من قال (سبحان الله، وكذلك لو قال (الله أكبر، ولا إله إلا الله) كتبت له عشرين حسنة وحطت عنه عشرين سيئة.
من قال الحمد لله رب العالمين (من قِبل نفسه) كتبت له ثلاثون حسنة، وحطت عنه ثلاثون سيئة.
من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربعة بعدها. حرم على النار.
من صلى العشاء , والصبح فى جماعة كأنما صلى الليل كله.
من يعلم الناس الخير .. (وأعظم الخير: الدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف، والنهى عن المنكر، وتعليم الناس أمور الدين) (إن الله وملائكته، حتى النملة فى جحرها، وحتى الحوت فى البحر ليصلون على معلم الناس الخير)
من قرأ سورة (تبارك) كل يوم نجته من عذاب القبر.
حسن الخلق أثقل شيء يوضع فى الميزان حسن الخلق، ويبلغ صاحبه درجة صاحب الصوم والصلاة، ويكون أحب الناس إلى النبي، وأقربهم منه مجلسا يوم القيامة.
من يغض بصره (يمنع النظر إلى ما حرم الله). يبدله الله إيمانا يجد حلاوته فى قلبه.
وغض البصر مهر للحور العين (نساء الجنة).
من تبع جنازة حتى يصلى عليها، كان له من الأجر قيراط من الحسنات .. ومن مشى مع الجنازة حتى تدفن كان له من الأجر قيراطان، (والقيراط مثل جبل أحد).
فضل قيام الليل: من أحب أن يهون الله عليه طول الوقوف يوم القيامة، فليره الله فى ظلمة الليل ساجدا، وقائما، يحذر عقاب الآخرة.
سيد الاستغفار أن تقول: (اللهم أنت ربى، لا إله إلا أنت، خلقتني، وأنا عبدك، وأنا على عهدك، ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك على، وأبوء بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت) من قالها من النهار، وهو موقنا بها، فمات من يومه قبل أن يمسي، فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل، وهو موقن بها، فمات قبل أن يصبح، فهو من أهل الجنة.
ماذا تستطيع أن تفعل فى دقيقة واحدة؟
• تقرأ سورة الفاتحة 7 مرات .. فتحصل على 9800 حسنة.
• تقرأ سورة الإخلاص 21 مرة (قل هو الله أحد …) وهى تعدل ثلث القرآن .. فتكون كما لو أنك قرأت القرآن 7 مرات.
• تقرأ صفحة من القرآن الكريم .. أو تحفظ آية صغيرة من كتاب الله، فيكون لك بكل حرف حسنة والحسنة بعشرة أمثالها.
• تقول: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير) 20 مرة .. وأجرها كعتق 8 رقاب من المسلمين.
• تقول: (سبحان الله، وبحمده) 100 مرة .. فتغفر ذنوبك، وإن كانت مثل زبد البحر.
• تقول: (سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم) 50 مرة .. وهما كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان فى الميزان، حبيبتان إلى الرحمن.
• تقول: (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر) 20 مرة، وهى أحب الكلام إلى الله، وأفضله، وأكثره وزنا.
• تقول: (لا إله إلا الله) 70 مرة وهى أعظم كلمة، ومن كانت آخر كلامه دخل الجنة.
• تقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله) 50 مرة، وهى كنز من كنوز الجنة.
• تقول: (سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته) 15 مرة، وهى كلمات تعادل أضعاف مضاعفة من أجور التسبيح والذكر.
• تقول: (استغفر الله) 100 مرة، وهى سبب للمغفرة، ودخول الجنة، ودفع المصائب، وتيسير الأمور.
• تصلى على سيدنا محمد 50 مرة، فيصلى الله عليك 500 مرة.
• تتفكر فى خلق السماوات والأرض، فتكن من أولي الألباب الذين أثنى الله عليهم.
• تقرأ صفحتين من كتاب مفيد، فتزداد علماً، وفهماً، وتكونا طريقاً لك إلى الجنة.
• تصل رحمك عبر الهاتف … تسلم على مسلم، وتسأل عن حاله.
• ترفع يديك إلى السماء، وتدعو بما تشاء .. تشفع شفاعة حسنة .. تواسى مهموما .. تكتب كلمة طيبة لأخيك وترسلها له.
• تأمر بمعروف .. تنهى عن منكر بالتي هى أحسن .. تميط الأذى عن الطريق، فتكن صدقة لك.
أخي المسلم .. أختي المسلمة .. إذا استمر الإنسان فى هذا العمل سيتعود لسانه على ذكر الله، ويجد نفسه ينجز أكثر وأكثر فى دقيقه واحدة , وإذا تعود على اغتنام الدقيقة ,فسيغتنم الأوقات الطويلة الضائعة، فنحن نضيع دقائق كثيرة فى انتظار المواصلات وفيها وعند الإشارة، ودقائق أكثر ننتظر عند الطبيب، أو عند ذهابنا لموعد معين أو ننتظر صديقا ,أو ننتظر الأبناء فى الصباح , وهكذا دقائق كثيرة تضيع هنا وهناك ,والذكى هو الذى يستفيد منها فالدقيقة إذا ذهبت لا تعود أبدا ,ولتعلم أن الله أعد للذاكرين مغفرة وأجرا عظيما, يقول الله تعالى (والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما) وانه لعاده طيبه أن نحتفظ بجزء من القران الكريم، أو بكتاب صغير فى جيبنا , فإذا وجدنا دقيقه انتظار، نستفيد منها، فنكسب أجرا ونزداد علما.
صدقة جارية بإذن الله .. شارك فى الصدقة بتصويرها وتوزيعها يكن لك مثل أجر من يعمل بما فيها
منقول
¥