تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[لو كان لديك بريد إليكتروني]

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 12 - 2010, 08:03 ص]ـ

قصة من البريد وسواء كانت حقيقة أم خيالا فهي طريفة مفيدة

... تقدم أحد العاطلين عن العمل لشغل وظيفة تنظيف المراحيض في مايكروسوفت ...

دعاه مدير القسم للمقابلة في نهاية المطاف يقول له بأنك قد قبلت في الوظيفة، الرجاء أن تترك لنا عنوان بريدك الالكتروني لكي نرسل لك عقد العمل

الشخص العاطل عن العمل قال بنوع من الخجل بأنه لا يملك بريدا الكترونيا ولايملك حتى كومبيوترا في البيت.

يرد عليه المدير:

إن لم يكن لديك بريد الكتروني فهذا معناه أنك لست موجودا. وبما أنك غير موجود فأنت لا تستطيع العمل عندنا.

يخرج الرجل مستاء. في طريقه يشتري بكل ما يملك (10 دولارات) كغم واحد من الفراولة. ثم يبدأ بطرق الأبواب ليبيعها.

في خلال ساعتين يربح 40دولارا، يكرر العملية لثلاث مرات في ذلك اليوم.

يدرك الرجل بأن العملية ليست بهذه الصعوبة. في اليوم الثاني يذهب من الصباح الباكر ليشتري أربعةأضعاف الكمية من الفراولة.

و بعد فترة قصيرة من الزمن اشترى دراجة بخارية ومن ثم شاحنة. في النهاية يؤسس شركة محترمة.

وبعد خمس سنوات أصبح مالك أكبر مخزن للمواد الغذائية في الولايات المتحدةالأمريكية.

بدأ يفكر بالمستقبل وفكربأن يؤمن الشركة لدى أكبر شركات التأمين. ناقش مسؤول التأمين حول القضية، وفي نهاية المناقشة سأله موظف التأمين عن عنوان بريده الالكتروني.

للأسف ليس لدي بريد الكتروني!

قال موظف التأمين مستغربا: إنه أمر لا يصدق. لقد بنيت أكبرامبراطورية في 5 سنوات وليس لديك بريد الكتروني، تصور ماذا كان سيحدث لو كان لديك بريد إلكتروني!

يجيبه الرجل:

كنت سأنظف المراحيض

في مايكروسوفت!

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[23 - 12 - 2010, 09:09 ص]ـ

قصة طريفة ونهاية سارة

وأجمل ما فيها الجملة الأخيرة

جزاك الله خيرا أخي محمدا

ـ[فصيح البادية]ــــــــ[23 - 12 - 2010, 01:17 م]ـ

قصة طريفة حقا، وأجمل ما فيها هو عدم استسلام هذا الرجل لليأس والتحدي والصمود الذي قام به للنجاح، ولا ننسى توجد إشارة إلى عدم الغرور والتكبر على الناس مهما حدث (هذا ما فهمته)

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[23 - 12 - 2010, 10:55 م]ـ

.

قصة طريفة حقاً أخي أبا وسن ..

أعرف قصة شبيهة منذ نعومة أظافري سمعتها من والدي رحمه الله ..

يحكى أن رجلاً أميّ كان يعمل حارساً في إحدى الكنائس في أوروبا .. وفي أحد الأيام طلبت الكنيسة أن يكون جميع موظفيها على الأقل يفكون الخط (غير أميين) فتعلم جميع أصحاب الوظائف البسيطة ولم يستطع هذا الرجل التعلم ففصل من العمل بعد أن أعطي مكافأة نهاية الخدمة .. وكانت مكافأة بسيطة ..

لكي يعتاش هذا الحارس قام بعمل محل متواضع لبيع الصحف والمجلات وبعض الكتب والسجائر وغيرها من الحاجيات البسيطة .. وبعد فترة طور المحل شيئا فشيئا حتى أصبح متجراً متواضعاً واستمر في تطويره حتى أصبح من المتاجر القليلة المعروفة في البلدة ... ثم فتح فرعاً آخر .. وبعد مرور سنوات قليلة أصبح من أكبر تجار المنطقة إن لم يكن أكبرهم .. وأصبح من أصحاب الملايين .. (مليونيراً) ..

وذات يوم , ذهب للبنك لمعاملة ما ... فطلب منه موظف البنك أن يوقع على بعض الأوراق ... فقال له أنا أميّ .. لا أعرف الكتابة ولا القراءة .. اندهش الموظف وقال له باستغراب: أميّ وأصبحت مليونيراً , كيف لو كنت متعلماً!!؟؟

فأجابه بكل بساطة: لو كنت متعلماً لكنت الآن حارساً في الكنيسة ..

انتهى ..

وأعتقد أن هذه القصة حقيقية.

بوركت أخي أبا وسن.

تحياتي.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 03:44 ص]ـ

قصة طريفة ونهاية سارة

وأجمل ما فيها الجملة الأخيرة

جزاك الله خيرا أخي محمدا

نعم الرد الأخير كان جميلا

شكرا لمرورك

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 03:47 ص]ـ

قصة طريفة حقا، وأجمل ما فيها هو عدم استسلام هذا الرجل لليأس والتحدي والصمود الذي قام به للنجاح، ولا ننسى توجد إشارة إلى عدم الغرور والتكبر على الناس مهما حدث (هذا ما فهمته)

التطور التقني ليس شرطا للنجاح

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[24 - 12 - 2010, 03:49 ص]ـ

.

قصة طريفة حقاً أخي أبا وسن ..

أعرف قصة شبيهة منذ نعومة أظافري سمعتها من والدي رحمه الله ..

يحكى أن رجلاً أميّ كان يعمل حارساً في إحدى الكنائس في أوروبا .. وفي أحد الأيام طلبت الكنيسة أن يكون جميع موظفيها على الأقل يفكون الخط (غير أميين) فتعلم جميع أصحاب الوظائف البسيطة ولم يستطع هذا الرجل التعلم ففصل من العمل بعد أن أعطي مكافأة نهاية الخدمة .. وكانت مكافأة بسيطة ..

لكي يعتاش هذا الحارس قام بعمل محل متواضع لبيع الصحف والمجلات وبعض الكتب والسجائر وغيرها من الحاجيات البسيطة .. وبعد فترة طور المحل شيئا فشيئا حتى أصبح متجراً متواضعاً واستمر في تطويره حتى أصبح من المتاجر القليلة المعروفة في البلدة ... ثم فتح فرعاً آخر .. وبعد مرور سنوات قليلة أصبح من أكبر تجار المنطقة إن لم يكن أكبرهم .. وأصبح من أصحاب الملايين .. (مليونيراً) ..

وذات يوم , ذهب للبنك لمعاملة ما ... فطلب منه موظف البنك أن يوقع على بعض الأوراق ... فقال له أنا أميّ .. لا أعرف الكتابة ولا القراءة .. اندهش الموظف وقال له باستغراب: أميّ وأصبحت مليونيراً , كيف لو كنت متعلماً!!؟؟

فأجابه بكل بساطة: لو كنت متعلماً لكنت الآن حارساً في الكنيسة ..

انتهى ..

وأعتقد أن هذه القصة حقيقية.

بوركت أخي أبا وسن.

تحياتي.

قصتك تؤكد أن قصتي خيال لكن تواتر القصة باختلاف الشخصيات واتحاد الحبكة يوحي بحصولها فعلا

شكرا لك

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير