تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الطائي]ــــــــ[24 - 06 - 2005, 07:50 م]ـ

بورك فيك أستاذ جمال ...

إضافة متميزة ككاتبها ...

لا عدمنا علمك الغزير ...

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[25 - 06 - 2005, 10:58 ص]ـ

ذكر الثعالبي في يتيمة الدهر هذا البيت

يسر زماني أن أناط بأهله

وآنف أن أعزى إليه لجهلهِ

وقد يعني ذلك جواز استخدام أناط

ـ[الطائي]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 08:15 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

منذ نعومة (آذاننا) ونحن نسمع الكثير من مقدمي البرامج يختمون برامجهم بهذه العبارة المعلّبة الجاهزة

(وأخيراً وليس آخراً).

تُرى؛ ما معنى هذه العبارة؟!

ـ[المبتدأ]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 10:26 م]ـ

أخي الطائي ,

السلام عليكم ورحمة الله

وبعد سأفتيك حسب علمي وفهمي ولا نستغني عن خدمات العارفين.

أعتقد أن المقصود بـ (أخيرا) أي في هذا اللقاء أ و هذه الحلقة أو الفقرة , فكأن المذيع يريد أن يقول ليس هذا آخر العهد بكم بل لنا بكم لقاء فيما بعد وهذا هو المفهوم من هذا القول. فالأخير قد يأتي شيء بعده لكن لاشيء بعد الآخر

على أن (آخر) هنا اسم تفضيل والمشكلة هي أن اسم التفضيل لاينون لأنه ممنوع من الصرف , فلماذا نون أهو خطأ أم أن هناك تعليلا آخر؟؟!

ـ[برقش]ــــــــ[27 - 06 - 2005, 10:59 م]ـ

السلام عليكم

أظن أن عبارة "أخيرا وليس آخرا" ليست سوى ترجمة للعبارة إنكليزية Last [but] not least التي تُستعمل عادةً بمعنى "بالإضافة إلى ما سبق". وبحسب "المعجم العربي الأساسي"، تعني عبارة "أخيرا لا/وليس آخرا": "وفي النهاية، وليس أقل قيمة مما/ممن سبقه". فالمقصود كما يبدو أنه حتى لو ذُكر الشيء أخيرا، فهذا لا يعني أنه آخِر أو أدنى أهمية مما سبق.

هذا والله أعلم.

ـ[سمط اللآلئ]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 08:15 ص]ـ

لا أرى أن في بيت "اليتيمة" دليلا على جواز " أَناط "؛ لأن ضبط (أناط) في البيت - فيما يبدو لي - على هذا النحو (أُناط)؛ بضم أوله، وعليه فلا دليل فيه؛ لأنه فعل مضارع مبني للمجهول، مضارعه: (يَنوط)، وماضيه (ناطَ).

فالشاعر في البيت يتحدث عن نفسه. ومما يرشِّح هذا الضبط أيضا قوله في الشطر الثاني:

وآنف أن أعزى إليه لجهلهِ

فالفعل (أُعزى) مبني للمجهول أيضا.

والله أعلم.

ـ[الأحمدي]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 11:02 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

نِيط كقِيلَ مِن يَقول

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 01:17 م]ـ

أوافقك يا سمط

ـ[الأحمدي]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 03:21 م]ـ

سهوت و كنت أحسبكم تتناقشون حول عين الفعل.

الذي أعلمه أن "أفعل" تخرج من "فعل" للتعدية إذا كان لازما

و ناط متعد، لكن أظن هناك أمثلة على أفعَل من فَعَل المتعدي

فيما نقلته الأخت سمط اللآليء: "ونِيطَ عليه الشيءُ: عُهِدَ به عليه" و الشهير: إليه، فهل الوجيز معجم مليء بالأخطاء أم أن هذا خطأ مطبعي؟

لكن أن يخطيء الوجيز و الوسيط معا؟ لا أرى ذلك، و لعلهم قدروها من الإحداثات المستحسنة.

و استشهِدوا بهذا البيت لحسان بن ثابت رضي الله عنه:

وَلَكِن هَجينٌ مَنوطٌ بِهِم ... كَما نُوِّطَت حَلقَةُ المِحمَلِ

ـ[برقش]ــــــــ[28 - 06 - 2005, 06:35 م]ـ

... تابع

أما بالنسبة إلى تنوين "آخِر"، فهذا ما يورده بعض المراجع:

* المعجم الكبير لمجمع اللغة العربية بالقاهرة، ج 1، ص 129 - 130:

ويرد "الآخِر" ظرفا، وفي معنى الظرف، يقال: الحمد لله أولا وآخِرًا. قال دريد بن الصمة:

فإما تَرَينا لا تزال دماؤنا ... لدى واتر يسعى بها آخرَ الدهر

ويقال: النهار يَحرّ عن آخِرٍ فآخِر

* الشامل: معجم في علوم اللغة العربية ومصطلحاتها، ص 23:

آخِرًا: أقبلوا آخِرًا، أي: مرتبين في الأخير، وتعرب: حالا.

* المعجم المدرسي لوزارة التربية السورية:

الآخِر: مقابل الأول. يقال: (جاء آخِرًا)؛ أي: أخيرا والأنثى آخِرَةٌ.

هذا والله أعلم

ـ[القيصري]ــــــــ[01 - 07 - 2005, 06:39 ص]ـ

الوزير مبعوثاً


السلام عليكم
(الوزير "فلان" مبعوثاً خاصاً لدى الأمم المتحدة)

ما الذي نصب (مبعوثاً)؟!

فعل مضمر تقديره عُيِّن

شكرا لكم
القيصري

ـ[القيصري]ــــــــ[01 - 07 - 2005, 07:09 ص]ـ
نعم يا انوار الامل
نسمع من بعضهم آذان الفجر وآذان العصر وكأن للفجر او للعصر آذانا كآذان الفيلة. إنها أذان الفجر وأذان العصر.

يا حبذا لو ذكرت في البيوت والطرق (جمعا) كالاخريات بدل البيت والطريق.

وجزاكِ الله كل خير
شكرا
القيصري

ـ[وحي اليراع]ــــــــ[01 - 07 - 2005, 09:06 ص]ـ
الأخ العزيز: البصري

تحية طيبة وبعد:

أنا لم أقل هذا الكلام لعدم اكتراثي بأمر البلاغة، وجمال الأسلوب .. لا

جميعنا نرنو إلى صحافة كسابق عهدها، لا يديرها سوى الأدباء، وكبار المثقفين.

ولكن أجبني على هذا السؤال:

بالله عليك أتجد خلف من يرفع اسما بعد حرف جر أنوار بلاغة، وبديع عبارة؟!

لا أظن ذلك ..

كان بودي أن تكون لكل صحيفة أو مجلة لجنة خاصة تسمى " لجنة التدقيق والمراجعة "، حيث بعد انتهاء الكتاب من كتابة مقالاتهم تتسلم هذه اللجنة المقالات لتقوم بمراجعتها، وتنقيحها، وتصحيح الأخطاء الإملائية إن جدت، أو تصحيح الأخطاء النحوية إن وردت، أو حتى إعادة صياغة المقالة، حيث أنه قد يكون لكاتبٍ ما أفكار جميلة، ورؤية ثاقبة، ولكن تنقصه الخبرة في أساليب الصياغة، أو تنقصه المعرفة بأحكام الإملاء والنحو، فحينها تقوم هذه اللجنة بأخذ الأفكار الرئيسية، وإعادة كتابتها بشكل جميل ومرتب تشرق فيه أنوار البلاغة، وتسطع فيه آيات البديع.

تحياتي:
وحي اليراع،،
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير