تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن زنجلة]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 08:11 م]ـ

بوركت على هذا الإبداع، وفّقنا الله وإيّاك لنيل شفاعته صلّى الله عليه وسلّم.

ـ[أم سارة_2]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 09:11 م]ـ

فهي مجرد كلمات جمعتها إلى بعضها راجيا

أن يتقبلها الله ..

لا إله إلّا الله أخي الكريم

لا إله إلّا الله.

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 09:53 م]ـ

" إلا تنصروه فقد نصره الله "

بوركت أخي فقد ارتقيت مرتقا صعبا وانبريت لأمر عظيم في بائيتك هذه وما أحسبك إلا قد اجدت.

فقط كان عليك أن تعتذر في بداية قصيدك وأنت تتوسط رحبة الشعراء مشتملا ببردة كعب بن زهير معتما بعمامة حسان بن ثابت تحذو حذو البصيري والطغرائي ومن بعدهما احمد شوقي وتقف بين يدي الحضرة النبوية، ولا أجل من ذلك موقفا يستوجب الإنحناء.

فلسان الدين الخطيب وما أدراك ما لسان الدين الخطيب لم يمدح الرسول:= صلى الله عليه وسلم حتى قال:

أيروم مخلوق ثناءك بعدما * أثنى على أخلاقك الخلاق

أم أنك نسيت: " ... وإنك لعى خلق عظيم ... "

.

أشكر لك أخي الكريم مرورك العبق الجميل و اقتراحاتك الجميلة أيضا ..

لكني آخذ عليك هنا استخدام صيغة ارتقيت مرتقى صعبا لأنها تستخدم في معرض الذم و الإحتقار و الإستهزاء ..

قال ابن مسعود: انتهيتُ يوم بدر إِلى أَبي جهل وهو صريع فوضعت رجلي في مُذَمَّرِه (أي كاهله)

فقال: يا رُوَيْعِيَ الغَنَمِ لقد ارْتَقَيْتَ مُرْتَقىً صَعْباً،

قال: فاحْتَزَزْتُ رأْسَه.

ومع هذا فإن اقتراح أن أعتذر في بداية القصيدة -مع اعترافي

بجماليته كاقتراح- ليس سنةً واجبةَ الفعل ..

و يكفيني أني اعتذرت نثرا قبل القصيدة و قلت انها مجرد كلمات ..

إضافة إلى أن القصيدة لم أكتبها لمدح خير الخلق:= ابتداءً

و إنما هي رد عفوي على ما يتعرض له:= من افتراءات

و حملات شعواء ..

فرسول الله:= كما قلت ليس بحاجة لثناء أحد و لا لمديحه

بعد أن أثنى عليه الله عز و جل ..

و تكفيني حسن نيتي في كتابة القصيدة ..

كما تكفيك حسن نيتك في اقتراحاتك و جزاك الله خيرا ..

"

وكذلك استوقني البيت التالي:

هَذِي خلائقكُمْ تفيضُ سفاهةً

و خلائقُ الماحي تضوع كطِيبِ

كلمة تفيض اتراها آتت أكلها في هذا الموضع؟؟؟

أولا قلت:

هَذِي خلائقكُمْ تفوح سفاهةً

و خلائقُ الماحي تضوع كطِيبِ

وطبعا هذا مجرد اقتراح من متذوق للشعر ليس أكثر، فتقبل مروري.

مع أن تفيض ايضا تفي بالغرض

إلا أنني أشكرك على اقتراحك الجميل

فتفوح أنسب منها

خصوصا إذا اخذنا المناسبة اللطيفة بينها و بين تضوع ..

ألف شكر لمرورك

سعدت بك

تقديري

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 11:19 م]ـ

ألف شكر لمرورك أخي الكريم الحسين الشنقيطي

و لا عليك ..

تقديري

ـ[سيف الدين]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 10:13 م]ـ

اللهم صلي وسلم وبارك على خير الورى وخير من وطئ الثرى , الحبيب المصطفى , محمد صلى الله عليه وسلم.

قصيدة رائعة منكم أخي الحبيب الباز , أسأل الله يرزقكم بها الشفاعة , وأن يثقل بها موازينكم , وأن يوردكم حوض الحبيب , وشربة من يده الطاهرة لا تظمأ بعدها أبدا

لا فض فوك

ـ[عيسى ابراهيم الشراك]ــــــــ[18 - 11 - 2008, 08:50 م]ـ

أشكر لك أخي الكريم مرورك العبق الجميل و اقتراحاتك الجميلة أيضا ..

لكني آخذ عليك هنا استخدام صيغة ارتقيت مرتقى صعبا لأنها تستخدم في معرض الذم و الإحتقار و الإستهزاء ..

قال ابن مسعود: انتهيتُ يوم بدر إِلى أَبي جهل وهو صريع فوضعت رجلي في مُذَمَّرِه (أي كاهله)

فقال: يا رُوَيْعِيَ الغَنَمِ لقد ارْتَقَيْتَ مُرْتَقىً صَعْباً،

قال: فاحْتَزَزْتُ رأْسَه.

أرجو أن لا تظن أخي الباز أنني وظفت مقولة ابا جهل هنا من باب الذم والإحتقار والإستهزاء، أبدأ ولا يجوز في شخصك وانت تنافح عن رسول الله:=، ولإن كان استعملها ابو جهل استهزاء بالصحابي الجليل انبقي عبارة بليغة كهذه عالقة بلحظتها تلك، أو لا نوظفها لأفضل من ذلك.

ومع هذا فإن اقتراح أن أعتذر في بداية القصيدة -مع اعترافي

بجماليته كاقتراح- ليس سنةً واجبةَ الفعل ..

و يكفيني أني اعتذرت نثرا قبل القصيدة و قلت انها مجرد كلمات ..

عفوا لم أنتبه للمنثور من موضوعك فقط شدني الشعر، لذلك لم أدرك إن كنت قد اعتذرت.

إضافة إلى أن القصيدة لم أكتبها لمدح خير الخلق:= ابتداءً

و إنما هي رد عفوي على ما يتعرض له:= من افتراءات

و حملات شعواء ..

فرسول الله:= كما قلت ليس بحاجة لثناء أحد و لا لمديحه

بعد أن أثنى عليه الله عز و جل ..

بوركت

و تكفيني حسن نيتي في كتابة القصيدة ..

كما تكفيك حسن نيتك في اقتراحاتك و جزاك الله خيرا ..

ولكل امرء ما نوى.

مع أن تفيض ايضا تفي بالغرض

إلا أنني أشكرك على اقتراحك الجميل

فتفوح أنسب منها

خصوصا إذا اخذنا المناسبة اللطيفة بينها و بين تضوع ..

عفوا إن إن لم أوصل لك الفكرة بشكل جيد، حقا كلمة (تفيض) وفت بالغرض لكن تلك المناسبة اللطيفة بينها وبين (تضوع) هي ما قصدته في اقتراحي.

ألف شكر لمرورك

سعدت بك

تقديري

بل أنا الأسعد بقصيدتك أخي الباز.

شكرا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير