ولكنّ هُلك الأمرِ ألا تُمِرَّه ... ولا خير في ذي مِرّةٍ لا يُغيرها
غير أني أرجو أن الأمر لم يهلك، بفضل الله.:)
ـ[معالي]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 07:48 ص]ـ
أصبحت القائمة المنتظرة تضم:
1 - أ. د.محمد يعقوب تركستاني.
2 - الدكتور إحسان عباس.
3 - د. عدنان الدليمي (العراق)، صاحب كتاب (التوابع في كتاب سيبويه)، (السيوطي النحوي).
4 - د. حاتم بن صالح الضامن (العراق).
5 - أ. د. محمد المفدى.
6 - د. مختار الغوث.
7 - العلامة الراحل عبدالله الطيب، رحمه الله. (وقد وعدنا تلميذه شيخنا د. سليمان خاطر خيرا)
8 - العلامة الشيخ محمد أبو موسى. (ننتظرها من شيخنا د. شوارد).
9 - الأستاذ الدكتور عبدالله العضيبي.
10 - محمد الطاهر بن عاشور
11 - ناصر الدين الأسد. (وننتظر ترجمته من أستاذتنا الغالية أحاول أن).
12 - فتحي الدجني
13 - أحمد مطلوب
14 - رمضان عبد التواب
15 - حنا جميل حداد
16 - إميل بديع يعقوب (وهو وسابقه وإن كانا من النصارى فلهما من الجهود في خدمة العربية ما يشفع لهما ولأمثالهما من النصارى العرب والمستشرقين للدخول في هذا الباب)
17 - يعقوب بكر
17 - محمود السعران
19 - أبو عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري
20 - بابكر البدوي دشين
21 - الحبر يوسف نور الدائم.
22 - لغوي العصر أستاذنا الأستاذ الدكتور تمام حسان عمر. صاحب نظرية القرائن. (ننتظرها من شيخنا د. شوارد).
23 - الأستاذ الدكتور إبراهيم عوض, الباحث الموسوعي. (ننتظرها من شيخنا د. شوارد).
24 - العلامة عبد الحميد الفراهي ,من الهند, رحمه الله. (ننتظرها من شيخنا د. شوارد).
25 - الأستاذ الدكتور عبد الجواد المحص. (ننتظرها من شيخنا د. شوارد).
26 - الأستاذ الدكتور إحسان عباس. (ننتظرها من شيخنا د. شوارد، إن وجد له ترجمة تفي بالغرض، كما قال وفقه الله).
27 - العلامة الأديب الشيخ عبد الله بن خميس.
28 - الأستاذ الناقد الدكتور أحمد بن محمد المعتوق. (ننتظر إما إقرار ما أرفقتُه أعلاه، وإما الإضافة من شيخنا د. شوارد.).
29 - الأستاذ الدكتور محمد صالح الشنطي. (ننتظرها من شيخنا د. سليمان خاطر).
شكر الله لكم.
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 08:01 ص]ـ
28 - الأستاذ الناقد الدكتور أحمد بن محمد المعتوق. (ننتظر إما إقرار ما أرفقتُه أعلاه، وإما الإضافة من شيخنا د. شوارد.). [/ COLOR]
كنتُ قد رأيتُ له ترجمة ( faculty.kfupm.edu.sa/IAS/almatouq/sira.doc)، أراها وافية بإذن الله، والظن أنها من نشره أو نشر مقرب منه.
فإن رأيتم الاكتفاء بها كان ذلك، وإلا فإن كان لديكم إضافة فهذا مما نسعد به.
وهذا موقعه ( http://faculty.kfupm.edu.sa/IAS/almatouq/).
بارك الله لك في وقتك وعملك.
هذه الترجمة كافية, وأغلب الظن أنها من نشر الدكتور نفسه.
وأرى في هذه, وفي أمثالها ـ أن تُضاف الترجمة نفسُها هنا ,ولا يُكتفَى بوضع رابط ٍ لها؛ ليكون الفصيح مصدرًا جديدًا لها ,أو وحيدًا ـ في حال زوالها من مصدرها الأول , أو تعذّر الوصول إليها.
وجزاك الله خيرًا على تنسيقك ,واهتمامك, وإضافاتك.
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 08:32 ص]ـ
أما تفضلتم به من وضع معايير وقدر واجب فنعم ما رأيتم!
وإن شئتم عملتُ -بإذن الله- على الترتيب والتنسيق وفق هذا الرأي الثاقب، ولكني بحاجة إلى معين أولا، ثم إلى إطْلاع أحدكما أو كليكما قبل أن تجد الترجمة المُعدّلة طريقها إلى النور.
هذا مع الاحتفاظ لكل صاحب ترجمة بحقه في نسبة الترجمة إليه، وليس القصد الانتقاص من منشوره، وإنما المقصود التهذيب والتنسيق.
منتظرة آراءكم، والله وحده المستعان، وعليه التكلان.
أرى ـ بارك الله فيك ـ أن تُراعى الملحوظات الخاصة بالمعايير والقدر المرغوب ـ في التراجم اللاحقة, قدر الطاقة والإمكان, وأن يتم تهذيب ما مضى منها وتنسيقه ,بما لا يشغل وقتك ,ولا يُثقل عليك, وبما لا يغيّر معالمها التي أرادها لها كاتبوها, أو مُضيفوها. وقد يعينُ على ذلك تجزئة العمل فيها؛ فيُهذّب في كلّ مرةٍ ترجمة أو ترجمتان, وهكذا. ولا أرى ضرورة عرضها؛إذْ يكفي تقديرُك للأمر, فضلًا عن أن التهذيب والتنسيق لن يتعدّى شكل الترجمة إلى جوهرها ومضمونها.
وأضيفُ:
إن هذا العمل لابد أن يشوبه ـ كأي عمل بشري ـ نقصٌ أو خطأ, ولكن ذلك لن ينجلي إلا بعد اكتمال قدرٍ كبيرٍ من هذه التراجم؛ وبعد أن يكون هذا القدرُ قد أرشدنا إلى ما ينبغي وما لا ينبغي فيها.
وأنتظر رأي أخي الدكتور سليمان , ورأيكم.
بارك الله فيكم , وأعاننا وإياكم على الوفاء بهذه الوعود.
ـ[معالي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 08:37 ص]ـ
كما ترون شيخنا الكريم، ولكننا سنخرق بذلك اتفاق (لا إفراط ولا تفريط)، فترجمة الدكتور المعتوق في 14 صفحة من صفحات برنامج (الوورد)، وبخط صغير!
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 09:04 ص]ـ
إذن يُختصر قدرٌ مناسبٌ منها؛ لإثباته هنا, بما لايُخلّ بها ,ثمّ يحالُ راغب الاستزادة على الترجمة الكاملة. وإنما رأيتُ ما رأيت خشية أن تُفقد الترجمة من مكانها الأصلي ـ مع الوقت ـ.
وأرى من وجهٍ آخر أن ننهج في التراجم نهجين؛ لايُغني أحدهما عن الآخر:
1 - أن يوضع في صدر الترجمة ملخصٌ لها أو ما يشبهه؛ فيكتفي به العَجِلُ.
2 - أن يُتبعَ ذلك بترجمة تزيد على الأولى تفصيلًا وشرحًا وتبيانًا دون إفراط أو تفريط؛فتكون مرجعًا لمريديها؛ وألا يُغفل في ذلك ما لا غنى للباحثين عن معرفته من التآليف والأبحاث والمشروعات العلمية ,وسبل الاتصال بالمُترجَم له ,ونحوها!
¥