وغير ذلك من البحوث والمؤلفات.
كما قامت بتحقيق عدد لابأس به من كتب التراث اللغوية.
تعمل الآن أستاذة في كلية اللغة العربية بكلية الآداب ـ جامعة بغداد.
ـ[أبو سارة]ــــــــ[12 - 03 - 2003, 09:11 م]ـ
http://www.islamonline.net/Arabic/history/1422/03/images/pic13.JPG
محمود الطناحي.
-ولد عام 1953م بمحافظة المنوفية - مصر
- حفظ القرآن وعمره 13 عام
- حصل على شهادة الماجستير (قسم النحو والصرف والعروض) وكان موضوع أطروحته (ابن معطي وآراؤه النحوية، مع تحقيق كتابه: الفصول الخمسون)
- حصل على شهادة الدكتوراه عام1978م (قسم النحو والصرف والعروض) وكان موضوع أطروحته: ابن الشجري وآراؤه النحوية، مع تحقيق الجزء الأول من كتابه: (الأمالي النحوية)
-توفي عام1999م
تتلمذ على أيدي رواد الأدب المعاصر من أمثال الأستاذ محمود محمد شاكر والأستاذ عبد السلام هارون وغيرهم من تلك الطبقة، عالم فذ ليس له نظير بعلم المخطوطات والعربية وأسرارها0
وهذا قبس من مقال له نشر في مجلة الهلال سبتمبر 1997م بعنوان (أجمل كتاب في حياتي: البيان والتبيين للجاحظ:
(000 ولقد كان من وصاة شيخنا محمود شاكر - عليه رحمة الله- أن نقرأ الكتب كاملة، وألا نتعامل معها تعامل المراجع والمصادر، نأخذ حاجتنا ونمضي،كالطائر يحسو من الماء حسوة ثم ينطلق في فضاء الله0
وكان من وصاته لنا أيضا أن نقرأ كتب الأدب التي تعني باللغة والنحو مثل: كتاب الكامل للمبرد، وأمالي أبي علي القالي، وشرح الحماسة للمرزوقي، وكلنه - رحمه الله - لم يكن يتحمس للجاحظ كثيرا، مع إجلاله له وحفواته به، لأنه يرى أن الجاحظ يستطيل علىالناس بذكائه، ويخدعهم في القول والبيان، ولعل الذي زهد شيخنا في الجاحظ ميوله الاعتزالية، والشيخ كما هو معروف من أهل السنة والأثر، ولكني خالفت الشيخ رأيه في الجاحظ، ولعل هذه المرة الأولى التي أخالف فيها عن أمره، ألم أنشدك من قبل:
يُديرونني عن سالم وأديرهم ... وجلدةُ بين العين والأنف سالم
000)
رحم الله الطناحي وأسكنه فسيح جناته
وهنا ( http://www.islamonline.net/Arabic/history/1422/03/article13.SHTML) إضافة.
ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[13 - 03 - 2003, 04:50 م]ـ
محمد بهجة الأثري، شاعر لغوي أديب
تعلم علوم اللغة العربية بالعراق، ثم أصبح مفتشاً للغة العربية بوزارة المعارف
كان عضواً في مجمع العراق ودمشق والقاهرة
رأس تحرير عدة مجلات
من مؤلفاته:
محمود شكري الألوسي وآراؤه اللغوية
المجمل في تاريخ الأدب العربي
توفي عام 1416هـ ـ رحمه الله ـ.
ـ[ابن الوادي]ــــــــ[14 - 03 - 2003, 05:36 م]ـ
ولد أحمد شوقي عبد السلام ضيف ببلدة أولاد حمام محافظة دمياط فى13 من يناير سنة 191.م.
وتعلم في المعهد الديني بدمياط والزقازيق فتجهيزية دار العلوم فكلية الآداب بجامعة القاهرة.
وفي عام 1935م حصل على ليسانس الآداب بترتيب الأول، فدرجة الماجستير بمرتبة الشرف سنة 1939م وكان موضوعها (النقد الأدبي في كتاب الأغاني للأصفهاني).
ثم حصل على درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الممتازة 1942م وكان موضوعها (الفن ومذاهبه في الشعر العربي) بإشراف الأستاذ الدكتور طه حسين.
عمل محررا بمجمع اللغة العربية ثم عين معيدا بكلية الآداب فى جامعة لقاهرة سنة 1936م فمدرسا سنة 1943م فأستاذا مساعدا سنة 1948م فأستاذاً لكرسي آداب اللغة العربية في سنة 1956م فرئيسا للقسم سنة 1968م فأستاذا متفرغا عام 1975م فأستاذا غير متفرغ.
انتخب عضوا بمجمع اللغة العربية سنة 1976 فأميناً عاماً له سنة 1988م فنائباً للرئيس 1992م فرئيساً للمجمع ولاتحاد المجامع اللغوية العلمية العربية 1996م.
من إنتاجه العلمي: ألف سلسلة كتب عن (تاريخ الأدب العربي) شملت تاريخه في مختلف عصوره وأقاليمه (في عشرة مجلدات)، وله أكثر من أربعين كتابا في الدراسات القرآنية والأدبية والنقدية
والبلاغية مع بحوث تحليلية عن البارودي وشوقي والعقاد وابن زيدون، وله تحقيقات لكتب أدبية قيمة.
وله في النحو:
1 - تجديد النحو.
2 - تيسير النحو التعليمي قديمًا وحديثًا مع نهج تجديده.
3 - تحقيق كتاب الرد على النحاة لابن مضاء الأندلسي.
وكثير من كتبة مراجع في الجامعات المصرية والعربية.
وقد ترجمت بعض أعماله مثل كتابه (عن النقد) الذي ترجم إلى الإيرانية كما ترجم كتابه (الأدب العربي المعاصر) إلى الصينية وكتابه عالمية الإسلام الى الإنجليزية والفرنسية.
وصدرت عنه مؤلفات ثلاثة هي:
1 - شوقي ضيف: رائد الدراسة الأدبية والنقد العربي للدكتور عبد العزيز الدسوقى.
2 - شوقي ضيف: سيرة وتحية للدكتور طه وادي.
3 - قراءة أولية في كتابات د. شوقي ضيف للأستاذ أحمد يوسف على.
كما أن هناك رسالة أكاديمية عنه قدمتها للجامعة الإسلامية الحرة بطهران الباحثة الإيرانية (شكوه السادات حسيني) نالت بها درجة الماجستير بامتياز وكان موضوعها (الآراء النقدية في النحو والبلاغة للدكتور شوقي ضيف).
و كتبت دائرة معارف الأدب العربي الصادرة في لندن ونيويورك بمجلدها الأول ترجمت له وقالت فيها عنه: إنه أحد الشخصيات المؤثرة بشكل واضح فى الدراسات العربية المعاصرة.
الجوائز والأوسمة والدروع:
1 - جائزة الدولة التقديرية في الآداب 1979.
2 - جائزة الملك فيصل العالمية في الأدب العربي 1983.
3 - منح وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى
4 - ودروع جامعات القاهرة والأردن وصنعاء والمنصورة والمجلس الأعلى للثقافة.
5 - كما حصل على درع الريادة في ملتقى القرضابية الليبي في حفل حضره نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الزراعة ووزيري التعليم العالي والتربية والتعليم، وفضيلة مفتى الجمهورية ونيافة البابا شنودة الثالث وسفير ليبيا بمصر ورئيس مجلس إدارة دار المعارف.
وهو عضو في مجامع سورية وعضو شرف في مجمع الأردن والمجمع العراقى.
¥