تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 03:11 م]ـ

لا عليك كلنا يخطئ وكان بإمكانك الاستعانة بأحد ما لتدقيق اللغة في القصة

فللغة 35 درجة

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[18 - 11 - 2008, 03:05 ص]ـ

قدر الله وماشاء فعل

ونحن ما أتينا للفصيح إلا لنتعلم

جزيتم خيرا

ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[21 - 11 - 2008, 01:10 م]ـ

كل الشكر للكاتبة على هذه المشاركة.

ولكن ينبغي أن نعلم وتعلمي أن لغة الأدب شيء يفوق اللغة التي نستخدمها في حياتنا اليومية، مهما كان مقدارهذا التفوق. والذي رأيته في هذه القصة لغة عادية.

وفقك الله لكل خير.

ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[21 - 11 - 2008, 01:22 م]ـ

كل الشكر للكاتبة على هذه المشاركة.

ولكن ينبغي أن نعلم وتعلمي أن لغة الأدب شيء يفوق اللغة التي نستخدمها في حياتنا اليومية، مهما كان مقدارهذا التفوق. والذي رأيته في هذه القصة لغة عادية.

وفقك الله لكل خير.

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[23 - 11 - 2008, 12:33 ص]ـ

شاكرة لك أستاذ غازي هذا المرور والتعقيب.

ولكن حبذا كان هناك توضيح أكثر.

أتعني خلوها من الصور البلاغية والتشبيهات؟،

أم هناك أمور أخرى؟.

بالفعل أود أن أتعلم فبضاعتي جدًا قليله.

أتمنى أن لا تبخلوا علي بعلمكم.

ـ[ضاد]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 04:03 م]ـ

قصة جميلة, ولكن ككل مرة وكل مشاركة في هذه المسابقة, تأتي اللغة لتهدم بعض الجمال.

حيرت القارئ في البداية, فلم يعلم أعن الموت تحدثت أم عن شيء آخر. بداية مشوقة ومحبوكة.

لن أفصل في الأخطاء النحوية والإملائية والشكلية لأن ذلك يطول.

لا أوافق أخي بحر الرمل في مسألة سرعة الانتقال, لأن القصة مبنية على ذلك: يأس يعقبه سريعا أمل.

الانتقال من اليأس إلى الأمل جاء كأنه حلم. أنا حسبته يحلم (لأني ظننت أن أمه ماتت) , ولكنه لم يكن كذلك. ولذلك تفاجأت بمجيئها والاسترسال في ذلك وتبين الحقيقة.

لا أرى العنوان موافقا لمضمون القصة, لأن الأم ليست ماضيا, والابن عاد لأحضانها.

بوركت.

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[25 - 11 - 2008, 01:13 ص]ـ

قصة جميلة, ولكن ككل مرة وكل مشاركة في هذه المسابقة, تأتي اللغة لتهدم بعض الجمال.

حيرت القارئ في البداية, فلم يعلم أعن الموت تحدثت أم عن شيء آخر. بداية مشوقة ومحبوكة.

لن أفصل في الأخطاء النحوية والإملائية والشكلية لأن ذلك يطول.

لا أوافق أخي بحر الرمل في مسألة سرعة الانتقال, لأن القصة مبنية على ذلك: يأس يعقبه سريعا أمل.

الانتقال من اليأس إلى الأمل جاء كأنه حلم. أنا حسبته يحلم (لأني ظننت أن أمه ماتت) , ولكنه لم يكن كذلك. ولذلك تفاجأت بمجيئها والاسترسال في ذلك وتبين الحقيقة.

لا أرى العنوان موافقا لمضمون القصة, لأن الأم ليست ماضيا, والابن عاد لأحضانها.

بوركت.

شاكرة لك استاذ ضاد.

هذا التعقيب والتوجيه وتلك الملاحظات الجديرة بالإهتمام.

ولكن تراودني هذه الأسئلة:

هل أواصل السير في الكتابة القصصية؟

وهل هناك أمل في أن يتحسن اسلوبي؟

أم أختصر الطريق ولا أكرر المحاولات؟

أخشى أنني في الطريق الخاطئ ولا يجدر بي أن أدعي ماليس عندي.

أتمنى أن تصدقوني القول يارواد القصة هل أنا أهلٌ لأن أكون من أهلها؟

شاكرة تقديركم واهتمامكم.

ـ[ضاد]ــــــــ[25 - 11 - 2008, 01:48 ص]ـ

واصلي وفقك الله, وعليك بالمطالعة الجيدة.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير