تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ذِكْر شاهد جيد لرواية لعن صوت المزمار: حديث (إِنَّمَا نَهَيْتُ عَنْ صَوْتَيْنِ فَاجِرَيْنِ: صَوْتِ مِزْمَارٍ عِنْدَ نغمَة .. ) ........

الجواب عن شبهات الجديع حول هذا الدليل

الشبهة الأولى:

الشبهة الثانية حول حديث (صوتان ملعونان)

الشبهة الثالثة حول حديث (صوتان ملعونان)

الشبهة الرابعة حول حديث (صوتان ملعونان)

الشبهة الخامسة حول حديث (صوتان ملعونان)

إجماع علماء الأُمَّة على تحريم آلات الموسيقى.

الباب الثالث: مذاهب الأئمة الأربعة

الفصل الأول:

قول الإمام أبي حنيفة وأئمة الحنفية

المطلب الأول: بيان قول الإمام أبي حنيفة بتحريم الموسيقى.

المطلب الثاني: بيان اتفاق أئمة الحنفية على تحريم الموسيقى.

المطلب الثالث: شبهات وردود , وبيان أباطيل وسقطات الأستاذ الجديع والدكتور الثقفي في تحرير مذهب الإمام أبي حنيفة.

ذِكْر نص كلام الدكتور الثقفي حَرْفِيًّا , وبيان وقوعه في التحريف والكذب على أبي حنيفة

الشبهة الأولى:

الشبهة الثانية

الشبهة الثالثة:

الشبهة الرابعة

الشبهة الخامسة

الشبهة السادسة

الفصل الثاني:

مذهب الإمام مالك و أئمة المالكية

المطلب الأول: بيان قول الإمام مالك بتحريم الموسيقى.

المطلب الثاني: بيان تصريح أئمة المالكية بالتحريم.

المطلب الثالث: شبهات و ردود.

الشبهة الأولى:

الشبهة الثانية:

الشبهة الثالثة:

الشبهة الرابعة:

الوجه الثاني من الجواب عن الشبهة الرابعة:

بيان ما ارتكبه الدكتور الثقفي من تحريف وكذب:

الشبهة الخامسة:

الشبهة السادسة:

نماذج صريحة لتحريف الدكتور الثقفي المُتعمد المفضوح.

الشبهة السابعة:

الفصل الثالث:

مذهب الإمام الشافعي و أئمة الشافعية

المطلب الأول: بيان أن قول الإمام الشافعي في المعازف صريحٌ في التحريم.

المطلب الثاني: بيان تصريح أئمة الشافعية بالتحريم واتفاقهم على ذلك.

المطلب الثالث: شبهات وردود وبيان أباطيل وسقطات الأستاذ الجديع والدكتور القرضاوي والدكتور الثقفي.

الشبهة الأولى:

الشبهة الثانية:

الشبهة الثالثة:

الشبهة الرابعة

القسم الأول من الشبهة الرابعة: زعمهم أن الشافعي وأصحابه أباحوا المعازف

القسم الثاني من الشبهة الرابعة: زعمهم أن البيهقي أباح المعازف

القسم الثالث من الشبهة الرايعة: زعمهم أن العز بن عبد السلام أباح المعازف

القسم الرابع من الشبهة الرابعة: زعمهم أن الشيرازي أباح العود

القسم الخامس من الشبهة الرابعة: زعمهم أن الماوردي أباح العود

الشبهة الخامسة

الشبهة السادسة

الشبهة السابعة: زعمهم أن الغزالي قال: لا يدل على التحريم نص

الشبهة الثامنة

الشبهة التاسعة

الفصل الرابع:

قول الإمام أحمد وأئمة الحنابلة بتحريم آلات الموسيقى

المطلب الأول: بيان تصريح الإمام أحمد بتحريم آلات الموسيقى.

المطلب الثاني: بيان تصريح أئمة الحنابلة بتحريم آلات الموسيقى.

المطلب الثالث: شبهات وردود.

الشبهة الأولى:

الشبهة الثانية:

الشبهة الثالثة:

الشبهة الرابعة:

الشبهة الخامسة:

الباب الرابع

شبهات المبيحين من الأحاديث

الدليل الأول: رواية (وإذا سمعت صوت المزهر ... )

الدليل الثاني: رواية (ألقت المغنية ما كان في يدها)

الدليل الثالث: رواية (كان الجواري إذا نكحوا كانوا يمرّون بالكبر والمزامير)

الدليل الرابع: رواية (فصل ما بين الحلال والحرام: الدف)

الدليل الخامس: رواية (دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ؛ فَإِنَّهَا أَيَّامُ عِيدٍ)

الدليل السادس: رواية (كُنَّا بِالْمَدِينَةِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَالْجَوَارِي يَضْرِبْنَ بِالدُّفِّ)

الدليل السابع: رواية (نَذَرْتُ إِنْ رَدَّكَ اللَّهُ تَعَالَى سَالِمًا أَنْ أَضْرِب عَلَى رَأْسِكَ بالدُّفِّ)

الدليل الثامن: رواية (سَمِعَ صَوْتَ زَمَّارَةِ رَاعٍ)

الدليل التاسع: رواية (فَأَعْطَاهَا طَبَقًا, فَغَنَّتْهَا).

الباب الخامس

شبهات حول الصحابة والتابعين ومن بعدهم (حكايات مكذوبة)

الشبهة الأولى: زَعْمهم أن ابن عمر يشجع ابن جعفر على شراء جارية تغني بالعود!!

الشبهة الثانية: زَعْمهم أن ابن عمر دخل على ابن جعفر فوجد عنده عُودًا!!

الشبهة الثالثة: زَعْمهم أن ابن عمر وجد عند ابن جعفر جارية في حجرها عود!

الشبهة الرابعة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود لمعاوية وابن جعفر!!

الشبهة الخامسة: زَعْمهم أن جارية غَنَّتْ بِالْعُود للصحابة في زمن عثمان!!

(اختلق الكذابون ثلاث روايات في ذلك).

الشبهة السادسة: زَعْمهم أن عبد الله بن الزبير كان له جوَارٍ عَوَّادَاتٍ!!

الشبهة السابعة: زَعْمهم أن سعيد بن المسيب رَخَّصَ لابنته في الطبل.

الشبهة الثامنة: زَعْمهم سماع سعيد بن جبير لغناء جارية بِدُفٍّ.

الشبهة التاسعة: زَعْمهم أن عبد العزيز الماجشون يُرَخِّص في العود!!.

الشبهة العاشرة: زعْمهم أن يعقوب الماجشون استعمل المعازف.

الشبهة الحادية عشر: زعْمهم أن يوسف الماجشون وابن معين أَقَرَّا استعمال المعازف.

الشبهة الثانية عشر: زعمهم أن إبراهيم بن سعد كان يُغَنِّي بالعود, وهي أربعة أقسام:

القسم الأول: الحكاية المكذوبة على إبراهيم بن سعد

القسم الثاني: زعمهم أن النقلة نسبوا الضرب بالعود إلى إبراهيم بن سعد

القسم الثالث: زعمهم أن الذهبي وصف إبراهيم بن سعد بـ (الحافظ) على الرغم من أنه غنى بالعود

القسم الرابع: بيان فساد كلام الجديع على إسناد قصة إبراهيم بن سعد.

الشبهة الثالثة عشر: الإجماع المزعوم لأهل المدينة في إباحة العود.

الشبهة الرابعة عشر: زعمهم أن المنهال بن عمرو كان يضرب بالطنبور.

الشبهة الخامسة عشر: زَعْمهم أن إسحاق الموصلي أجاز آلات الموسيقى.

خاتمة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير