تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 12:40 ص]ـ

أولا هذا رأيي الشخصي فقط وليس بالضرورة أن يكون لشريكيّ في اللجنة ذات الرأي

ثانيا: الكلام الملون بالأحمر هو المقصود وبالتحديد "كأن" فهذه الكلمة توحي بأنه تذكر

فهي للتشبيه وكأنه شبه العشرين عاما بالعشرين يوما إذا هو مقر بأن ما مضى هو عشرون عاما ...

ـ[رحيق الزهور]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 12:41 ص]ـ

لي عوده باذن الله لقراءتها:)

ـ[ضاد]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 01:59 م]ـ

وفقت في اختيار الفكرة. فالقصة القصيرة تعتمد على وصف موقف غير معتاد بأبعاده في ذات الشخصية وفي عموم القراء. لم تصرحي بمرض الرجل الشيخ, وهذا الذي زادها رونقا خاصا. جعلت البطل لا ينسى فقط حالته المرضية والاجتماعية, بل كذلك عمره وشخصيته ويحاول معاكسة شابة كأنه لها قرين.

الوصف الدقيق لحالة الرجل وبيته الكئيبة وتدرجه في التذكر إلى الوصول إلى حقيقة ذاته ووضعه جعل للقصة حبكة جميلة.

اختيارك لأن يكون البطل هو المتحدث هنا (الأنا القصصي) موفق.

النهاية شبه المفتوحة زادت القصة بهاء, فلا نعرف أمات الرجل أم فقط أغمي عليه بسبب الدواء, وجعلتها موقف قابلا للتكرار في حياة الناس.

لهواية الاعتناء بالنباتات دور مهم في تشخيص حالة الشيخ الوحيد الذي لا أحد يعوله, فلا يجد ما يملأ به وقته غير الاعتناء بالنباتات, في حين أن غرفته مغبرة وتسكنها العناكب, وهذا التناقض مرده أن أعمال التنظيف في فكر الشيخ من مهمات زوجته, وهو ناس أنها متوفاة, وهو كذلك لا يقدر عليه لضعف جسمه.

شخصية الشابة, رغم أنها ثانوية, إلا أنها تعبر عن نقيض حياة الشيخ, أو لنقل العالم الآخر الذي لم يعد ينتمي إليه وحتى حينما حاول, فشل, فعمر الشباب والمغازلات ولى وانقضى, ولم يبق للشيخ غير الوحدة والمرض.

أولاد الشيخ, رغم سرعة ذكرهم, لهم دورهم في حالته, فهم تركوه وربما نسوه, وهذا تلميح إلى ظاهرة في مجتمعاتنا بدأت في التفشي, فإن لم يكن هؤلاء الأولاد ألقوا بأبيهم في دار العجزة (حيث ربما يجد العناية الطبية والأنس) , فإنهم ألقوا به في وحدة بيته المتسخ ومرضه المزمن.

للأسف, كل هذا الإبداع الأدبي كسر شوكته الإتقان اللغوي والإملائي. أخطاء لغوية وإملائية. وكثرة نقاط لا أعلم لها معنى غير أنها كسرت التركيب والسبك والنسيج القصصي. للغة في المسابقة 35 علامة, فلمَ تفرطين فيها؟

وكما قال أخي بحر الرمل, إذا لم تفوزي في المسابقة فلا تلومي إلا نفسك لكثرة الأخطاء اللغوية والإملائية.

ـ[هبة الله محمد]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 10:02 م]ـ

استخدمت النقطتين بدلا عن النقطة الواحدة في نهاية كل جملة وأعرف أنه أمر خاطئ لكنه للأسف أسلوب شائع بين الشباب؛ خاصة عندما تستخدم القصة أسلوب تداعي الخواطر ولا تعرف كيف تفصل الجمل، لقد راجعت علامات الترقيم قريبا وأعتقد أنني يجب أن أراجعها ثانية، وهذا هو الهدف الأساسي من المسابقة للتعلم من اخطائنا وشكرا لملاحظاتكم القيمة.

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[16 - 11 - 2008, 10:04 م]ـ

أخيتي العزيزة كان ينبغي أن تتوخي الدقة فهذه مشاركة في مسابقة ومنافسة

ولس الأمر كالردود العادية ..

ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 08:31 ص]ـ

أخيتي العزيزة كان ينبغي أن تتوخي الدقة فهذه مشاركة في مسابقة ومنافسة

ولس الأمر كالردود العادية ..

كل إنسان يتعلم من أخطائه، و الذي لا يخطئ لا يتعلم .. أليس كذلك؟

كما أني أري أن تُتاح للأخت الفرصة لتعديل ماكتبت بناء على نصائحكم

و الله أعلم

وجزاكم الله خيرا

ـ[ضاد]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 12:37 م]ـ

أشكركم.

أعتذر عن عدم إمكان تصليح الأخطاء, فقد منحنا مدة كافية زهاء عشرين يوما لوضع القصص وتنقيحها, ولو سمحنا للأخت بالتصليح فلا بد أن نسمح للكل بذلك, وهذا ما فوق طاقتنا الآن. يمكن للأخت تصليح قصتها وتنقيحها, ولكن لن يكون لذلك اعتبار في التقييم. أرجو التفهم.

ـ[هبة الله محمد]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 08:12 م]ـ

كل إنسان يتعلم من أخطائه، و الذي لا يخطئ لا يتعلم .. أليس كذلك؟

كما أني أري أن تُتاح للأخت الفرصة لتعديل ماكتبت بناء على نصائحكم

و الله أعلم

وجزاكم الله خيرا

ردك اكثر من رائع، وهذا هو ما أتمنى الخروج به من هذه المسابقة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير