ـ[أبو عبد العظيم الباتني]ــــــــ[10 - 11 - 10, 07:35 م]ـ
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل محمد زياد
إلا أن في كتاب المداوي بعض العلل كما لايخفى ...
وليسنا حديثنا عن الغماري أحمد، ولا عن أحكامه ...
بل يستفاد من عزوه ... وكذا تمتاز كتبه بالنقل بالإسناد ...
ـ[الدواخلي]ــــــــ[11 - 11 - 10, 02:39 ص]ـ
أرجو أن يتكرم شيخنا محمد زياد التكلة بذكر ملاحظاته المفيدة والكاشفة حول كتاب الاتجاهات الحديثية في القرن الرابع عشر، لماعرف عنه من الاهتمام والنقد والقلم السيال، ونصرة مذهب أهل السنة والجماعة بطريقة أهل الحديث.
ـ[أبو عبد العظيم الباتني]ــــــــ[11 - 11 - 10, 01:06 م]ـ
يرجى رفع الكتاب وأن لايكون الإخوة اوصياء علينا وعلى ما نقرأ ومالا نقرأ فالحمد لله لسنا زوامل
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[11 - 11 - 10, 11:25 م]ـ
أرجو أن يتكرم شيخنا محمد زياد التكلة بذكر ملاحظاته المفيدة والكاشفة حول كتاب الاتجاهات الحديثية في القرن الرابع عشر، لماعرف عنه من الاهتمام والنقد والقلم السيال، ونصرة مذهب أهل السنة والجماعة بطريقة أهل الحديث.
بارك الله فيكم، وجزاكم خيرا على حسن ظنكم، ذكرت أبرز ملاحظاتي في مداخلتي الأولى في الموضوع:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1404636&postcount=5
وقد علّقت على نسختي الكثير من الملاحظات الشخصية، ولكن إخراجها يستدعي التحرير والمراجعة.
ومما أذكره هنا مما استرعى انتباهي من تشيع ممدوح وتغليبه لهواه على قواعد المحدثين:
قوله عن علي العريضي بن جعفر الصادق: هامش ص100: (العريضي من أئمة أهل البيت، فهو ثقة وفوق الثقة، ولا يحتاج لتوثيق من هو أنزل منه بمراحل .. )
وذكر أسطراً في التشنيع على بعض المعاصرين، ثم قال: (الإمام العريضي لا يحتاج لتوثيق أمثال الجوزجاني، ويحيى بن معين، وأحمد بن حنبل)! وانظر نحوه ص223 يعيب على الذهبي لماذا أدخل بعض آل البيت في الميزان! فانظر لوزن الأئمة عنده.
ونعى على بعض المحدثين كيف لم يوثقوا أحد مجهولي الحال فقط لأنه كان حامل راية علي (248).
وتجد نعيه المستمر على أهل السنة إعراضهم عن مذاهب أهل البيت وفقههم.
فالمجهول عنده يرتفع لفوق الثقة لمجرد كونه من آل البيت، أو حتى ذُكر بأن له معهم صلة، وفي المقابل فإنه لا يبالي بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم -مع أنهم هم العدول كما عليه أهل السنة- فأشاد بالغماري في عدم حجية قول الصحابي وفقهه (ص432)، وأفلت لسانه عليهم (ص562 - 563) وفي سواه، قائلا في سياق الذم: (فمن المقطوع به أنه كان في الصحابة أعراب وعوام، وبعضهم قد ارتكب الكبائر) .. الخ.
وقال ص (611): (بعض الطلقاء من المؤلفة قلوبهم الذين كانوا رؤوس البغي والنفاق فيما بعد).
فتأمل حاله بين صحابة رسول الله صلى الله علبه وسلم وبين حامل راية علي رضي الله عنه، ومن لم تُعرف حاله من جهة الضبط أو لم يكن من أهل الرواية من متأخري أهل البيت! مع أنه يعلم أن الضبط أمر فوق العدالة، وعدمُه أو نقصه لا ينافيها.
وعقد فصلا كاملاً في التمهيد للتشيع ص573 - 611 ودعاته وتقعيدات أهل الهوى منهم.
وكما أسلفت فإن الرد المفصل عليه يستدعي طولاً، والمقصد تنبيه من سيطالع كتابه لهذه المهمات، والله المستعان.
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[11 - 11 - 10, 11:30 م]ـ
يرجى رفع الكتاب وأن لايكون الإخوة اوصياء علينا وعلى ما نقرأ ومالا نقرأ فالحمد لله لسنا زوامل
أخي المكرم: أرجو أن لا أكون المقصود في كلامكم عن الوصاية، فهو أمر لم يحدث أصلاً، وقلتُ وكررت أن الكلام للتنبيه العام والنصيحة العامة للمسلمين، وإنكارا للمنكر، فإنه وإن كان يرى أناس أنفسهم ذوي حصانة علمية وعقدية، فليس كل القراء كذلك، وسوى ذلك لا أمر لي على أحد ولا نهي.
وفق الله الجميع.
ـ[علي بن فايز بن مانع]ــــــــ[12 - 11 - 10, 12:50 ص]ـ
يا شيخ محمد نصحت وأبلغت فجزاك الله خيرا والحق الذي ينبغي المصير إليه أن كتاب محمود سعيد ممدوح فيه مافيه وقد قرأته حتى لا أتكلم إلا بحجة وإني لأشح بوقت طالب العلم في قرآءة مالمنفعة فيه قليلة ومستواه فيه ضعيف جدا ومن نظر فيه فليتق الله في ميزانه ولا يجعل محبته لشخص يعميه ويصمه عن جوانب الضعف والنقد خاصة في شخص محمود سعيد والقرآءة متاحة للجميع والله الموفق للصواب،،،،،،،،
ـ[الدواخلي]ــــــــ[12 - 11 - 10, 09:31 ص]ـ
يا شيخ محمد نصحت وأبلغت فجزاك الله خيرا والحق الذي ينبغي المصير إليه أن كتاب محمود سعيد ممدوح فيه مافيه وقد قرأته حتى لا أتكلم إلا بحجة وإني لأشح بوقت طالب العلم في قرآءة مالمنفعة فيه قليلة ومستواه فيه ضعيف جدا ومن نظر فيه فليتق الله في ميزانه ولا يجعل محبته لشخص يعميه ويصمه عن جوانب الضعف والنقد خاصة في شخص محمود سعيد والقرآءة متاحة للجميع والله الموفق للصواب،،،،،،،،
بارك الله في شيخنا محمد زياد التكلة الذي أفادنا وبين بعض أوجه النقد للكتاب، وهذه هي طريقة أهل السنة والجماعة.
أما أخونا علي بن فايز بن مانع فالمرجو منه أن يسلك سبيل شيخنا محمد زياد التكلة ويقيم الحجة على ماذهب اليه.
فطالب العلم في حاجة ماسة لكشف حال المبتدعة والخارجين عن الجادة، فليتفضل أخونا علي بن فايز بن مانع ويبين نقده.
¥