تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[03 - 10 - 2008, 12:44 م]ـ

دَرَّسَنا الأدب الحديث ثلاثة أساتذة كل واحد منهم كان له مصطلح خاص به

رومنتيكية -رومنطيقية -رومانسية

وبما أن المصطلح فرنسي النشأة فضلت رومانسية على من سواها

ـ[ضاد]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 02:07 ص]ـ

لله درك يا أخي , كم هي جميلة هذه الأبيات , إيقاع خافت كأنه يهمس للقلوب , فيأخذك إلى متاهات بعيدة في عمق النفس , وتقلب الفكر بين جنبي الصبى ووخط المشيب , وقافية ألقت بجرسها الهامس فزادتها سكونا , فعلا هي قصيدة تأملية حملت صورا رائعة

لله أنت كم هي جميلة هذه الصورة , رغم ما تحمله من أسى عند قائلها , وكلنا صائر إلى هذه الصورة , وما هي إلا سويعات وتنتصف الشمس في رابعة النهار , ونعزي أنفسنا بأنه الوقار.

قرأت هنا شيئا جديدا , فبارك الله بك , ولا فض فوك

دمت بخير

أشكرك أخي الفاضل على ما أغدقت علي به من عبارات الإعجاب. بورك ذوقك وحسك.

ـ[ضاد]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 10:20 م]ـ

طمعا في بعض نقد.

ـ[أحمد بن علي]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 10:34 م]ـ

جئت أسجل إعجابي وحسب ...

وكأني أقرأ لأحد شعراءنا الأقدمين من جودة أبياتك الرائعة ...

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 11:22 ص]ـ

ما شاء الله

بوركت الهمة

قصيدة ضادية مميزة، عامرة بلحظات التأمل، وإن نزعت إلى الفلسفة أحيانا قليلة، وسيطرت عليها مشاعر الغربة أحايين كثيرة، وكذا بعض مظاهر الشك إن لم يخني التحليل.

صورها مكثفة إلى حد كبير، ومع ذلك جاءت قوية النسج فخمة الألفاظ في كثير من الأحيان (معادلة صعبة لا شك)

أراد معها شاعرنا أن يحقق حلمه المشروع في الجمع بين القديم والحديث، وأن يخرج القصيدة (العمودية) من شرنقة الجمود، ويحررها من قيد العبودية. ولكن بكثير من الحنكة والدراية المدروسة.

شكرا شاعرنا الجميل؛ فأنت ملك الشعر التأملي في هذا المنتدى بكل تأكيد.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 11:54 ص]ـ

لافض فوك ولا غزى الفجر رأسك الا بخير أخي ضاد ..

أبيات جميلة تنم عن شاعر وشاعرية.

ـ[ضاد]ــــــــ[13 - 11 - 2008, 03:24 م]ـ

جئت أسجل إعجابي وحسب ...

وكأني أقرأ لأحد شعراءنا الأقدمين من جودة أبياتك الرائعة ...

أخي أحمد,

أشكرك على إعجابك. زادك الله فضلا.

ـ[ضاد]ــــــــ[13 - 11 - 2008, 03:27 م]ـ

ما شاء الله

بوركت الهمة

قصيدة ضادية مميزة، عامرة بلحظات التأمل، وإن نزعت إلى الفلسفة أحيانا قليلة، وسيطرت عليها مشاعر الغربة أحايين كثيرة، وكذا بعض مظاهر الشك إن لم يخني التحليل.

صورها مكثفة إلى حد كبير، ومع ذلك جاءت قوية النسج فخمة الألفاظ في كثير من الأحيان (معادلة صعبة لا شك)

أراد معها شاعرنا أن يحقق حلمه المشروع في الجمع بين القديم والحديث، وأن يخرج القصيدة (العمودية) من شرنقة الجمود، ويحررها من قيد العبودية. ولكن بكثير من الحنكة والدراية المدروسة.

شكرا شاعرنا الجميل؛ فأنت ملك الشعر التأملي في هذا المنتدى بكل تأكيد.

أخي أبا يحيى

كلماتك منشطات شعرية يحتاجها أخوك ضاد أحيانا ليعلم أن ما يفعله صواب. هي مجرد محاولات لنسج ثوب شعري جديد بخيوط قديمة. بارك الله فيك وزادك فضلا.

ـ[ضاد]ــــــــ[13 - 11 - 2008, 03:27 م]ـ

لافض فوك ولا غزى الفجر رأسك الا بخير أخي ضاد ..

أبيات جميلة تنم عن شاعر وشاعرية.

آمين. وإياك.

بارك الله فيك ودمت في خير وعافية.

ـ[ابن زنجلة]ــــــــ[13 - 11 - 2008, 07:44 م]ـ

رسول من الأمس

تَذَكَّرْتُ وَالذِّكْرَى رَسُولٌ مِنَ الأَمْسِ = غَدَاةَ اهْتَدَى الفَجْرُ الشَّرِيدُ إِلَى رَأْسِي

وَحَاكَ خُيُوطًا فِي السَّوَادِ كَأَنَّهَا = خُطُوطٌ عَلَى وَجْهِ الطَّرِيقِ إِلَى الرَّمْسِ

صِبًا جَزَرَتْ أَيَّامُهُ دُونَ رِجْعَةٍ = لِتَكْشِفَ عَنْ خَبْءِ الحَقِيقَةِ لِلشَّمْسِ

وَأَنْظُرَ فِي عَيْنِ الوُجُودِ مُفَكِّرًا = فَأَعْلَمَ أَنِّي أَضْعَفُ الجِنِّ وَالإِنْسِ

وَأَيَّامُ عُمْرِي مِثْلُ رَمْلٍ بِسَاعَةٍ = وَذَرَّاتُهُ عَجْلَى إِلَى أَسْفَلِ الكَأْسِ

وَقَدْ جُرِفَتْ أَحْلاَمِيَ البِكْرُ وَالمُنَى = لِتَسْكُنَ فِي أَعْمَاقِ بَحْرٍ مِنَ اليَأْسِ

وَلَمْ يَبْقَ مِنْ ذَاكَ الزَّمَانِ وَمَوْجِهِ = سِوَى صَدَفَاتٍ مِنْ حَنِينٍ وَمِنْ أُنْسِ

سباعيّات جميلة أسال الله أن تتتحوّل إلى عُشريّات

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير