تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معالي]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 06:56 ص]ـ

4 - الرسائل العلمية الجامعية

ولا أقصد فقط عناوين الرسائل، فأطلع على عنوان الرسالة ويفضي بي إلى عنوان فقط؛ فهذا أشرتُ إليه في أدلة الرسائل.

لكن أقصد أن هناك من الباحثين مَن يأتي في الخاتمة ويستعرض النتائج التي توصل إليها الباحث في رسالته، فتتضمن الرسالة نتائج وتوصيات، وعادة ما تشير هذه التوصيات إلى موضوعات جديرة بالدراسة.

فمثلا باحث يدرس -مثلا- ثقافة جرير من خلال شعره، يكون في نهاية الرسالة قد وقف على جوانب معينة في شعره، فذهب يشير إلى هذه الأشياء ويقول: هناك موضوعات جديرة بالدراسة في شعر جرير، وهي كذا وكذا.

السبب في ذلك أن الباحث إذا تعمّق في موضوع معيّن أصبح بشكل أو بآخر ملمًّا به بشكل جيّد، ومطلعا على الدراسات التي تناولت هذا البحث.

الحقيقة أن الرسائل التي تلجأ إلى التوصيات عادة قليلة، ولكنها موجودة، ومن خلالها نستطيع أن نلتقط موضوعًا ما.

قالت معالي: وقد كان اختيار الشيخ الدكتور عبدالرحمن الشهري (المشرف على ملتقى أهل التفسير) لموضوع رسالة الدكتوراة (أظنها عن الشاهد الشعري في كتب المفسرين) من إحدى توصيات الشيخ الدكتور مساعد الطيار، حفظه الله، في رسالة الدكتوراة.

هناك نقطة أخرى، وهي في الاطلاع على الرسائل أيضا:

أحيانا إذا نظرنا في خطط بعض الرسئال نجد أنها تتناول موضوعا ما أو جزئية ما بشكل سريع!

وهنا ربما أستطيع أن أجعل هذه الجزئية الصغيرة في الرسالة أو الخطة رسالة علمية!

إذن بإمكاننا حين الاطلاع على الرسائل أن نستفيد منها موضوعا بأكثر من طريقة:

إما بالوقوف على التوصيات والنتائج، وإما بالوقوف على الخطط، وربما أحيانا بالوقوف على المصادر والمراجع!

فبعض المصادر والمراجع لا نقف عليها في بحثنا، وهي مهمة جدا في أن نلقي نظرة عليها؛ فربما تتضمن أسماء رسائل أو مؤلفات لم نقف عليها سابقا.

إذا تجاوزنا هذه الأمور وجدنا أنفسنا نحتاج إلى مرحلة نسميها (مرحلة ما قبل تسجيل الموضوع) وهي:

ـ[معالي]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 07:00 ص]ـ

5 - الوقوف على الدراسات الشمولية:

ما هي الدراسات الشمولية؟

يتبع بإذن الله.

ـ[معالي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 08:34 ص]ـ

تمّ بفضل الله تصوير ما بقي من المحاضرة، وهو على هذا الرابط ( http://www.tntup.com/file.php?file=946947ba3cd7389324742a1eb8770c67)، وأرجو أن يكون خطي، وخط الأخت الكريمة جهاد واضحا، بإذن الله.

ـ[معالي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 08:47 ص]ـ

الأستاذ الكريم الزمخشري

بعد طول انتظار لرفع الملف على الموقع -وهو مضغوط بصيغة ( rar)- أعطاني الموقع رابطا هو ما أرفقته أعلاه، ثم فوجئتُ بأن ثمة خلل كما يفيد الرابط المرفق!!

ما الحل، سلمكم الله؟

مع العلم أنني جربت مواقع رفعٍ عديدة (منها الرفع عن طريق مرفقات الفصيح)، ومنذ أن صليت الفجر وأنا أمام الجهاز، صورت الأوراق أولا ثم ضغطت الصور، ثم بعد ذلك رفعت الملف المضغوط، وقد استهلك التصوير والرفع أكثر الوقت!

هل ترون إرسال الملف المضغوط إلى بريدكم، لعل لكم معرفة بطريقة ميسرة لإرفاقه؟

جزاكم الله خير الجزاء.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 09:17 ص]ـ

صحيح, الرابط يفيد بعدم توفر الملف, ولعلّه يُرفع على موقع آخر. وأرى أنه لو تم تصوير ما سبق أيضًا؛لتكون المحاضرة تامة في المرفوع؛ لكان ذلك أجدى على الباحثين.

بارك الله في وقتكم , وجزاكم خيرًا على صبركم.

ـ[معالي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 09:36 ص]ـ

جزاكم الله خير الجزاء د. شوارد.

فاتني أن من الأفضل تصوير ما سبق، والرأي ما رأيتم، سلمكم الله.

أصوره الآن بإذن الله، ولكني بحاجة إلى معرفة السبيل إلى إرفاقه، وقد أعياني التنقل بين المواقع التي تزعم أن لها مراكز رفع، دون طائل، والله المستعان.

ـ[معالي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 11:23 ص]ـ

الحمدلله الذي تتم بنعمته الصالحات؛ أفلحتُ بعد كدٍّ وجهد!

كلها مجموعة هنا ( http://www.tntup.com/file.php?file=b736d2440ef8a1bc30f8139ec0e8ef77) من الصفحة الأولى وحتى الأخيرة، ويحتاج إلى أربع دقائق فقط لتنزيله على أدنى سرعة للاتصال السريع ( dsl).

شكرًا للأخت الفاضلة جهاد التي أفدتُ من تفريغها لإتمام التصوير، جزاها الله خير الجزاء.

دعواتكم.

ـ[معالي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 11:39 ص]ـ

نسيتُ أن أذكر أن الصور منفصلة مضغوطة بصيغة ( rar)، وهي مرقمة ولكنها غير مرتبة، وقد حاولت ترتيبها فلم أفلح!

رتبتها بطرق متعددة، وعندما أضغطها بعد كل ترتيب تعود إلى عدم الانتظام وفق الترقيم!

لكن لن يعسر على القارئ -بإذن الله- ترتيبها، لأنها مرقمة من الداخل ومن الخارج.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 11:40 ص]ـ

تمّ تحميلها؛ شكر الله لك وللأخت جهاد ,ورفع قدركما.

ـ[أنا البحر]ــــــــ[28 - 09 - 2007, 03:12 م]ـ

شكر الله لك عزيزتي معالي, وبورك فيك وفيما تقدمين.

لعل خللا حدث في الرابط الأخير إذ حاولت التحميل منه ولم أتمكن.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير