ـ[معالي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 07:06 ص]ـ
بارك الله فيكم
شوقتموني إلى اقتناء هذا الكتاب.
عزيزتي معالي أرجو أن لا تنسي غاليتك أنا البحر:)
بالمناسبة هذا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=4643) موضوع قد أثير منذ زمن حول الدكتور رحمه الله.
شكر الله لك، ولعلنا نضيف ما يفيد منه إلى الترجمة.
أما النسخة فبإذن الله أبشري ثم أبشري، غاليتي.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[09 - 09 - 2007, 06:09 م]ـ
أختنا الكريمة، أعمل-مع كثرة الصوارف-على تحرير ترجمة له تليق بمقامه وتوفيه بعض حقه وتكشتف عن بُعْد غوره، إن شاء الله، وأنتظر تنظيمك لموضوع التراجم وإزالة ما علق به من زوائد؛ لنتعاون جميعا في البناء عليه حتى نصل به إلى ما يجعله موسوعة يرجع إليها كل من أعوزته ترجمة لعَلم معاصر في هذا المجال، هذا مع ضرورة وضع معايير تحدد مفهوم (العَلم) حتى يكون الباب جامعا مانعا، ولعل الله يسهل له ما رجاه أخونا الحبيب الدكتور شوارد، لا خيب الله له رجاء ولا قطع عنا منه عطاء.
ويا حبذا تكرم (واحدة منا) بتحرير تلك التراجم في أسلوب واحد ونسق متسق ومنهج منسجم في لغة أدبية علمية عالية من نوع السهل الممتنع تجذب القارئين وتسر الناظرين وتفيد الطالبين وما ذلك بعزيز على رب العالمين، أعان الله (من) أهلها لذلك، ويرحم الله عبدا قال وأمة قالت:آمين.
ـ[حذيفة]ــــــــ[10 - 09 - 2007, 02:00 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
لله دركم يا أهل أندلس!!
أما المنفيون في أوربا أمثالي فلا علم و لا ماء!!
هل أجد بينكم يا إخوتي من يرسله إلي ـ كل المصاريف على حسابي طبعا ـ؟
من كان يستطيع فليراسلني فضلا لا أمرا على بريدي الشخصي:
[email protected]
جزاكم الله خيرا
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[14 - 09 - 2007, 08:34 م]ـ
أخي الكريم حذيفة، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وأبشر، فإني ذاهب-إن شاء الله- إلى مكة في العشر الأواخر من رمضان فإن أجد نسخة في المكتبة المذكورة بمكة وإلا بحثت لك في السودان، وحال حصولي على نسخة منه أكتب إليك على بريدك؛ لإرسالها إليك؛ إذ قد وددتُ أني أستطيع إرسال نسخة من هذا الكتاب إلى كل من يستحقه في أي مكان في العالم، لا من باب التعصب للكتاب وصاحبه، يرحمه الله، وإني لكذلك لهما، بل من باب نشر العربية، الذي هو جزء من نشر الإسلام والدعوة إليه، ولعلمي بفائدة هذا الكتاب لكل طالب للعربية بحق في هذا العصر وكل عصر. والله الموفق وهو المستعان.
ـ[معالي]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 01:59 ص]ـ
لله أنتم، شيخنا د. سليمان!
إن شئتم حجزتُ لكم نسختين (نسخة شيخنا الجهالين والأستاذ حذيفة) باسمكم في الفيصلية إلى حين زورتكم لها، فإني ماضية إليها قريبا بإذن الله لحاجتي.
أما عن التراجم فلعل تنسيقا يجري بيني (نيابة عن أستاذيَّ أبي طارق ورائد. ع) وبينكم، فأعرف منه ما ترون بدقة، وهو منفّذ، بإذن الله.
أخانا الأستاذ حذيفة
مضى زمن طويل افتقدكم خلاله الفصيح، وقد أسعدتنا عودتكم، بارك الله فيكم، ونوّلكم مرادكم.
ـ[حذيفة]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 02:00 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
جزاك الله عني خيرا أخي سليمان، سأنتظر على أحر من الجمر، وفقك الله لأداء العمرة، و قد كنت قررت أن أصوره ضوئيا إن وفقني الله إلى اقتنائه و وضعه على الشبكة، فليبشر إذن من لا يستطيع اقتناءه إن شاء الله.
أخي الكريم حذيفة، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وأبشر، فإني ذاهب-إن شاء الله- إلى مكة في العشر الأواخر من رمضان فإن أجد نسخة في المكتبة المذكورة بمكة وإلا بحثت لك في السودان، وحال حصولي على نسخة منه أكتب إليك على بريدك؛ لإرسالها إليك؛ إذ قد وددتُ أني أستطيع إرسال نسخة من هذا الكتاب إلى كل من يستحقه في أي مكان في العالم، لا من باب التعصب للكتاب وصاحبه، يرحمه الله، وإني لكذلك لهما، بل من باب نشر العربية، الذي هو جزء من نشر الإسلام والدعوة إليه، ولعلمي بفائدة هذا الكتاب لكل طالب للعربية بحق في هذا العصر وكل عصر. والله الموفق وهو المستعان.
ـ[حذيفة]ــــــــ[17 - 09 - 2007, 02:10 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أستاذتنا الفاضلة معالي، أعلى الله درجاتك في الجنان،
غبت عن الفصيح كاتبا لزهيد بضاعتي، فإني والله أستحي من جهلي الذي يزيد علمي بعمقه من قراءاتي التي لم تنقطع لشيوخ هذا الصرح المبارك.
رزقنا الله علما نافعا و عملا متقبلا و ثباتا على الحق إنه كريم منان.
.....
أخانا الأستاذ حذيفة
مضى زمن طويل افتقدكم خلاله الفصيح، وقد أسعدتنا عودتكم، بارك الله فيكم، ونوّلكم مرادكم.
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[19 - 09 - 2007, 09:28 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزء من مشاركة د. سليمان خاطر: ولعلي أدرك نسخة أهديها إلى الأديب الناقد الشاعر النحوي/محمد جهالين؛ إذ يبدو أن النسخة التي عنده ناقصة، ولا أجد هدية تناسبه أكثر من هذا الكتاب.
جزء من مشاركة معالي:إن شئتم حجزتُ لكم نسختين (نسخة شيخنا الجهالين والأستاذ حذيفة)
دكتورنا سليمان خاطر كريما طيبا عزيزا
مشرفتنا أم منزل الفصيح معالي كريمة طيبة
تشرفتُ بهذه الالتفاتة السخية، بيد أنَّ لي رجاءً أن تتركا لي فرصة زيارة مكتبة الجامعة الأردنية كي أحصل على الجزأين الناقصين فقد وجدته مصنفا على موقع المكتبة الإلكتروني.
¥