44) الحافظ ابن الجوزي عبدالرحمن بن علي القرشي الحنبلي (ت579هـ)، واسم كتابه: «مناقب الشافعي» في مجلد ([76]).
45) الحافظ محمد بن أبي بكر عمر، أبوموسى المديني الشافعي (ت581هـ)، واسم كتابه: «النصح بالدليل الجلي عن الإمام الشافعي» ([77]). قال الحافظ السخاوي (ت902هـ): «شبه المناقب» ([78]).
46) الفقيه طاهر بن يحيى بن أبي الخير سالم العمراني الشافعي (ت587هـ)، واسم كتابه: «مناقب الإمام أبي عبدالله محمد بن إدريس الشافعي» ([79]). قال الفقيه ابن سمرة الجعدي (كان حيًا586هـ): «[له] تصنيف مليح في مناقب الإمام أبي عبدالله محمد بن إدريس الشافعي» ([80]).
47) أبو القاسم البغدادي (ت ح600هـ)، واسم كتابه: «مناقب الإمام الشافعي» ([81]). قال الحافظ السخاوي (ت902هـ): «وضم إليه فضائل أصحاب الشافعي» ([82]).
48) الحافظ أبو عبد الله محمد بن محمد بن محمد بن أبي زيد الغانمي الأصبهاني المعروف بابن المقري (ت ح600هـ)، واسم كتابه: «شفاء الصدور في محاسن صدر الصدور» في مجلد كبير، وصنف مختصرًا له وسماه: «الكتاب الذي أعده شافعي في مناقب الشافعي» ([83]). قال الفقيه السبكي (ت771هـ): «وكتابه حافل» ([84])، وقال الفقيه ابن قاضي شهبة (ت851هـ): «كتاب جليل» ([85]).
وصنف ابن المقري كتابًا آخرًا في فضائل الإمام الشافعي سماه: «ما روي عن أحمد بن حنبل في فضائل الشافعي» ([86]).
49) الفقيه الفخر الرازي محمد بن عمر الشافعي (ت606هـ)، واسم كتابه: «إرشاد الطالبين إلى المنهج القويم وهداية لهم إلى الصراط المستقيم» ([87]). قال الفقيه السبكي (ت771هـ): «مرتب على أبواب وتقاسيم» ([88]).
وقال السبكي: «له مناقب الشافعي حسن» ([89]).
وقال الفقيه ابن حجر الهيتمي (ت974هـ): «وليتنبه لكثير مما في رحلته ([90]) للرازي [و] البيهقي فإن فيها موضوعات كثيرة» ([91]).
وقال الحافظ ابن كثير (ت774هـ): «صنف ترجمة الشافعي في مجلد مفيد، وفيه غرائب لا يوافق عليها» ([92]).
وقال ابن كثير: «جمع ترجمة الإمام الشافعي: أبو عبدالله محمد بن عمر الرازي أستاذ المتكلمين في زمانه، في مجلد، وأطال العبارة فيها، ولكنه اعتمد على منقولات كثيرة مكذوبة، لا نقد عنده في ذلك، فلهذا أكثر فيها الغرائب والمنكرات من حيث النقل» ([93]).
وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني (ت852هـ): «وأما الرحلة المنسوبة إلى الشافعي المروية من طريق عبدالله بن محمد البلوي فقد أخرجها الآبري والبيهقي وغيرهما مطولة ومختصرة وساقها الفخر الرازي في «مناقب الشافعي» بغير إسناد معتمدًا عليها وهي مكذوبة وغالب [ما] فيها موضوع وبعضها ملفق من روايات مفرقة، وأوضح ما فيها من الكذب قوله فيها: إن أبا يوسف ومحمد بن الحسن حرضا الرشيد على قتل الشافعي وهذا باطل من وجهين أحدهما أن أبا يوسف لما دخل الشافعي بغداد كان قد مات ولم يجتمع به الشافعي.
والثاني: أنهما كانا أتقى لله من أن يسعيا في قتل رجل مسلم لا سيما وقد اشتهر بالعلم وليس له إليهما ذنب إلا الحسد له على ما آتاه الله من العلم، وهذا مما لا يظن بهما وإن منصبهما وجلالتهما وما اشتهر من دينهما ليصد عن ذلك. والذي نقل عن محمد بن الحسن في حق الشافعي ليس بثابت» ([94]).
وقال الفقيه عبد الرؤوف المناوي (ت1031هـ) عن الرحلة المنسوبة كذبًا للشافعي من طريق البلوي: «ولم يحترز مما في رحلته الإمام فخر الدين الرازي، والآبري، والبيهقي، فإن فيها موضوعات كثيرة» ([95]).
50) الحافظ ابن الصلاح عثمان بن عبدالرحمن الموصلي الشافعي (ت643هـ)، واسم كتابه: «حلية الإمام الشافعي» ([96]). قال الحافظ ابن حجر العسقلاني (ت852هـ): «وقفت على جزء لطيف للشيخ تقي الدين بن الصلاح ذكر فيه حلية الشافعي» ([97]).
51) الحافظ ابن النجار محمد بن محمود البغدادي الشافعي (ت643هـ)، واسم كتابه: «مناقب الإمام الشافعي» ([98]). قال الفقيه السبكي (ت771هـ): «وله مصنف حافِل في مناقب الشافعي رضي الله عنه» ([99])، وبمثله قال الحافظ السخاوي (ت902هـ) ([100]).
52) الحافظ يحيى بن شرف بن مري النووي الشافعي (ت676هـ)، واسم كتابه: «مناقب الإمام الشافعي» ([101]).
53) شيخ القراء إبراهيم بن عمر الجعبري الشافعي (ت732هـ)، واسم كتابه: «مواهب الوفي في مناقب الشافعي» ([102]).
¥