ـ[يحيى عيسى الشبيلي]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 09:06 ص]ـ
قصة تستحق القراءة شكرا لك أخي محمد
ـ[غدي الامل]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 01:02 م]ـ
شكرا لك قصة طريفة وبها كثير من الفائدة وعدم استسلام
ـ[الحطيئة]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 01:45 م]ـ
لَئِنْ كَانَ ما حَدَّثْتَ حَقّاً فَمَا أَرَى = سبيلا سوى حذفي البريدَ و ما حوى:)
تنبيه: لقد تم السطو على قصيدة عمر ابن أبي ربيعة التي مطلعها:
ألم تسألِ الأطلالَ والمتربعا، = ببطنِ حلياتٍ، دوارسَ بلقعا
و كانت الغنيمة صدرا واحدا , لذا وجب التنبيه من باب الأمانة اللصية!!: p
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 01:58 م]ـ
آرسين لوبين هنا؟
أهلا بك
لَئِنْ كَانَ ما حَدَّثْتَ حَقّاً فَمَا أَرَى = سبيلا سوى حذفي البريدَ و ما حوى
وهل جربت يوما فتح بريدك؟ دعه فعلى مندوبي الشركات سؤالك: هل تفتح بريدك؟
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 01:58 م]ـ
قصة تستحق القراءة شكرا لك أخي محمد
بارك الله فيك
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 03:27 م]ـ
قصة شبيهة وهي حقيقة معروفة عندنا في السودان: أحد كبار التجار أصحاب المصانع والشركات، كان تقدم للعمل حارسا في مصلحة المخازن والمهمات، وقيل للمتقدين: ليكتب كل منكم طلبا بخط يده حتى نتأكد من مدى إجادته الكتابة، لأن هذا شرط في الوظيفة، فكتب طلبه ضمن زملائه وكان اسمه مصطفى، فنسي نقط الفاء، وقدم طلبه وذهب وفي اليوم المحدد له جاء فكانت تعيين الجميع إلا هو! والسبب أنه لا يحسن الكتابة بالقدر المكتوب بدليل خطئه في اسمه بعدم نقط الفاء؛ فتأسف الرجل ودخل السوق للتجارة وشيئا فشيئا صار إلى ما وصفته لكم في أول مشاركتي هذه. ولله في خلقه شؤون.
ويحكى أن أحد أقرباء الرجل جاءه يشكو إليه حاجة، فكتب له صكا للبنك، فحمل الرجل الصك إلى البنك وفي الطريق لاحظ أن اسم مصطفى في التوقيع خال من نقطة الفاء، فظن أنه نسيها فنقطها وقدم الصك لموظف البنك الذي رده بحجة عدم صحة التوقيع، فهو مخالف للتوقيع المعتمد لدى البنك، فرجع إلى قريبه، فكتب له صكا بديلا وقال له: لو كنت نقطت الفاء لكنت اليوم حارسا في مؤسسة حكومية!
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 11:57 م]ـ
.
ثلاث قصص بعبرة واحدة , تقول:
رب ضارة نافعة.
هل لديكم أقوال أخرى .. :)
تحياتي لكم جميعاً.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[25 - 12 - 2010, 12:09 ص]ـ
لَئِنْ كَانَ ما حَدَّثْتَ حَقّاً فَمَا أَرَى = سبيلا سوى حذفي البريدَ و ما حوى:)
تنبيه: لقد تم السطو على قصيدة عمر ابن أبي ربيعة التي مطلعها:
ألم تسألِ الأطلالَ والمتربعا، = ببطنِ حلياتٍ، دوارسَ بلقعا
و كانت الغنيمة صدرا واحدا , لذا وجب التنبيه من باب الأمانة اللصية!!: p
أو تتظاهر بالأميّة .. لتُفصل من الفصيح فتجد عملاً يجعلك مليونيراً.:)
تحياتي.
ـ[الحزين المتفائل]ــــــــ[25 - 12 - 2010, 01:32 ص]ـ
قصة رائعة، تجمع بين اللطف و الظرف.
مع منتصف العام الميلادي دخلت عالم البريد الالكتروني، فهل ياترى فوّتّ على نفسي فرصة الثراء؟!!!:)
تحية طيبة لك أستاذي العزيز محمد الجبلي،،،
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[25 - 12 - 2010, 05:24 م]ـ
قصة شبيهة وهي حقيقة معروفة عندنا في السودان: أحد كبار التجار أصحاب المصانع والشركات، كان تقدم للعمل حارسا في مصلحة المخازن والمهمات، وقيل للمتقدين: ليكتب كل منكم طلبا بخط يده حتى نتأكد من مدى إجادته الكتابة، لأن هذا شرط في الوظيفة، فكتب طلبه ضمن زملائه وكان اسمه مصطفى، فنسي نقط الفاء، وقدم طلبه وذهب وفي اليوم المحدد له جاء فكانت تعيين الجميع إلا هو! والسبب أنه لا يحسن الكتابة بالقدر المكتوب بدليل خطئه في اسمه بعدم نقط الفاء؛ فتأسف الرجل ودخل السوق للتجارة وشيئا فشيئا صار إلى ما وصفته لكم في أول مشاركتي هذه. ولله في خلقه شؤون.
ويحكى أن أحد أقرباء الرجل جاءه يشكو إليه حاجة، فكتب له صكا للبنك، فحمل الرجل الصك إلى البنك وفي الطريق لاحظ أن اسم مصطفى في التوقيع خال من نقطة الفاء، فظن أنه نسيها فنقطها وقدم الصك لموظف البنك الذي رده بحجة عدم صحة التوقيع، فهو مخالف للتوقيع المعتمد لدى البنك، فرجع إلى قريبه، فكتب له صكا بديلا وقال له: لو كنت نقطت الفاء لكنت اليوم حارسا في مؤسسة حكومية!
حياك الله أستاذنا الفاضل
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[25 - 12 - 2010, 05:38 م]ـ
قصة رائعة، تجمع بين اللطف و الظرف.
مع منتصف العام الميلادي دخلت عالم البريد الالكتروني، فهل ياترى فوّتّ على نفسي فرصة الثراء؟!!!:)
تحية طيبة لك أستاذي العزيز محمد الجبلي،،،
أظنها فاتتك قبل اختراع البرد الإليكترونية وإلا ما كان هذا المعرف
ـ[فتون]ــــــــ[25 - 12 - 2010, 11:51 م]ـ
هناك مقولة صينية تقول: حين يغلق أمامك باب الأمل لاتتوقف لتبكي أمامه طويلا؛ لأنه في هذه اللحظة انفتح أمامك ألف باب
ينتظرون أن تلتفت لهم!!
بارك الله فيكم جميعا
¥