ج3،ص 132. وهذا أمر غير صحيح ولا يجوز؛ فالقراءات القرآنية المتواترة مصدرها من الله سبحانه وتعالى وقد أوحي بها للنبي صلى الله عليه وسلم وكلها قرآن فلا يجوز أن نؤمن ببعضه ونكفر ببعض.
30. أبو الحسن الواحدي المفسر علي بن أحمد النيسابوري تلميذ أبي اسحق الثعالبي وأحد من برع في العلم وكان شافعي المذهب وكان رأسا في اللغة والعربية توفي في جمادى الآخرة سنة ثمان وستين وأربع مئة. الدمشقي، شذرات الذهب، ج2،ص 330
31. أبو الحسن علي بن أحمد الواحدي (ت468هـ)، الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، تحقيق: صفوان عدنان داوودي، دار القلم والدار الشامية، دمشق بيروت،1415هـ (الطبعة الأولى)، ج1،ص 115
32. ابن جريج أبو خالد وأبو الوليد عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج القرشي بالولاء كان أحد العلماء المشهورين ويقال إنه أول من صنف الكتب في الإسلام وكانت ولادته سنة ثمانين للهجرة وقدم بغداد على أبي جعفر المنصور وتوفي سنة تسع وأربعين و مئة وقيل سنة خمسين وقيل إحدى وخمسين و مئة رحمه الله تعالى ابن خلكان، وفيات الأعيان وأنباء الزمان، ج 3، ص 164
33. أبو العالية رفيع بن مهران الرياحي البصري رضي الله عنه مولى امرأة من بني رياح من تميم أدرك الجاهلية وأسلم بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بسنتين ودخل على أبي بكر رضي الله عنه وصلى خلف عمر رضي الله عنه توفي سنة ست ومائة وقيل سنة ثلاث وتسعين الشيرازي. إبراهيم بن علي بن يوسف أبو إسحاق (393 - 476هـ)، طبقات الفقهاء، تحقيق: خليل الميس، دار القلم، بيروت، ج1،ص93
34. هذا الجزء من النص وما بعده مروي في المتن على أنه حديث واحد، والصحيح أنه قسمان؛ ينظر القشيري. مسلم بن الحجاج أبو الحسين النيسابوري (206 - 261هـ)، صحيح مسلم، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي، دار إحياء التراث العربي، بيروت، ج4،ص1706، حديث رقم 2165. وابن أبي شيبة أبو بكر عبد الله بن محمد الكوفي (235هـ)، الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار، تحقيق: كمال يوسف الحوت، مكتبة الرشد، الرياض، 1409هـ (الطبعة الأولى)، ج5،ص211، حديث رقم 25329. وأحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني (164 - 241هـ)، مسند الإمام أحمد بن حنبل، مؤسسة قرطبة، مصر، ج5، ص229 , حديث رقم 25966.
35. عبد الرؤوف المناوي، فيض القدير شرح الجامع الصغير، المكتبة التجارية الكبرى، مصر، 1356هـ، (الطبعة الأولى)، ج5، ص326. وعبد الله بن محمد أبو بكر القرشي (208 - 281هـ)، مكارم الأخلاق، تحقيق: مجدي السيد إبراهيم، مكتبة القرآن، القاهرة،1411هـ – 1990م،ج1،ص39، حديث رقم 5085. وأبو شجاع شيرويه بن شهردار بن شيرويه الديلمي الهمذاني (445 - 509هـ)، الفردوس بمأثور الخطاب، تحقيق: السعيد بن بسيوني زغلول، دار الكتب العلمية، بيروت، 1986، (ط1) ج3،ص 360. وعبد العظيم بن عبد القوي أبو محمد المنذري (581 - 656هـ)، الترغيب والترهيب من الحديث الشريف، تحقيق: إبراهيم شمس الدين، دار الكتب العلمية، بيروت، 1417هـ، (ط1)،ج3،ص268. وسليمان بن داود أبو داود الفارسي البصري الطيالسي (ت204هـ)، مسند أبي داود الطيالسي،دار المعرفة، بيروت، ج1،ص 209
36. القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، ج 2،ص 16 - 17
37. عبد الرحمن بن محمد بن مخلوف الثعالبي (ت876هـ)، الجواهر الحسان في تفسير القرآن، مؤسسة الأعلمي، بيروت، ج1، ص 83
38. أبو السعود العمادي ولد في شهر صفر سنة ست وتسعين وثمانمائة، قرأ حاشية التجريد وشرح المفتاح وشرح المواقف من أوله إلى آخره على أبيه، وكان في مسند المشيخة الإسلامية قريبا إلى ثلاثين سنة، وصنف إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن العظيم في التفسير، وكان تفسيره من أمثال الكشاف والبيضاوي من أكمل التفاسير، وكانت وفاته في شهر جمادى الأولى، سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة. السيوطي، طبقات المفسرين، ج 1، ص 399
39. أبو السعود، إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم،ج1،ص 123
40. عبد الله بن أحمد بن محمود النسفي حافظ الدين أبو البركات، كان إماما في جميع العلوم، ومصنفاته في الفقه والأصول كثيرة، صنف المدارك في التفسير، توفي في سنة عشر وسبعمائة في بلدة بغداد. السيوطي، طبقات المفسرين، ج1، ص 263
¥