تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

41. أبو البركات عبد الله بن أحمد بن محمود النسفي، تفسير النسفي، دار إحياء الكتب العربية عيسى البابي الحلبي وشركاه، مصر، ج1،ص 55

42. ابن مجاهد، كتاب السبعة في القراءات، ص 168. وينظر الداني، التيسير في القراءات السبع، ص76

43. ابن خالويه، الحجة في القراءات السبع،ج1، ص 86. وينظر ابن زنجلة، حجة القراءات، ص 109 - 110

44. شهاب الدين، التبيان في تفسير غريب القرآن، ج1،ص102

45. عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي (ت911هـ) ومحمد بن أحمد، تفسير الجلالين، دار الحديث، القاهرة (ط1)، ج1،ص 23. عبد الرحمن ابن علي بن محمد ابن الجوزي (508 - 597هـ)، زاد المسير في علم التفسير، المكتب الإسلامي، بيروت، 1404هـ، (ط3)، ج1، ص127. وينظر محمد بن علي الشوكاني (1173 - 1250هـ)، فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير، دار الفكر، بيروت، ج1،ص126. والواحدي، الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، ج1،ص123

46. ابن مجاهد، كتاب السبعة في القراءات، ص 170

47. ابن خالويه، الحجة في القراءات السبع،ج1، ص87

48. ابن زنجلة، حجة القراءات،ج 1،ص111 - 112

49. ابن مجاهد، كتاب السبعة في القراءات، ص 169. وينظر أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت444هـ)،الأحرف السبعة للقرآن، تحقيق: د. عبد المهيمن طحان، مكتبة المنارة،مكة المكرمة، 1408هـ (ط1)، ص38

50. الطبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، ج 1،ص 515

51. مقاتل: كبير المفسرين أبو الحسن مقاتل بن سليمان البلخي صاحب التفسير روى عن الضحاك بن مزاحم وعطاء وأصحاب الحديث يتقون حديثه وينكرونه مات سنة نيف وخمسين ومئة قال البخاري مقاتل لا شيء البتة أجمعوا على تركه الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 7،ص 202. وينظر محمد بن سعد بن منيع أبو عبد الله الهاشمي (168 - 230هـ)، الطبقات الكبرى (القسم المتمم لتابعي أهل المدينة ومن بعدهم)، تحقيق: زياد محمد منصور، مكتبة العلوم والحكم، المدينة المنورة، 1408هـ، (ط2)، ج 7،ص 373

52. سعيد بن مسعدة المجاشعي الأخفش الأوسط، مولى بني مجاشع بن دارم، من أهل بلخ، سكن البصرة، وكان أجلع لا تنطبق شفتاه على أسنانه. قرأ النحو على سيبويه، وكان أسن منه، ولم يأخذ عن الخليل، وكان معتزليا وله رواية، ومن تصانيفه: كتاب الأوسط. وأمره الكسائي أن يضع كتابا في معاني القرآن فوضع كتابا، وصار الكسائي يحذو مثاله حتى وضع كتابه في المعاني. ويقال الفراء أيضا حذا مثاله. وكان الأخفش أبرع أصحاب سيبويه توفي سنة 215هـ. الفيروز أبادي، البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة، ج1، ص104 - 105. وينظر الدمشقي، شذرات الذهب، ج1، ص36. و الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج10، ص206

53. القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، ج2،ص 92

54. النسفي، تفسير النسفي،ج1، ص 67 - 68

55. محمد بن علي بن محمد الشوكاني صاحب التصانيف قاضي الجماعة كان مولده يوم الاثنين الثامن والعشرين من ذي قعدة الحرام سنة اثنتين وسبعين بعد مائة وألف وكانت وفاته في شهر جمادي الآخرة في سنة خمسين بعد المائتين والألف. صديق بن حسن القنوجي (1248 - 1307هـ)، أبجد العلوم الوشي المرقوم في بيان أحوال العلوم،تحقيق: عبد الجبار زكار، دار الكتب العلمية، بيروت، 1978م،ج3، ص201 - 205

56. الشوكاني، فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير، ج1،ص135

57. الثعالبي، الجواهر الحسان في تفسير القرآن، ج 1، ص 103. وأنبه إلى أن قول بعض المفسرين في أن سبب نزول هذه الآية الكريمة هو سؤال النبي صلى الله عليه وسلم عن أبويه بعيد عن الصحة، خارج عن معنى الآية الكريمة ودلالتها. وأُذَكِّرُ بما أورده السيوطي رحمه الله في رد هذه الآثار حيث قال: ” – روى – وكيع وسفيان بن عيينة وعبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن محمد بن كعب القرظي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليت شعري ما فعل أبواي؟ فنزل) إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسأل عن أصحاب الجحيم (فما ذكرهما حتى توفاه الله. قلت – والقول للسيوطي – هذا مرسل ضعيف الإسناد. وأخرج ابن جرير عن داود بن أبي عاصم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ذات يوم: أين أبواي؟ فنزلت. قلت – والقول للسيوطي أيضا –: والآخر معضل الإسناد ضعيف لا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير