تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 05:25 ص]ـ

أستاذتنا الفاضلة أحاول أن

لقدزاد جمال الأبيات في نظركاتبها بعد هذه القراءة المتأنية

فلكِ منا الشكرعلى ماسرقته الأبيات من وقتكم

وعلى هذا التحليل الرائع وقد أبنتِ جوانب لم تكن لدى الكاتب

من زوايا خفية ولاغرابة في هذا فقدعرفنا لكم الفضل في كثيرمن القصائد المطروحة

بماتجودون به من تأمل وقراءة

دمتِ وهذا الحضورالمنيرفي رعاية المولى

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 05:26 ص]ـ

كمْ كنتُ مخدوعاً بزيفِ حديثكِ

إن كنتِ دامعةً وإن لم تدمعي

بيت بقصيدة!!

أستاذتنا الفاضلة بل الصدى

قلدتِنا وساماً

أسعدك الله في الدارين

ـ[تميم عبد العزيز التميمي]ــــــــ[18 - 12 - 2008, 10:16 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليك ورحمة الله وبركاته ...

الكثير نقد القصيدة وتجاهلوا قائلها ومشاعر قائلها في هذه الأبيات ...

وأنا سأتولى نقد القائل وأتمنى أن يتقبل نقدي ..

لاترجعين إلى فؤادي إنني

أقسمت بالرحمنِ ألا ترجعي

لقد استولى الغضب عليك في هذاء البيت لأنك اقسمت برحمان والقسم ليس بلهين الذي كلماء كان أمر ماء أقسمت برحمان ...

لا أنتِ مني تستحقين الهوى

ولاإبتساماتي لكِ أو مدمعي

أنت في هذاء البيت أخي تصف نفسك بأنك كمن يعطي ويصحب ما أعطا منا وهذه صفة ليست من صفات العرب ..

في التّيه كنتُ أعيشُ لا درباً أرى

كفراشةٍ في النارِتُحرق لاتعي

تصف نفسك في هذا البيت بجاهل أو متجاهل ...

قد كنتُ مرهوناً لديكِ وربما

سلمتُك قلبي وقلتُ لكِ إقطعي

وفي هذا البيت تصف نفسك بقلة صبرك وإستسلامك ...

جازفتُ بالأحلامِ مُذ قابلتكِ

جهلي بغدرك قادني وتسرعي

في هذا البيت تقوم بإلقاء الإتهام وتتهم بألغدر ..

عانيتُ , كم عانيتُ منك صبابةً

وتركتِ بي ناراً تشّب بأضلُعي

تعود في هذا البيت للإستسلام ..

من كأسكِ المسموم كم اسقيتني

ذوقي مرارتهُ ارشفي وتجرعي

في هذا البيت تعود للإتهام .. وكذالك تقوم أنت برد السية بالسية ..

أخرجتُ من قلبي هواكِ تعسفاً

عاجلتهُ كي لايعاجل مصرعي

في هذا البيت تبين عزة نفسك التي لبد من وجودها في شخص كشخصك ..

أتمنى ان أكون وفقة في وصف هذه البيات من جهة القائل وأنا لم أقصد سوى الخير للقائل الذي هو أعضم من أخ لي ... وصفات هذه فقط في القصيدة وليست هي صفات القائل ... ومهما كان وصفي هذا لا يقلل من جمال القصيده التي لا تحتاج مني وصفا لجمالها وجمال أسلوب قائلها ...

تحياتي:) ...

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير