تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمود الشويحى]ــــــــ[18 - 07 - 08, 08:28 م]ـ

مع الأسف فشل التحميل هل يمكن التكرم بالرفع على موقع قوى وجزاكم الله خيرا

ـ[هاني القزاز]ــــــــ[18 - 07 - 08, 09:05 م]ـ

حاول مرة أخرى

ـ[عبد الغفور ميمون]ــــــــ[18 - 07 - 08, 09:44 م]ـ

الحمد لله ....... هذه نسخة كاملة من حاشية الصبان

أضفت الجزء الناقص إلى الاجزاء التي رفعها أخي هاني .. وقمت بفهرسة حسب فهرسة الرقمية ..

شكرا جزيلا ..

والصحيفة 476 من المجلد الرابع ساقط, وهي هذه:

.................................................. .................................................. ........... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الطاء، قالوا: المردي في المرطي وهو حيث يمرط الشعر حول السرة، ومن الذال في قولهم ذكر في جمع دكرة. التاء أبدلت من سبعة أحرف: من الطاء في فستاط والأصل فسطاط؛ لقولهم في الجمع: فساطيط دون فساتيط، ومن الدال في قولهم: نافة تَرَبوت والأصل دربوت أي: مذللة لأنه من الدُّربة، ومن الواو في تراث وتجاه ونحوهما، ومن الياء في نحو اتسر الأصل ايتسر كما مر. وفي قولهم ثنتان الأصل ثنيان؛ لأنه من ثنيت الواحد ثنيا، وفي قولهم: كيت وذيت الأصل كية وذية، فحذفت تاء التأنيث وأبدلت من الياء الأخيرة وهي لام الكلمة تاء لقولهم كان من الأمر كية وكية وذية وذية، ومن الصاد في قولهم في لص: لصت، ومن السين في قولهم في طس: طست، وقولهم في العدد: ست والأصل سدس؛ لقولهم: سديسة، ثم أبدلت الدال تاء وأدغمت، ومن الباء في قولهم: ذعالت في ذعالب، والذعالب والذعاليب الأخلاق من الثياب، الواحد ذعلوب. قال في التسهيل: وربما أبدلت من هاء السكت، ومثاله ما تأوله بعضهم في قولهم:

العاطفونة حين ما من عاطف

أنه أراد العاطفونه بهاء السكت، ثم أبدلها تاء وحركها للضرورة، ومثله بعضهم بنحو: ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مؤنث سكران سكرى بالقصر لا سكراء بالمد. قوله: "في المرطي" لم أقف على نقل صحيح فيه بالمعنى المذكور في الشرح، والذي في القاموس مرطي كجمزي ضرب من العدو، والمريطاء كالغبيراء ما بين السرة أو الصدر إلى العانة، وساق معاني أخر، ثم قال: وما اكتنف العنفقة من جانبيها كالمرطاوان بالكسر والإبط وبالقصر اللهاة. اهـ. ولم يزد في الصحاح على ما في القاموس؛ بل لم يستوعبه، فحرر. قوله: "وهو حيث يمرط الشعر" براء وطاء مهملتين. قال البعض أي: المكان الذي ينبت فيه الشعر. اهـ. وانظر ما سنده في ذلك؛ فإن الذي رأيته في الصحاح والقاموس وغيرهما أن مرط الشعر نتفه بنون ففوقية ففاء، وضبط شيخنا السيد تمرط في عبارة الشارح بالفوقية وفتح الميم وشد الراء على صيغة الماضي وفسره بتحات. قوله: "دكر في جمع دكرة" هما كعبرة وعبر، كما قاله شيخنا السيد. وقال في الصحاح: الذكر والذكرى نقيض النسيان وكذلك الذكرة. اهـ. ونقل صاحب القاموس عن الليث أن المعجمة تبدل بالمهملة في الذكر جمع ذكرة إذا دخلت عليه أل، فإذا جرد منها قيل: ذكر بالمعجمة. قوله: "فستاط" بضم الفاء الخيمة. قوله: "تربوت" وزن ملكوت وقوله: أي مذللة يعني سهلة. وقوله: من الدربة بضم الدال وسكون الراء وهي اعتياد الشيء والجراءة عليه ويلزم من اعتياد الحيوان شيئًا وجراءته عليه سهولته فيه. قوله: "الأصل ثنيان" ضبطه البعض بفتحات. قوله: "من ثنيت الواحد" من باب رمى أي: صرت معه ثانيًا كذا في المصباح، وبه يعرف ما في كلام البعض. قوله: "ذعالت" بذال معجمة فعين مهملة. وقوله: الواحد ذعلوب أي: كعصفور. قوله: "الأخلاق" أي: الباليات. قوله: "وحركها للضرورة" فيه أن الوزن صحيح بدون تحريكها، فلا ضرورة إليه كما لا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير