تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[(اقتراح) موضوع مثبت للإعلان عن مناقشة الرسائل الجامعية في التفسير وعلوم القرآن]

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[07 Sep 2005, 07:11 ص]ـ

لا يخفى على المتخصصين أهمية مناقشة الرسائل الجامعية في أنحاء المعمورة وتحديدا البلاد الإسلامية حيث ان المناقشة فيها علنية بعكس بعض الدول الغربية والتي تكون المناقشة فيها خاصة بالباحث والمشرف والمناقشين!

واهتمامنا بالرسائل الجامعية ينبغي من جهتين:

الأولى: ما بُحث وفُرغ منها فهذا ينشر عنوانه لمن اراد الانتفاع منه بأي غرض كان وليس هذا مجال الاقتراح.

الثانية: التي لازالت قيد البحث، فمن المفيد للمتخصصين الإعلان عن موعد مناقشتها - حين تحديده - حتى يتمكن من الحضور من أراد ذلك والاستفادة منها خاصة النقاشات العلمية من المناقشين والتي يصعب وجودها بعذ ذلك بعكس الرسالة ذاتها. ويتم الإعلان من الباحث نفسه إن كان مشاركاً بالمنتدى أو عن طريق زميل له بالملتقى أو حتى من يسمع عن أي رسالة خصوصا أن بالمنتدى الكثير ممن يدرس في الجامعات ولديه معلومات عن مواعيد اقامة المناقشات. وليس في هذا تطفلا على صاحب الرسالة فإن الموعيد يعلن عنها في الجامعات قبل أيام من مناقشتها.

والأمر اقتراح وهو راجع للمشرفين.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[07 Sep 2005, 10:04 ص]ـ

جزاكم الله خيراً يا أبا المعتز على هذا الاقتراح. وقد طرح بعض الإخوة قديماً مثل هذا، وأشاروا مع ما تفضلتم به إلى التنسيق مع إذاعة القرآن الكريم في برنامج أطروحة على الهواء للاستفادة من الرسائل المسجلة لديهم، والتنسيق مع أقسام القرآن في الكليات للحصول على الرسائل المسجلة أو ينتقى منها المناقشات الجيدة التي غلب عليها الطابع العلمي في النقاش دون ما ضعف فيه هذا الجانب أو خلا. ولعل الله ييسر لنا في المستقبل تنفيذ هذه الأفكار، ويبقى ما تفضلتم به في اقتراحكم الكريم مطروحاً للتنفيذ، ويمكن للجميع المشاركة فيه بالإعلان. وقد كنت بدأت بمثل هذا يوماً في مشاركة سابقة.

ركن أخبار مناقشات الرسائل الجامعية (الدراسات القرآنية) ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=1936)

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[08 Sep 2005, 02:22 م]ـ

جزاك الله خيرا يا شيخ عبد الرحمن

واعتذرلعدم اطلاعي على موضوعك الجميل ((ركن أخبار مناقشات الرسائل الجامعية (الدراسات القرآنية)))

ويبقى هو الأصل وعليه العمل، وغيره يطوى ولا يروى

بارك الله فيك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير