبار علماء التفسير 198
ثانيا: شبهات الدكتور القرضاوي حول قوله تعالى ? وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ? 201
ثالثا: شبهات الدكتور القرضاوي حول حديث «لا يفلح قوم» 204
زعم القرضاوي أن لفظ «أَمْرهم» معناه: الرئاسة العامة على الأُمة 204
اختراعات القرضاوي الفاسدة في دين الله، وافتراءه على لغة العرب التي تكلم بها النبي > 204
تصريح الصحابي راوي الحديث بما يكشف تحريف القرضاوي لمعاني كلام النبي > 205
الأحاديث النبوية الثابتة تفضح هذا التحريف الشنيع 207
تصريحات كبار علماء اللغة العربية 208
تصريحات كبار أهل العلم 209
المطلب الخامس: الشبهات الفاسدة للقرضاوي حول إجماع العلماء على تحريم ولاية المرأة على الرجال 210
الشبهة الأولى: قال القرضاوي: (قد وَلَّي عمر بن الخطاب العدوية على السوق) 210
القرضاوي أخفى أن أئمة الإسلام تتابعوا على إنكار هذه الرواية الساقطة وتكذيبها 210
الشبهة الثانية: قال القرضاوي: (القضاء أجازه أبو حنيفة فيما تشهد فيه) 211
القرضاوي أخفى تصريحات فقهاء الحنفية بأن مذهبهم هو تحريم تولية المرأة القضاء 211
لماذا نجد في كتابات القرضاوي هذا التدليس القبيح الذي يُضلل المسلمين؟!! 211
الشبهة الثالثة: قال القرضاوي في تولية المرأة القضاء: (وأجازه الطبري) 213
القرضاوي أخفى تصريحات كبار أهل العلم – على مدار التاريخ الإسلامي - بأن هذا كذب؛ ولم يصح عن الإمام الطبري 213
الباب الثامن
كشف أباطيل كلام القرضاوي في مسألة «مصافحة الرجُل المرأة»
المطلب الأول: بيان ظهور اتفاق أهل العلم على تحريم مصافحة الرجُل المرأة 218
المطلب الثاني: كشف أباطيل القرضاوي في طعنه في حديث تحريم لمس الرجل المرأة 220
المطلب الثالث: بيان كذب زعم القرضاوي أن حديث الآحاد لا يفيد أكثر من الكراهة عند الحنفية وبعض المالكية 221
تصريحات كبار أئمة الحنفية بِعَكْس ما زَعَمَه عنهم القرضاوي 221
تصريحات كبار أئمة المالكية بِعَكْس ما زَعَمَه عنهم القرضاوي 223
المطلب الرابع: بيان جهل القرضاوي بما اتفق عليه أهل العلم 224
المطلب الخامس: كشف التدليس في كلام القرضاوي عن لمس النبي > لأُم حرام 226
بُطلان دعوى الخصوصية وبيان حتمية كون أُم حَرَام من محارم النبي > 228
المطلب السادس: بيان افتراء القرضاوي على رسول الله > 233
الباب التاسع
بيان كَذب زَعْم القرضاوي عدم وجود قائل بأن صوت المرأة عورة
المطلب الأول: تصريحات جَمْع من كبار الأئمة الفقهاء بأن صوت المرأة عورة 237
المطلب الثاني: بيان إهمال الدكتور القرضاوي لأئمة فقهاء أهل السُّنَّة، وتعظيمه وتفخيمه لرؤوس فرقة المعتزلة الضالة المبتدعة؛ لإرضاء أمريكا وأوروبا 241
الباب العاشر
كشف الأباطيل فيما نُقل عن الجديع من إباحته كشف أعضاء وضوء المرأة أمام الرجال
بيان فساد الاستدلال ومخالفته للقواعد المتفق عليها عند الأصوليين 247
خاتمة