[طلب ورجاء ... لأهل مكة وما حولها!!]
ـ[رياض]ــــــــ[02 - 12 - 2005, 04:28 ص]ـ
طلب ورجاء لمن تتسنى له زيارة معرض الكتاب في مكة، أن يسأل لي عن وجود كتاب أعياني البحث عنه وبلغ مني الجهد مبلغه ..
فقط هل هو موجود أو لا؟ ( ops
تعليق الفرائد للدماميني .... وهو عبارة عن شرح قيم لتسهيل الفوائد وبعلمي أن الدكتور المفدى قد حققه ووجدت في العبيكان قبل مدة أجزاء من التحقيق، فلم أشتريها أملا مني في وجودها كاملة!!
لكن حتى الساعة لم أجدها في أي مكتبة، فهل منكم من يدلني فقط، وله مني جزيل الدعاء!! للأهمية وشكرا.
علما بأني سأحضر معرض الكتاب في القاهرة في هذا العام، وسأجلب لمن يفيدني هدية قيمة جدا، وسأوصلها إلى منزلة في أي بلد كاااااان، واشهدوا يا عالم والله على ما أقول شهيد!!!
وختاما (ارحموا عزيز قوم ذل)
طبعا ردا على تساؤل قد يرد في ذهن مشاكس! حاجتي للكتاب ماسة في أقرب وقت لا تحتمل معرض الكتاب في القاهرة: D
ـ[ابن يعيش]ــــــــ[02 - 12 - 2005, 03:14 م]ـ
أنا بحثت عنه في المعرض فلم أجده و قد وجدته في العبيكان قبل فترة كاملاً و ندمت على أنني لم أشتره،
و أظنك قد وجدت الكتاب كاملاً و لكنك لم تتنبه لأن المفدى لم يحقق الكتاب كاملاً إنما حقق بعضه.
وهو في ثمان مجلدات.
و السبب في عدم انتشار الكتاب أن الدكتور ـ كما أخبرت ـ طبعه على نفقته و جعل حقوق الطبع له.
ـ[فارس الكلمة]ــــــــ[02 - 12 - 2005, 03:22 م]ـ
ربما يفيدك البحث عنه .. من خلال الأنترنت .. و بإمكانك شراؤه أيضاً
دون تحمل العناء من هناك .. و هناك مواقع كثيرة يمكنك البحث عنها من خلال الشبكة ..
ـ[رياض]ــــــــ[02 - 12 - 2005, 05:15 م]ـ
الحمد لله الذي لم يجعل من طلبي عرضة للتجاهل والإهمال!
أخي:ابن يعيش ..
حتى الأجزاء الثمانية منه لم تكن كاملة، والكتاب على عدم اكتماله قيم في بابه خاصة لمن شغل بدراسة نحوية عن ابن مالك، فشيء أفضل من لا شيء، وقديم قال حكماء قريتي (إذا فاتك البر، فارقد في الحثا)
شكرا لك وللدكتور المفدى، وأستغرب ألم ينبري تجار المكتبات (التجارية) لنشره وقد سطو على كثير من كتب النحو وأخرجوها في تحقيق سيء يحمد له إظاهر النص للناس؟!
وما دام احتكار الكتب بالإخراج العلمي موجودا، فكم أرجو من الله أن يقيض لتذييل أبي حيان وتعليق الدماميني، تاجرا عالما طباعا (بتاع كله).
أخي:فارس الكلمة ..
الكتاب خرج للسوق (بالقطارة) ونسخ محدودة، لأنه جهد فردي كما سبق وقال ابن يعيش، لذا فلا أتوقع وجوده على الشبكة لا نصا ولا تداولا، وإن نما لعلمك شيء من ذلك،فعرضي لا زال ساري المفعول.وفقك الله.