تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[هبة الله محمد]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 06:52 م]ـ

لاحظت هنا أن الكاتبة لم تستخدم علامات الترقيم تقريبا ووضعت نفس النقاط الفاصلة بين الجمل والتي تم الاعتراض عليها في قصتي .. أرجو التوضيح ..

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[20 - 11 - 2008, 03:05 م]ـ

كل هذه الأمور أخذت بالحسبان أختي العزيزة ولا تظني أن هناك تحيز أبدا ...

ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[21 - 11 - 2008, 12:49 م]ـ

أخي الكريم أستاذ غازي

في سوريا هذا الأمر وارد فالمدارس الابتدائية مختلطة وقد كنت مع إخوتي

في إحدى السنوات خمس في مدرسة واحدة ...

والكاتبة متأثرة ببيئتها ..

كل الشكر على التوضيح

ـ[هبة الله محمد]ــــــــ[22 - 11 - 2008, 08:52 م]ـ

كل هذه الأمور أخذت بالحسبان أختي العزيزة ولا تظني أن هناك تحيز أبدا ...

لا يمكنني ان أحسب شيئا كهذا. وأثق تماما في نزاهة اللجنة.

فقط أردت الاستفسار عن الأمر

وشكرا لمجهودكم الكريم.

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[23 - 11 - 2008, 07:13 م]ـ

قصة اجتماعية، سلط الضوء فيها على زاوية محددة في النفس البشرية. أجادت الكاتبة في وصفها.

افقدت القصة للحوار، وساد السرد.

إن سمحت لي الكاتبة الكريمة، أرى أنها بالغت في حلّ قصتها. فكون الأبناء الأربعة في مدرسة واحدة فيه نوعه من المبالغة. لاشك أنها جعلت النهاية أكثر مأساوية، ولكن يبقى فيها من المبالغة.

شكراً للأستاذ الكريم غازي عوض العتيبي نقده، شرفني مروركم العطر وبانتظار نقد الأستاذ الفاضل ضاد وتحية للأستاذ المحترم بحر الرمل

وفقكم الله

ـ[ضاد]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 04:30 م]ـ

قصة جميلة وأسلوب أدبي جميل أنقصت منه النقاط المتتالية الكثيرة (ليس هذا من أسلوب العربية).

اعتمدت كثيرا على الفلاش باك لتزويد القارئ بخلفيات الحدث وهذا جميل.

الواو في أول القصة لا معنى لها.

الفكرة منتقاة بعناية. وذكرتني نقاشا بيني وبين صديق لي حول جواز القروض الربوية لدفع تكلفة عملية جراحية تنقذ مريضا من الموت. المسألة شائكة وحلها يفوق الأدب وحتى الفقه للواقع المرير الذي نعيشه.

أرى أن النهاية كانت لتكون أفضل لو أنك جعلت الجدران تقع على طلبة غير أبناء البطل, ليكون جدال وصراع نفسي, أما وقد مات أبناؤه فقط, فهو سيرى ذلك عقوبة إلهية ويحمد الله أن الوحيد الذي ابتلي.

اللاعودة مثل اللاسلكي.

صور بلاغية وتشبيهات جميلة.

أبدعت في وصف الصراع النفسي قبل الارتشاء.

أقصرت كثيرا في ذكر استرسال البطل في الارتشاء, (السيارة الجديدة) ونحن حسبناه فعلها مرة واحدة ثم تاب, وبما أنه استرسل, فإن العقوبة مستحقة (إذا قلنا أن الأولى للضرورة).

قصة جميلة. بوركت.

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 07:26 م]ـ

شكراً جزيلاً لنقدكم البناء أستاذ ضاد، مروركم عطر الصفحة،

سيدي: لم أحدد في القصة أن الذين قتلوا في الحادث كانوا فقط أبناءه , وإن كان المنطقي أن يقتل الكثيرون فالذي يهمني هنا هو العقوبة الإلهية فالمال الحرام كالطوفان يأخذ كل شيء معه.

أما موضوع الاسترسال بالرشوة فلم أبينه صراحة بل مع أحداث النهاية من خلال العبارة: ( .. وسيذهبون بسيارته الجديدة التي جاءته هدية بعد آخر ورقة أرقام صغيرة قدمها للعميل) وأقصرت في تصوير ذلك لأدعه كالمفاجأة مع أحداث النهاية وليبقى القارئ متأرجحاً بين التعاطف مع البطل (لاضطراره ولمرة واحدة ولو كان ذلك خطأ) وبين إدانته المطلقة والوقوف ضده (بعد أن كرر الارتشاء) وهنا لن يتفاجأ القارئ بالعقوبة وسيتوقعها ويفرح بها

ودمتم معطائين لهذه اللغة الغالية

ـ[أنس بن عبد الله]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 08:18 م]ـ

قصتك أكثر من رائعة ..... و مما زاد رونقها بعدها عن التكلف اللغوي و الأسلوبي و الرمزية المفرطة .... و ليسمح لي الإخوة أرى أنّ بساطة الأسلوب و سهولته تُقرِّب العمل الأدبي من العامة و تُقرِّب العامة لهذا العمل ... و هذا ما نصبوا إليه نريد من أصحاب الطبقة الراقية (الأدباء) أن يقتربوا من المجتمع و ينزلوا لمستواه فإذا ما قبلهم المجتمع و تشبّث بهم ارتقوا به إلى المستوى الأسلوبي و اللغوي الرفيع الذي وصلوه .... باختصار قصة أكثر من رائعة و تلامس المجتمع بل لا تكاد تنفك عنه ... و لو كان الأمر بيدي لجعلت قصتك هي القصة الفائزة في المسابقة ...

ـ[الباز]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 08:33 م]ـ

قاصة مبدعة أنت اختي الباحثة عن الحقيقة ..

قصة رائعة السرد و التشويق و اللغة ..

تحيتي و تقديري

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 09:16 م]ـ

قصتك أكثر من رائعة ..... و مما زاد رونقها بعدها عن التكلف اللغوي و الأسلوبي و الرمزية المفرطة .... و ليسمح لي الإخوة أرى أنّ بساطة الأسلوب و سهولته تُقرِّب العمل الأدبي من العامة و تُقرِّب العامة لهذا العمل ... و هذا ما نصبوا إليه نريد من أصحاب الطبقة الراقية (الأدباء) أن يقتربوا من المجتمع و ينزلوا لمستواه فإذا ما قبلهم المجتمع و تشبّث بهم ارتقوا به إلى المستوى الأسلوبي و اللغوي الرفيع الذي وصلوه .... باختصار قصة أكثر من رائعة و تلامس المجتمع بل لا تكاد تنفك عنه ... و لو كان الأمر بيدي لجعلت قصتك هي القصة الفائزة في المسابقة ...

شكراً جزيلاً لرأيك أخي أنس،

كلامك يؤكد أن الأدب رسالة وليس للمتعة والتسلية فقط، ولو لم تكن الكلمة ترفع أمة وتهوي بأمة لما نزل القرآن الكريم آيات مرسلة بالحكمة والهدى

فالحمد لله أن هدانا لنعمة اللغة العربية ونرجوه أن يزيدنا من معينها وروعتها علماً وأدباً

مرورك شرفني وأتحف قصتي أخي أنس، شكراً لكم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير