ـ[الزائر الانموذج]ــــــــ[27 - 02 - 2008, 05:21 م]ـ
القصيدة ل (سمير العلم).
وسعدت بمرورك أخي رؤبة.
ـ[سمير العلم]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 10:12 ص]ـ
أشكرك كثيرا على ما جادت به قريحتك من أري النظم و شهد الكلم.
لكن لي عتاب يا أخي،لم تذكر وسط هذه الدرر اسمك و اسمي:) -بصفتي ممثلا عن زائري الفصيح المليح-،وأسماء أعضاء آخرين لا يفوتك ان لهم في قلب الفصيح أسمى المنازل ـبهم تكتمل حبات هذا العقد الفريد فنقلده أعناقنا أجمل قلادة هي للأخوة دليل و على المحبة شهادة.
وأشهد-كرامَ الفصيح- أني أحبكم جميعا في الله.
رويدك أيها الزائر الأنموذج، لقد سعدت بك جدا، وإن لم أعرفك جيدا، وهذا تقصير مني لا تستحقه، فما زلتُ أتعلم الولوج إلى صفحات الفصيح الرحبة، ولكن كلامك يدل على فضل كبير، لا يتناسب مع ما بدر مني من تقصير.
وإذ سرني أنا تعارفنا الآن، فدعني أقدم لك صادق الاعتذار، وشبهَ وعد بأن أرضيك.:) ونحن نحبكم في الله. وبارك الله في الزائر والمزور.
ويحك!! من القااائل؟!!
في غفلة من (السليك) و (رؤبة) تسلل أحدهم إلى (مورد الشرب) متطفلاً .. فاحتلب على عجل (وشلاً) ولكنه ما يزال مَعينا.
فانظروا بعين العطف إلى محبيكم، وأقيلوا عثرتهم، واعذروا تطفلهم. وكيف تحرمونهم صلتكم وقد أغناكم الله من فضله؟:)
نحبكم في الله.
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 10:29 ص]ـ
أين رابطها في مواضعيك؟
لا تقل إنك لم تقم بوضعها في الإبداع؟!
إن لم تا ...
فلتا ..
ولتا ..... :)
لله درّك .. :)
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 10:51 ص]ـ
شوَّقتمونا .. وأطربتمونا .. فأمدونا .. وإلا فلا تلومونا (إن لم تضعوا الرابط)
أتمنى على الزائر أن يصير عضوا ..
وأشكر الأخ سمير على جهده الطيب والرائع ..
وأشد على يد أخي رؤبة لمعرفة الرابط
تحياتي
وأنت رؤبة: ما أجفاك لإخوانك، يطول الزمن ويطول، ولا كلام ولا سلام
إنما نعتب على الأحباب ..
ـ[سمير العلم]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 10:56 ص]ـ
أخي رؤبة، هذا رابطها يا رائع:
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=29386&page=3
وما زال نقلها إلى الإبداع موضع نظر، لأنها حلقة في قصة طويلة، وكان يجب أن لا تطول، ولكن الدكتور شوارد سامحه الله، فعل فعلته، وظن أنه ناج، فصار للقصة ذيول وتعقيب على التعقيب، وتذييل على التهميش، وشرح للحواشي:)
ـ[سمير العلم]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 11:09 ص]ـ
أهلا رائد، لا تنس أنك أحد مثيري الشغب:)، ومن أوائل من تضمخت (ولا أقول تلطخت) يداه، بطيب (ولا أقول بدماء) المشاركة في ذلك الترحيب والاحتفاء، فحق لك أن نخصك بـ:
نحن رُدْنا لقومنا الخيرَ إشفا = قا وصدقا وليس يكذب (رائدْ)
إشارة إلى المثل العربي (الرائد لا يكذب أهله)، ونخالك من المخلصين لهذه الأمة، المدافعين عن مجدها. وفقك الله.
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 11:33 ص]ـ
زُجَّ الكلامُ وصار فيك أسيرا = وغدا لك المعنى الدقيق مجيرا
وأطل سهم من حروف صائب= أردى به ضخم المقال حقيرا
حياك (رائد) هم، وقال فصيحه= مازلت أحضن في سماي (سميرا)
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 01:27 م]ـ
وأنت رؤبة: ما أجفاك لإخوانك، يطول الزمن ويطول، ولا كلام ولا سلام
إنما نعتب على الأحباب ..
( ops(ops(ops(ops
الصورة أبلغ ..
( ops(ops(ops(ops
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 03:21 م]ـ
في لاعتذار لرؤبة
محلّ أحبتي بين الفصيحِ
محلُّ الحسن في وجه المليحِ
وإنّي إن أغبْ عنكم بجسمي
لباقٍ بين أظهركم بروحي
ولست بغائبٍ عنكم لهجرٍ
إذن أنكرتُ نفسي من جنوحي
ولكنّي أضمّد جرح قلبٍ
تعثّر عثرة الفرَسِ الجموحِ
هذا زعم أبي الهذيل في هجره القديم- لا تسألني من أين أتيت بهذه الأبيات: D:D - فيا ترى ما سر هجره الجديد؟
أتراه ما زال يطبب جراح قلبه؟ أسأل الله لك الشفاء العاجل
نصيحة
لن تبرأ جراح قلبك حتى تتزوج: p أما العزاب فقلوبهم لا تبرأ كلومها: p
دمت مطببا للقلوب: D
ولا أنس أن أسوق مزنة شكر وغيث ثناء إلى أستاذنا المبدع سمير العلم
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 05:23 م]ـ
أضحك الله سنك أبا سهيل ..
ـ[الزائر الانموذج]ــــــــ[29 - 02 - 2008, 10:48 ص]ـ
رويدك أيها الزائر الأنموذج، لقد سعدت بك جدا، وإن لم أعرفك جيدا، وهذا تقصير مني لا تستحقه، فما زلتُ أتعلم الولوج إلى صفحات الفصيح الرحبة، ولكن كلامك يدل على فضل كبير، لا يتناسب مع ما بدر مني من تقصير.
وإذ سرني أنا تعارفنا الآن، فدعني أقدم لك صادق الاعتذار، وشبه وعد بأن أرضيك.:) ونحن نحبكم في الله. وبارك الله في الزائر والمزور. نحبكم في الله.
أهلا بسميرنا،قد قبلت صادق اعتذراك و في انتظارما وعدتم به:) ولكن حنانيك أخي أي فضل كبير هذا الذي ألصقته بأخيك و ما هذا إلا لنبل خلقك و سموخصالك.
وأقول للأخ الرائد الذي دعاني إلى الانضمام إلى كوكبتكم،فإني أفضل الطلول من بعيد،حتى لا أثقل عليكم فأكون الزائر الثقيل، لا "الأنموذج"،وإن غرتني موائدكم بما عليها من خيرات،فإني أكتفي بالتطفل بين حين و آخر، و لا أكذبكم قولا أني أستحي بقدومي خالي اليدين من أدنى هدية،ولكن علمي بكرم أهل الدار عزاء لي و سلوة.
تقبلوا خالص مودتي لكم.
¥