[من لي بهذه الكتب المتعلقة بشيخ العربية (محمود محمد شاكر)؟]
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[20 - 06 - 10, 04:39 ص]ـ
من لي بهذه الأسفار، وله مني خالص الدعاء ..
1 - المتنبي بين طه حسين ومحمود شاكر لإسماعيل الشرقاوي
2 - محمود محمد شاكر بين الدرس الأدبي والتحقيق بمحمود إبراهيم الرضواني
3 - محمود محمد شاكر سيرته الأدبية ومنهجه النقدي لإبراهيم محمد الكوفحي
4 - محمود محمد شاكر الأديب الناقد لإبراهيم محمد الكوفحي
5 - محمود محمد شاكر شاعرًا لأماني حاتم بسيسو
6 - محمود محمد شاكر إسهاماته في البحث العلمي والتحقيق الأدبي لمحمد إبراهيم
ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 02:02 م]ـ
لا إخالك تجدها على الشَّبكةِ.
1. المتنبي بين طه حسين ومحمود شاكر، لإسماعيل عبد الحكيم عبد المحسن الشرقاوي.
رسال ماجستير، لا أدري أطبعت أم لا.
2. محمود محمد شاكر بين الدرس الأدبي والتحقيق، لمحمود إبراهيم الرضواني،
وهي رسالة ماجستير، وقد صدرت الرسالة عن مكتبة الخانجي بمصر تحت عنوان: «شيخ العروبة وحامل لوائها أبو فهر محمود محمد شاكر بين الدرس الأدبي والتحقيق» طبعت في حياة الأستاذ شاكر.
3. محمود محمد شاكر سيرته الأدبية ومنهجه النقدي لإبراهيم محمد الكوفحي
الكتاب::: محمود محمد شاكر سيرته الأدبية ومنهجه النقدي:: – وهذا الكتاب بتمامه حصل فيه المؤلف على درجة الدكتوراة في الأدب العربي من كلية الآداب في الجامعة الأردنية -.
المؤلف: الدكتور إبراهيم الكوفحي
عدد الصفحات: 336 صفحة
الناشر: مكتبة الخانجي بالقاهرة [وكذلك نشرته مؤسسة الرسالة].
لقد جاءت هذه الدراسة في تمهيد وبابين, اشتمل كلّ باب على فصلين أما التمهيد, فقد قصرته على الحديث عن حياة محمود محمد شاكر وثقافته حيث تتبَّعتُ تجلياتِ هذه الحياة والعوامل المؤثرة في طبيعتها, وتوقّفتُ عند مجموع الظروف التي أسهمت في التكوين الثقافي لشاكر, فكان لي وقفةٌ متأنيةٌ عند الأثر العميق الذي تركته أسرته المتدينة في نفسه وشخصيته, ولا سيما الأثر الحاسم لوالده الشيخ محمد شاكر وكيل جامع الأزهر, وأخيه الشيخ أحمد محمد شاكر زعيم المحدثين في زمانه, ورصدت الآفاق الثقافية الأخرى التي كان لها أثرها الجلي في تشكيل وعيه الثقافي, حيث فصَّلتُ القول في علاقة شاكر بسيد بن علي المرصفي, ومصطفى صادق الرافعي, ومحب الدين الخطيب رئيس جمعية الشبان المسلمين, حيث كان لهؤلاء الثلاثة الأعلام أثر بالغ في إرهاف وعيه بخصوصية ثقافته, وطبيعة الأعباء الثقافية والأدبية التي يمكن أن يتحملها في المستقبل, ثم تجاوزت هذه الدائرة للحديث عن علاقته بكبار مثقفي عصره ممن هم في طبقة أصدقاءه وتلاميذه, مشفوعاً ذلك كله بجهد ربما يكون أكثر المحاولات دقة بين جميع الذين كتبوا عن شاكر لرصد إنجازاته الثقافية المتناثرة هنا وثمة في بطون المجلات والدوريات, محاولاً من خلال حس تاريخي أن أتتبع مظاهر التطور والإبداع من خلال هذه الإنجازات التي تجلت في الشعر, والنقد الأدبي, والفكر وما إلى ذلك.
أما الباب الأول: فقد اشتمل على فصلين تحدثت في الأول منهما عن شعر محمود محمد شاكر, الذي كان قليلاً بالنظر إلى إنتاجه الغزير في الميادين الأخرى. فتوفَّرتُ على قراءة هذا الشعر من خلال استيعابٍ دقيقٍ لحركة وجدانه في التاريخ, حيث أمكن تقسيم تجربة شاكر الشعرية إلى ثلاث مراحل هي: البدايات, وأزمة الذات, والقوس العذاء. ولقد ظهر استبداد الشعور القومي والإسلامي في قصائد البدايات, ثم تولّج شاكر في أزمةٍ حادةٍ تبلورت في قصائد تقطر أسى ومرارة تصور إحساسه بالمرأة وتفجعه عليها, ثم كانت قصيدته الكبرى "القوس العذراء" التي توقفت عندها طويلاً, وحاولت أن أستوعب الجهود النقدية التي تبلورت حولها, وتنسيق الدلالات التي استنبطها دارسوها, وتقديم رؤية مستأنفة لهذا العمل الإبداعي الجليل.
¥