ـ[خالد مغربي]ــــــــ[09 - 09 - 2007, 06:49 م]ـ
أسعدك الله، نقل ماتع يدعو إلى التأمل والتفكر.
باركك رب العباد.
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[10 - 09 - 2007, 05:51 ص]ـ
نقل رائع عزيزتي أنا البحر ..
الأستاذ: "ماذ تفضل؟ " أي ما هو المجال الذي تحب؟
الباحث: "أن تكون جميع الكتب متوفرة و أن يكون سهلاً"
الأستاذ: "أي, لا يهم الموضوع .. بل مدى توفر المصادر!!! "
الباحث: "نعم, تماما كما ذكرت"
الأستاذ: "ألم تفكر في يوم من الأيام أن هذا البحث سيلتصق بك وفي اسمك؟ "
الباحث: "لا , ولكن لا يهمني ذلك طالما أنني سأحصل على الشهادة"
أمثال هذا هم العالة على البحث العلمي!
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 10:27 م]ـ
قرأت هذا الموضوع المهم، على عجل، على غير عادتي في أمثاله من الموضوعات المهمة التي تمس حياتنا العلمية مسا مباشرا في أهم حوانبها، فخطر في بالي أن أخالف الكاتب المبدع في تشبيهه الرائع. فالذي يبدو لي أن موضوع رسالة الماجستيرأو الدكتوراه للباحث الحقيقي هو أشبه بشريك الحياة أو شريكتها منه بالابن أو الابنة؛ والفشل في اختيار الموضوعين بسبب الجهل والاستعجال والغفلة وسوء التقدير ودناءة النفس ونحوها من سيئ الصفات والأخلاق، يؤدي حتما إلى الطلاق في الحالتين كما رأينا عند الباحث المستشيرالذي دل كلامه في محاورة الأستاذ على هذه النتيجة الحتمية.
الموضوع يستحق أكثر من وقفة؛ لأهميته وكثرة الصنف الذي يتكلم عنه في هذا الزمان الذي اختلط فيه الحابل بالنابل والصاعد بالنازل والجاد بالهازل، وكثر فيه طلاب الشهادات والألقاب وقل فيه طلاب المعرفة والعلم الحق.
ولعلي أجد وقتا، فأعود إليه بقراءة أعمق وتعليق أشمل، وإلى الله المشتكى وهو الموفق والمستعان، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
وشكرا لصاحبة الفضل في الأصل والنقل.
ـ[الصبا]ــــــــ[12 - 09 - 2007, 04:31 ص]ـ
السلام عليكم وأحسن الله اليك يا دكتور سليمان كما أحسنت القول
ـ[شيدقا]ــــــــ[12 - 09 - 2007, 09:56 ص]ـ
أسعدكم الله جميعاً،،
أشكرك أنا البحر في هذا النقل الممتاز
وأشارك الدكتور سليمان في أن الرسالة (أشبه بشريك الحياة)
وفقكم الله جميعاً