تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[باشلار]ــــــــ[03 - 11 - 2008, 11:33 م]ـ

مقال جدا مهم

لأننا وبكل اختصار

نتعرض لتزوير كبير للحقائق.

وبخاصة أن أغلب هذه المسابقات التي تعرض في التلفاز تقوم بتجهيل البشر أكثر مما تعلمهم أو حتى تزيدهم علما. وهي تزعم أنها تغذي ثقافة المشاهدين ولكنها عكس ذلك.

في النهاية هناك أزمة كبرى تتحملها وسائل الاعلام في نشر الثقافة.

والله اعلم

أستاذ رائد عبداللطيف

اشكرك على هذا المقال الجميل

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[03 - 11 - 2008, 11:34 م]ـ

ضربت على الوتر الحساس أخي رائد .. فلصناعة المعرفة قواعد وأصول ومناهج لابد أن تهتم بها الحكومات والشعوب والكوادر موجودة والمثقفون كثر ولكن المنهجية والتنظيم غائبان

سؤال أخي رائد: هل نقول .. مقال أم مقالة .. ؟؟

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[04 - 11 - 2008, 09:59 ص]ـ

مقال جدا مهم

لأننا وبكل اختصار

نتعرض لتزوير كبير للحقائق.

وبخاصة أن أغلب هذه المسابقات التي تعرض في التلفاز تقوم بتجهيل البشر أكثر مما تعلمهم أو حتى تزيدهم علما. وهي تزعم أنها تغذي ثقافة المشاهدين ولكنها عكس ذلك.

في النهاية هناك أزمة كبرى تتحملها وسائل الاعلام في نشر الثقافة.

والله اعلم

أستاذ رائد عبداللطيف

اشكرك على هذا المقال الجميل

الثقافة في دولنا تحتضر أستاذ، وخاصة مع دخول العولمة والإنتر نت، وعدم مصداقية ما يمكن أخذه من هذه الشبكة العنكبوتية في الغالب.

أشكر لك حسن قراءتك للمقال ..

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[04 - 11 - 2008, 10:15 ص]ـ

ضربت على الوتر الحساس

كان هناك وتر حساس .. رحمه الله

فلصناعة المعرفة قواعد وأصول ومناهج لابد أن تهتم بها الحكومات والشعوب والكوادر موجودة والمثقفون كثر ولكن المنهجية والتنظيم غائبان

هذا هو لب الموضوع

سؤال أخي رائد: هل نقول .. مقال أم مقالة .. ؟؟

كانت العرب تقول في المثل:

كلما ازددت مقالة زادك الله رعالة، أي: حماقة. وتقول: لكل مقام مقال

فيجوز لنا أن نقول مقال ومقالة.

وأنا أميل إلى التذكير على الرغم من أن التأنيث عند العرب أقوى ..

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[04 - 11 - 2008, 10:24 ص]ـ

أخي الكريم رائد مقال جميل وتساؤل وجيه ..

وكلنا يذكر القصيدة المنسوبة الى نزار قباني والتي تجدها على النت في ديوانه أيضاً في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، والتي نراها مثبتة في موقع الشاعر السعودي يحيى توفيق حسن على أنها له.

بوركت وزادك الله من فضله.

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[04 - 11 - 2008, 10:47 ص]ـ

وكلنا يذكر القصيدة المنسوبة الى نزار قباني والتي تجدها على النت في ديوانه أيضاً في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، والتي نراها مثبتة في موقع الشاعر السعودي يحيى توفيق حسن على أنها له.

والله المستعان ..

فأين من يضبط، وأين من يحفظ، نحتاج إلى جهد وعمل ومطالبة، على مستوى مؤسساتي

أشكرك أخي المفضال أحمد على هذه الإضافة المفيدة.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[04 - 11 - 2008, 05:23 م]ـ

هل يجب علينا أن نرفض هذه المعرفة، أو أننا نتخبط في بحرها؟!

أخي رائد، كيف يمكن رفض المعرفة، هذه المعارف لا ترفض ولكن العمل على منوالها. أقول هذا التخبط القائم وأخص تداول المعلومة بين يدي مقدمي البرامج، سببه عدم التوثيق الصحيح، هم يقولون المهم جمال البيت أنا لا يهمني من القائل، مقولة تحدث مشكلة تعيد إلينا مشكلة انتحال الشعر، والأخطر هذه الأيام أن تنسب ديوان شعر لغير صاحبة.

أخي رائد موضوع جميل أراه من مولِّدات الغيرة على هذه اللغة

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[05 - 11 - 2008, 04:29 ص]ـ

كان هناك وتر حساس .. رحمه الله

هذا هو لب الموضوع

كانت العرب تقول في المثل:

كلما ازددت مقالة زادك الله رعالة، أي: حماقة. وتقول: لكل مقام مقال

فيجوز لنا أن نقول مقال ومقالة.

وأنا أميل إلى التذكير على الرغم من أن التأنيث عند العرب أقوى ..

أخي الكريم رائداً:

قصدت في سؤالي التنويه إلى أن المقال والمقالة تعني الكلام المقال مهما كان .. أما المقالة كفن له أسسه وعناصره كالذي أتيت به يقال له اصطلاحاً المقالة بالتأنيث ..

قال الزبيدي في تاج العروس:

............... أو قالَ قَوْلاً وقِيلاً وقَوْلَةً ومَقالَةً ومَقالاً فيهما وكذلك قالاً، وأنشدَ ابنُ بَرِّيٍّ للحُطَيْئة:

تحَنَّنْ عليَّ هَداكَ المَليكُ **** فإنّ لكلِّ مَقامٍ مَقالا

كما قال الحارث بن عباد:

قَرِّبا مَربَطَ النَعامَةِ مِنّي **** وَاِعدِلا عَن مَقالَةِ الجُهّالِ

وجاء في محيط المحيط لبطرس البستاني:

المقالة: القول أو القطعة من الكتاب

وفي قاموس آخر:

المقالة: بحث قصير في العلم أو الأدب أو السياسة أو الاجتماع ينشر في صحيفة أو مجلة وهو مصطلح محدث جمعه مقالات

ودمت أخاً وأديباً ..

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[05 - 11 - 2008, 10:11 ص]ـ

أخي رائد، كيف يمكن رفض المعرفة، هذه المعارف لا ترفض ولكن العمل على منوالها. أقول هذا التخبط القائم وأخص تداول المعلومة بين يدي مقدمي البرامج، سببه عدم التوثيق الصحيح، هم يقولون المهم جمال البيت أنا لا يهمني من القائل، مقولة تحدث مشكلة تعيد إلينا مشكلة انتحال الشعر، والأخطر هذه الأيام أن تنسب ديوان شعر لغير صاحبة.

أخي رائد موضوع جميل أراه من مولِّدات الغيرة على هذه اللغة

هي دعوة لإحياء القراءة عن طريق أسلوب منظم ..

بوركت أخي محمد سعد ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير