تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[5110]ــــــــ[13 - 07 - 2004, 05:35 م]ـ

اه

شكرا لك على الكلمات والموضوع

تحياتي

ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[13 - 07 - 2004, 11:05 م]ـ

وهل في ذلك شك؟

لغة اختارها الله دون سائر اللغات لتكون حاملة رسالته إلى الناس كافة وتكون وعاء كلماته ونبراس دصور المؤمنين به

فكيف نشك أن الله يختار الأفضل والأجمل والأصلح؟

جزاك الله من الخير بما هو أهله يا أستاذنا الكريم على هذه اللحظات الجميلة في ظلال لغة القرآن

ـ[الأحمر]ــــــــ[25 - 07 - 2004, 04:10 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي الأعزة ابن عيبان والسمو و 5110 وأنوار الأمل

شكرًا لكم مروركم وردودكم

ـ[أسير الهوى]ــــــــ[07 - 12 - 2004, 06:05 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك أخي الأخفش على هذا الموضوع الجميل وجزاك الله خيرا

لكنني أرى أنك أهملت شيئا ألا وهو أن المستشرقين أنفسهم يعترفون بفضل اللغة العربية وجمالها

فلماذا لا تبين لنا بعضا من اعترافاتهم؟؟

في الحقيقة قرأت عن بعضها لكنني لا أذكر شيئا عنها فهل تتكرم وتوضح بعضها؟ جزيت خيرا

ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[08 - 12 - 2004, 08:48 م]ـ

صدقني أخي الأخفش إنني فخورة بأمثالك من الذين يحبون لغتهم ويبحرون في أعماقها، و إني لأحب اللغة العربية بعد حبي لربي ورسوله الكريم، فلا أبالغ إن قلت أني قد اتخذت منها أما لي تمنحني الحنان والكلمات الدافئة وتظل تعطيني دون ملل و لا بخل إلى مالانهاية ..... ، فمن واجبي أن أحبها هذا _على الأقل_ فما بالك إن قلت لك إني متيمة بحبها، أسيرة لكلماتها ومعانيها، حبيسة لجمالياتها ومحاسنها، تائهة في رياض ألفاظها، مبحرة في محيطات بلاغتها، وعاشقة لعذب بيانها، فما أروع هذه الحسناء كيف لا وهي لغة القرآن ولسان نبينا الكريم، فلست أدري بما أوصفها أأوصفها ببدر ليلة تمامه، أم بظبي بري جميل، أم أوصفها بسيدة البلاغة وأم الفصاحة وحسناء اللغات و ملكة البيان و ربة العطاء المديد والإحسان، أرشدوني بما أوصفها، ما رأيكم بأن أصفها بـ (الحسناء العدنانية)، قد تصدقوني أو لا تصدقوني فقد لاقيت الكثير من الإتهامات الباطلة لمجرد أني أعشق تلك الحسناء الفاتنة وأتغنى بجمالها فقد وصفوني بالتخلف والرجعية، ووصفوني بالغبية، أليست أجمل حسناوات الكلام، ألا تستحق هذا العشق والحب بل هذا قليل فلا أدري كيف أوفيها حقها فما أكرمها وما أروعها وما أجملها و أرقاها من لغة، وما أعذبها من محيط وبحر، وما أكرمها من أم حانية عطوفة شفوقة، و ما أروعها من طفلة بريئة تداعب كلماتها الأسطر فتهرول تلك الأسطر متسابقة لكي تحمل تلك الأحرف الجميلة على متنها.

أعذروني فكل يغني ليلاه، وإننا في الحب شرق، ولكني أحس أنني لا أزال مقصرة أشد تقصير في حق تلك (الحسناء العدنانية) كما أسميناها.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[الأحمر]ــــــــ[08 - 12 - 2004, 10:07 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي شكرًا لمروركم وتعقيباتكم

أخي العزيز أسير الهوى استجابة لطلبك

http://www.alaflaj.com/vb/showthread.php?t=13945

ـ[أديب قتاده الشريف]ــــــــ[16 - 04 - 2005, 08:01 م]ـ

بلى ورب البيت العتيق الذي ببكة

يكفي أنها لغة أجدادنا من عدنان وقحطان وغسان

وزادها الله عزة بالقرءان وزادها حلاوة أن جعل محمد خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم منا

فليفخر من ولد عربي اللسان مسلما ليفهم كنزاً ثميناً أسمهُ القرءان

أديب أبن تيِّمه

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير