[اريد كتاب الانحرافات العقدية والعلميةفي القرنين الثالث عشر والرابع عشر بي دي اف ضروري]
ـ[عبد الله الغريب]ــــــــ[26 - 04 - 08, 05:20 م]ـ
السلام عليكم اريد كتاب
الانحرافات العقدية والعلميةفي القرنين الثالث عشر والرابع عشر الهجريين
المؤلف:علي بن بخيت الزهراني
الناشر: دار الرسالة/ السعودية
عدد الصفحات:1094
للضرورة جدا اي رابط او موقع وهو موجود على موقع جامعة ام القرى لكن يشترط الانتساب فمن موجود عنده بي دي اف فلا يبخل علينا وبارك الله فيكم
ـ[أبو سلمى المغربي]ــــــــ[26 - 04 - 08, 07:57 م]ـ
بارك الله فيك للأسف أخي بعد طول بحث لم أعثر عليه
وهذه معلومات وافية عن هذا الكتاب القيم
اسم الكتاب: الانحرافات العقدية والعلميةفي القرنين الثالث عشر والرابع عشر الهجريين
المؤلف:علي بن بخيت الزهراني
الناشر: دار الرسالة/ السعودية
عدد الصفحات:1094
التعريف بالكتاب:
احتوى البحث على مقدمة وتمهيد وأربعة أبواب وخاتمة.
:المقدمة اشتملت على بيان الموضوع، وأهميته، والأسباب التي دعت إلى اختياره، وبعض ما اعترضه من عقبات.
أما التمهيد فقد كان عبارة عن نبذة مختصرة عن أحوال الأمة الإسلامية فيما قبل فترة الدراسة وقد أوجز القول فيه عن أهمية العقيدة في حياة الأمة، وقد كان ذلك عن طريق الحديث عن حال المتمسكين بها في الصدر الأول من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث تعرض إلى حالهم قبل أن تشرق عليهم شمس هذه العقيدة العظيمة،وما كانوا يعيشونه في الجاهلية من شرك ووثنية وجهل وظلم وسفه وتخلف، وكيف انتشلتهم هذه العقيدة من تلك الجاهلية الجهلاء، لتضعهم في أعلى قمة وصلتها البشرية في تاريخها الطويل، ولتصنع منهم أعظم أمة أخرجت للناس.
وتناول فيه الانحرافات منذ ظهورها إلى قبيل فترة الدراسة.
وأما الباب الأول فقد كان موضوعه الأحوال العقدية والعلمية عند المسلمين في القرنين الماضيين:
وقد قسمه إلى تسعة فصول
الأول:في انحصار مفهوم العبادة في الإسلام وقد ناقش هذا الانحراف الخطير الذي ما يزال منتشراً إلى يومنا هذا؛ حيث يظن كثير من الناس أن العبادة هي مجرد أداء الشعائر التعبدية فقط؛ وذكر ما نتج عنه من آثار سيئة.
الثاني: الفكر الإرجائي الذي يخرج العمل من الإيمان ويعتبر الإنسان مؤمناً كامل الإيمان،ولو لم يعمل في الإسلام عملاً واحداً، وفداحة هذا الانحراف الذي هيمن على ساحة الفكر الإسلامي.
الثالث: عقيدة الولاء والبراء ذلك الجدار الضخم والحاجز الصلب الذي عمل أعداء الإسلام على تحطيمه وإزالته، حتى يصلوا إلى تغريب الأمة الإسلامية وإخضاعها والتحكم بمصيرها، وهو ما وقع فعلاً.
الرابع: غربة العقيدة الصحيحة ومحاربتها حيث أضحت عقيدة السلف الصالح غريبة بل ومحاربة من جماهير الدهماء، يقودهم في ذلك العلماء والحكام، الذين ينكلون بدعاتها، ويطاردونهم في كل مكان.
الخامس: هيمنة الفلسفة وعلم الكلام على مؤلفات وعلماء العقيدة حيث كانت العقيدة لا تؤخذ إلا من كتب الكلام وعلى يد علماء الكلام، مع شيوع الفلسفة والمنطق.
السادس: انتشار مظاهر الشرك والبدع والخرافات، ويشتمل على:
أولاً: ظهور الشرك بنوعيه الأكبر والأصغر، وتفشي عبادة الأولياء والأضرحة، وانتشار ذلك حتى لم يكد يسلم منه قطر ولا مصر.
ثانياً: انتشار البدع وتفشي الخرافات،حيث أصبحت حياة المسلمين ممزوجة بالبدع، مليئة بالخرافات، وعظمت المصيبة باعتبار الناس مظاهر الشرك والبدع ديناً يتقربون به إلى الله.
السابع: الصوفية وقد تعرض إلى نشأتها، ثم أفاض في الحديث عن نظرتها المنحرفة إلى الحياة، وما لحق بها من عقائد باطلة، وكيف أنها كانت المعول الهدام الذي ضُربت به الأمة في الصميم.
الثامن: ازدياد نشاط الفرق المنحرفة التي تولت كبر شق عصا المسلمين وكانت وما زالت تتآمر مع أعداء الأمة ضد المسلمين، وتكيد لهم في كل حين واستفحال شرورها في هذه الفترة.
التاسع: موقف العلماء وأنه لم يكن على المستوى المطلوب، وتجافي كثير منهم عن المشاركة في الأحداث السياسية، مع انغماس كثير منهم في متاع الحياة الدنيا، وعدم قيامهم بالأمانة التي حملهم الله عز وجل إياها.
وأما الباب الثاني: فموضوعه الانحرافات العلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر الهجريين:
¥