ـ[أبو مالك النحوي]ــــــــ[08 - 07 - 2008, 03:57 م]ـ
- أ. د. طارق الجنابي (العراق)
- د. عدنان الدوري. (العراق)
- أ. د. عباس السوسوة. (اليمن)
من أعلام اللغة، ولهم جهود طيبة في التحقيق والتصنيف ..
فهل من ترجمة لهم؟
ـ[العبد اللطيف]ــــــــ[19 - 07 - 2008, 06:08 م]ـ
أخي العزيز قطرب: نحن لم ننس هذا العالم، ولن ننساه وننسى علمائنا الأفذاذ، ولكن نحن بدأنا باستعراض موجز لعلمائنا في العصر الحديث، وتعرف أنهم كثر ـ زادهم الله وبارك فيهم ـ، فنحن ما زلنا في البداية، ونرجو من الجميع المشاركة،
إليك موجز عن عالمنا الجليل:
الأستاذ الدكتور/ أحمد مختار بن عبد الحميد عمر، ولد في القاهرة عام 1933 م،
حصل على الدكتوراة من كليات اللغات الشرقية في جامعة كمبردج عام 1967م،
عمل في الكويت فترة من حياته، ويعمل حالياً أستاذاً لعلم اللغة بكلية دار العلوم جامعة القاهرة،
وهو عضوٌ في مجمع اللغة العربية بالقاهرة وليبيا.
مؤلفاته: بلغت مؤلفاته قرابة خمسة وعشرين مؤلفاً، منها:
1 - تاريخ اللغة العربية في مصر، نشر عام 1970م.
2 - البحث اللغوي عند العرب ـ سبع طبعات ـ، 1971 - 1997م.
3 - من قضايا اللغة والنحو، نشر عام 1974.
4 - دراسة الصوت اللغوي، طبع ثلاث طبعات آخرها 1991م.
5 - العربية الصحيحة، نشر عام 1981و1998م.
6 - اللغة واللون، نشر بالكويت عام 1982م، ومصر عام 1997م.
7 - علم الدلالة، طبع أولاً في الكويت عام 1982، ثم طبع في مصر عدة طبعات.
وله مؤلفات مشتركة مثل: معجم القراءات القرآنية في ثمانية أجزاء، والمعجم العربي الأساسي الذي نشرته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم عام 1989م.
ومن تحقيقاته وترجماته: حقق د. أحمد مختار كتابين لهما أثر في المعجمات اللغوية وهما:
1 - ديوان الأدب للفارابي، نشره مجمع اللغة العربية بالقاهرة في خمسة أجزاء.
2 - المنجد في اللغة لكراع النمل، تحقيق بالاشتراك، نشرعام 1976و1988م.
وترجم كتاب أسس علم اللغة عن الانجليزية، وطبع طبعتان: 1973و1983م.
رحمه الله رحمة واسعة.
أخي الفاضل / الرجل في ذمة الله منذ سنوات خلت.
ـ[بل الصدى]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 05:30 م]ـ
ليته يثبت منفردا غير مدرج ضمن قائمة الموضوعات المثبتة، فهو مما اختص الله الفصيح به، وهو من أروع ما قرأت هنا!!
ـ[فهد أبو درّة]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 02:07 م]ـ
أرجو أن تترجموا للأستاذ الكبير المرحوم بإذن الله الدكتور إبراهيم أنيس
ـ[بل الصدى]ــــــــ[26 - 09 - 2009, 08:51 م]ـ
أرجو أن تترجموا للأستاذ الكبير المرحوم بإذن الله الدكتور إبراهيم أنيس
أحمد تمام
كانت مدرسة دار العلوم ( http://www.islamonline.net/Arabic/history/1422/08/article14.shtml) نبتة طيبة، زرعها رجل نابه هو "علي باشا مبارك"، فاستحالت هذه النبتة المباركة في سنوات معدودة إلى شجرة سامقة، كثيرة الفروع والأغصان، طيبة الثمار، وقد امتد ظلها الظليل ليشمل مصر والعالم العربي بما أمدتهما من أساتذة للغة العربية، يقومون بتدريسها في المدارس والمعاهد، ويندر أن تجد أحدًا لم ينتفع بأحد خريجي هذا المعهد العتيد (دار العلوم)، أو يدرس على يديه، أو يقرأ كتابًا له.
وإذا كان بعض الباحثين يعظمون دور بعض رواد النهضة الأدبية والفكرية في مصر، ويرون في نتاجهم نقلة حضارية أخذت مصر إلى القرن العشرين، فإنهم يجانبون الحقيقة والصواب، ويبتعدون عن الموضوعية حين يغفلون دور المؤسسات التعليمية، مثل: مدرسة دار العلوم، ومدرسة القضاء الشرعي، فدورهما في إثراء الحياة الأدبية والفكرية لا ينكر، وإذا كانت مدرسة القضاء الشرعي قد أُغلقت فإن دار العلوم لا تزال تؤدي رسالتها حتى اليوم، وإن كانت أبطأ خُطًى عما كانت من قبل.
¥