تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

11. محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح أبو عبد الله القرطبي (ت671هـ)، الجامع لأحكام القرآن، تحقيق: أحمد عبد العليم البردوني، دار الشعب، القاهرة،1372هـ، (الطبعة الثانية)، ج1،ص 323

12. السابق ج1 ص 326

13. عبد الله بن عمر بن محمد بن علي الشيرازي أبو الخير القاضي ناصر الدين البيضاوي الشافعي صاحب المصباح في أصول الدين ومختصر الكشاف في التفسير المسمى بأنوار التنزيل وأسرار التأويل وله شرح المصابيح في الحديث كان إماما مبرزا نظارا صالحا متعبدا زاهدا ولي قضاء القضاة بشيراز وتوفي في بلدة تبريز سنة خمس وثمانين وستمائة كذا في طبقات السبكي وفي وفاته اختلاف والمثبت على كتابه 691هـ. عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي (849 - 911)، طبقات المفسرين، تحقيق:علي محمد عمر، مكتبة وهبة، القاهرة، 1396 (الطبعة الأولى)،ج 1،ص 255

14. عبد الله بن عمر بن محمد بن علي الشيرازي البيضاوي (ت791هـ)،أنوار التنزيل وأسرار التأويل،تحقيق:عبد القادر عرفات العشا حسونة، دار الفكر، بيروت،1416هـ - 1996م،ج1، ص 299. وقد أورد ابن الهيثمي في مجمع الزوائد نحوا من ذلك فقال: ” وعن أبي برزة قال إن آدم لما طوطي عن كلام الملائكة وكان يستأنس لكلامهم بكى على الجنة مائة سنة فقال الله تعالى يا آدم ما يحزنك قال كيف لا أحزن وقد أهبطتني من الجنة ولا أدري أعود إليها أم لا. فقال الله: يا آدم قل: اللهم لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، سبحانك اللهم وبحمدك، رب إني عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفر لي إنك أنت أرحم الراحمين. والثانية اللهم لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، سبحانك رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي إنك أنت أرحم الراحمين. والثالثة اللهم لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك لا شريك لك، رب عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفر لي إنك أنت التواب الرحيم. فهذه الكلمات التي أنزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم) فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ((البقرة:37) قال وهي لولده من بعده “. علي بن أبي بكر الهيثمي (ت807هـ)، مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، دار الريان للتراث , دار الكتاب العربي، القاهرة , بيروت، 1407هـ، ج 8، ص 198

15. أحمد بن محمد بن عماد بن علي المصري ثم المقدسي الشيخ شهاب الدين ابن الهائم ولد سنة ثلاث أو سنة ست وخمسين وسبعمائة واشتغل بالقاهرة ومهر في الفرائض والحساب مع حسن المشاركة في بقية العلوم وكان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ولكلامه وقع في القلوب توفي بالقدس في رجب سنة خمس عشرة وثمانمائة. أبو بكر ابن أحمد بن محمد بن عمر ابن قاضي شهبة (779 - 851)، طبقات الشافعية، تحقيق: د. الحافظ عبد العليم خان، عالم الكتب، بيروت، 1407هـ، الطبعة الأولى، ج4، ص 18

16. القفال الشاشي الإمام العلامة الفقيه الأصولي اللغوي عالم خراسان أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل الشاشي الشافعي القفال الكبير إمام وقته بما وراء النهر وصاحب التصانيف قال الحاكم كان أعلم أهل ما وراء النهر بالأصول وأكثرهم رحلة في طلب الحديث سمع أبا بكر بن خزيمة وابن جرير الطبري وعبد الله بن إسحاق المدائني ... وقد أرخ وفاته الحاكم في آخر سنة خمس وستين وثلاث مئة بالشاش. الذهبي، سيرأعلام النبلاء،ج16، ص 284

17. شهاب الدين أحمد بن محمد الهائم المصري (815 - 853هـ)، التبيان في تفسير غريب القرآن، تحقيق: د. فتحي أنور الدابولي، دار الصحابة للتراث بطنطا، القاهرة،1992م (الطبعة الأولى)، ج1 ص 79. وينظر محمد بن محمد العمادي أبو السعود (ت951هـ)، إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم، دار إحياء التراث العربي، بيروت، ج1، ص 92

18. أبو عمرو بن العلاء بن عمار بن العريان التميمي ثم المازني البصري شيخ القراء والعربية وأمه من بني حنيفة مولده في نحو سنة سبعين وانتصب للإقراء في أيام الحسن البصري قال أبو عبيدة كان أعلم الناس بالقراءات والعربية والشعر وأيام العرب وفاته كانت في سنة أربع وخمسين ومائة قال الأصمعي عاش أبو عمرو ستا وثمانين سنة وقال خليفة بن خياط وقيل سنة سبع وخمسين ومائة. الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج6، ص 407 - 410

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير