ـ[علاءنصر]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 10:44 ص]ـ
جزيت الخير أخي الكريم ...
ـ[محمد دخيسي أبو أسامة]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 01:13 ص]ـ
حفظك الله ونشكرك على هذه الكتبة المتخصصة. وهي زاد كل لسان عربي، وعين قاموسه، وتاجه، وكامله ومهذبه ...
ـ[عبد الهادي12]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 04:33 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[مسك]ــــــــ[24 - 01 - 2008, 06:33 م]ـ
اسم الكتاب: المجمل في اللغة
اسم المؤلف: ابن فارس
نبذة عن الكتاب:
أول مجمل رتبت مفرداته ترتيباً الفبائياً في الحروف الأول والثاني والثالث من الكلمة في وقت كان طريقتا الخليل والجوهري هما الشائعتان في عمل المعجمات , فجاء عمل ابن فارس في مجمل اللغة رائداً , حيث وضع اللبنة الأولى في صرح عمل المعجمات بترتيب المفردات الفبائياً ...
دراسة وتحقيق: زهير عبدالمحسن سلطان
نشر: مؤسسة الرسالة
رابط التحميل:
المجمل في اللغة ( http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=16&book=3192)
ـ[مسك]ــــــــ[25 - 01 - 2008, 08:15 م]ـ
اسم الكتاب: طبقات النحويين واللغويين
اسم المؤلف: أبو بكر محمد بن الحسن الزبيدي الأندلسي
تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم
الطبعة: الثانية
الناشر: دار المعارف بمصر
نبذة عن الكتاب:
طبقات النحويين واللُّغويين مُصنف من المصنفات القديمة والمصادر الأصيلة لتراجم النحاة وعلماء اللُّغة. وضعه أبو بكر، محمد بن الحسن الزُّبيدي الأندلسي (ت379هـ، 989م)، وأهداه للخليفة الأموي الحكم بن الناصر.
افتتح الزُّبيدي كتابه بمقدمة تحدث فيها عن اللغة العربية وما طرأ عليها من اللّحن بعد أن كان المتحدثون بها ينطقون بها صحيحةً على سجيّتهم.
وقد صدر الزُّبيدي عن منهج حسن في كتابه؛ وذلك أنه قسَّمه على الأقاليم، فذكر البصريين والكوفيين والمصريين والأفارقة ثم الأندلسيين. وقد أحسن صنعًا حيث راعى التمييز بين المذاهب والمدارس، والتجانس بين علماء كل إقليم.
ومضى الزُّبيدي إلى أكثر من ذلك حيث عمد إلى علماء المصر الواحد فجعلهم طبقات حسب أزمانهم لا على أقدارهم في العلم. وقد تطول الطبقة الواحدة عنده فتصل إلى ثلاثين عالمًا وقد تقصر حتى يعقدها لعالم أو عالمين تبعًا للجيل الذي عاشوا فيه.
وحين تناول المؤلّف البصريين والكوفيين، فصل علماء النحو وتناولهم في باب، ثم علماء اللغة في باب آخر، ولم يطبق هذا النهج على بقية تراجمه، ويبدو أنه وجد صعوبة في تصنيفهم على هذا الوجه. والأمر لا يخلو من هذه الصعوبة حقاً لأن أكثر علماء النحو كانوا لغويين بالضرورة. وهذا ما أشكل على الزُّبيدي وقاده إلى وضع أبي عمرو بن العلاء وعيسى بن عمر وثعلب في النحاة مرة وفي اللغويين مرة ثانية. ولعله احتار في أمر الخليل فوضعه مع النحاة ولم يذكره في اللغويين مع أنه من أكابر أهل اللغة أيضًا.
وقد قام الزُّبيدي بهذا العمل في أسلوب موجز حاول أن يأتي فيه بخلاصة أخبار العلماء وينفي عنها كثيرًا من الحشو والاستطراد الذي لا فائدة منه. ومع ذلك فقد كانت بعض تراجمه قليلة الفائدة لأنها لا تزيد على سطر أو سطرين بل كان يضع أحيانًا اسم المترجم له دون أن يذكر عنه كلمة واحدة.
وقدّم المؤلف البصريين على غيرهم، وهو يقصد هذا التقديم ويعنيه، لأن البصريين متقدمون في علم العربية ولهم السبق في مجال التأليف في ذلك.
بلغ عدد المترجم لهم في الكتاب نحو 300 عالم من أئمة اللغة والنحو، وكانت فيهم طائفة صالحة من علماء الأندلس، ومن هنا جاءت أهمية هذا الكتاب الذي احتوى على تراجم مهمّة لعلماء هذا العصر خاصة.
طُبع الكتاب أكثر من مرة، وطبعته المتداولة محقّقة ومذيَّلة بفهارس.
رابط التحميل: طبقات النحويين واللغويين ( http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=16&book=3196)
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[12 - 03 - 2008, 02:38 ص]ـ
سلمت يمينك , ورُزقتَ مسكَ الجنة!
ـ[مسك]ــــــــ[14 - 03 - 2008, 11:59 م]ـ
اسم الكتاب: الكتاب / موافق للمطبوع
اسم المؤلف:سيبويه
رابط التحميل:
نبذة عن الكتاب: http://www.almeshkat.net/books/images/paper.gif الكتاب / موافق للمطبوع ( http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=16&book=484)
نبذة عن الكتاب:
جاء أبوابًا في أربعة أجزاء، بدأه المؤلف بباب في علم الكلم من العربية، واختتمه بباب في الجر، وقد اشتمل الكتاب على ألف وخمسين بيتًا من الشعر. وفيه قال محمد بن يزيد: "لم يُعمل كتاب في علم من العلوم مثل كتاب سيبويه؛ وذلك أن الكتب المصنّفة في العلوم مضطرة إلى غيرها، وكتاب سيبويه لا يحتاج مَنْ فَهِمَه إلى غيره "
تحقيق: عبد السلام محمد هارون
دار النشر: دار الجيل ـ بيروت
عدد الأجزاء 4
[ترقيم الشاملة موافق للمطبوع]
http://www.almeshkat.net/vb/images/banners/78670.gif
ـ[مراد]ــــــــ[10 - 04 - 2008, 11:20 ص]ـ
سلمت يداك
ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[15 - 04 - 2008, 12:20 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي "مسك" على هذا الموضوع الرائع.
¥