تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:02 م]ـ

الحمد لله عاد التنسيق وأثبت براءة أبي يحيى

بارك الله فيك يا أبا سهيل

وأشكرك على استدراكك ما ورد في القصيدة من سهو

فجزاك الله خيرا

ونفع بك أينما كنت

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:08 م]ـ

السلام على القوم،

أرى الموضوع قد قتل نقاشا وبحثا وليس لي نصيب

ولكن لي رأي في مشطور الرمل -الذي لم يشطره الخليل- ولكن شطره الأندلسيون في الموشحات

والحقيقة أنني لم أستعذب هذا الشطر في غير الموشحات

وأظن أبا يحيى قد ضيق على نفسه عندما شطر الرمل والمشطورات برأيي لا تليق بالغزل

والرقائق

وبهذا الشطر صار الوزن والقافية قيدا

وبدا التكلف جليا في كثير من الأبيات

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:20 م]ـ

لا عجب وأنت أنت

أخي الحبيب: ومن أنا! أقولها تعجبا واستفهاما

سأستعير هنا أحد أبيات رائعتك الأخيرة فأقول:

يا سائلي: ((من أنت؟)) قل لي من أنا

ماشاء الله , كسرت حدود المعقول فمثل هذا لا يرتجل

هو يا أخي ارتجال منقوص؛ لأنه لم يستحكم إلا بعد التكرار. وقد قيل: التكرار يعلِّم ...

لا لا يذهب ذهنك بعيدا. إنما قصدت: يعلِّم الشطَّار:) على أنّ الشاطر في اللغة ـ كما قال لنا أساتذتنا ليس بحسن:)

كن من جازان

جازان إني من هواك لشاك ... أفتنصتين لبلبل غناكِ

يتعشق الفجر الوضيء ويرتوي ... إشعاع نور كواكب الأفلاك

أبا يحى: أنت صاحب ثوب ثوب النمر؟ الأبيات التي قلت فيها ما يقرب من:

البسي ثوب النمر أو آن أن تلبسي ثوب النمر؟

كفى وجدتها وتأكدت أنه أنت:

يومها قلت لك عندما لم يعجب النقاد قولك

بيني وبينك شيء مشترك

أما زلت تذكر ثوب النمر يا رجل

يبدو أن المشتركات بيننا كثيرة

بم تفسر يا رعاك الله جرأتي عليك بقول لا أقوى قوله لأي شاعر مهما كان؟

هي والله الثقة في رحابة صدرك

هي الثقة المتبادلة أخي الحبيب

ومن سمات أخيك ـ وقيل إنها من أظهر عيوبه ـ أنه إذا وثق بأحد؛ فإنه لا يكاد ينزع هذه الثقة مهما كان

لك الله كم أتمنى أن تكون هنا يوميا

وأنا علم الله كم أرجو ذلك وأتوق إليه.

حفظكم الله ورعاكم

[/ quote]

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:36 م]ـ

الشاعر الأصيل

أحمد بن يحي

قصيدة جميلة

من شاعر عودنا على الجميل

حتى اعتدناه فلا نقبل منه سواه

فكما اعتذر احد الأشخاص لك و لجمهورك

فالعذر وصلني لأنني من جمهورك.

تقبل مني خالص مودتي

و صادق دعائي لكم بالسعادة.

حياك الله يا الحبيب

شرف لي كبير أن أكون عندك بهذه المنزلة

وأعظم منه شرفا أن أكون بدوري من جمهورك المعجب بشعرك والمترقب لجديد إبداعك

وتقبل خالص الود

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 09:40 م]ـ

السلام على القوم،

أرى الموضوع قد قتل نقاشا وبحثا وليس لي نصيب

ولكن لي رأي في مشطور الرمل -الذي لم يشطره الخليل- ولكن شطره الأندلسيون في الموشحات

والحقيقة أنني لم أستعذب هذا الشطر في غير الموشحات

وأظن أبا يحيى قد ضيق على نفسه عندما شطر الرمل والمشطورات برأيي لا تليق بالغزل

والرقائق

وبهذا الشطر صار الوزن والقافية قيدا

وبدا التكلف جليا في كثير من الأبيات

وعليكم السلام ـ يا أبا بحر ـ ورحمة الله وبركاته

معك الحق فيما قلتَ تماما

وقد جهدت نفسي لكي أجد في التراث وزنا على مشطور الرمل يؤيد وزن قصيدتي هذه، فلم أجد. والعبرة أولا بالتراث. أليس كذلك؟ بلى

أحييك أخي الحبيب مرة أخرى

ولا عدمنا آراءك القيمة ونقداتك الثرية

بوركت يا أبا بحر

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[08 - 05 - 2009, 01:06 ص]ـ

ولكن لي رأي في مشطور الرمل -الذي لم يشطره الخليل- ولكن شطره الأندلسيون في الموشحات

والحقيقة أنني لم أستعذب هذا الشطر في غير الموشحات

وأظن أبا يحيى قد ضيق على نفسه عندما شطر الرمل والمشطورات برأيي لا تليق بالغزل والرقائق

وبهذا الشطر صار الوزن والقافية قيدا

وبدا التكلف جليا في كثير من الأبيات

سامحك الله يا أبا بحر ..

وأين نحن من إبداع الشعراء؟

النجاح في الإبداع توفيق من الله

أهديك قول علي محمود طه:

أينَ من عينيَّ هاتيكَ المجالي

يا عروسَ البحرِ يا حلْمَ الخيالِ

أينَ عُشّاقُكِ سُمّارُ الليالي

أين من واديكِ يا مهدَ الجمالِ

موكبُ الغيد وعيد الكرنفالِ

وسُرى الجندولِ في عرض القنالِ

* *

بينَ كأسٍ يتشهّى الكَرْمُ خَمْرَهْ

وحبيبٍ يتمنّى الكأسُ ثَغْرَهْ

التقتْ عيني بهِ أوّلَ مرّهْ

فعَرَفْتُ الحبَّ من أوّل نظْرهْ

ولا عليكَ يا أبا يحيى ..

سرْ على خطى الإبداع كما توحي لك غريزتك وذائقتك

ونحن من ورائك متذوقون!!

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[08 - 05 - 2009, 01:35 ص]ـ

سامحك الله يا أبا بحر ..

وأين نحن من إبداع الشعراء؟

النجاح في الإبداع توفيق من الله

أهديك قول علي محمود طه:

أينَ من عينيَّ هاتيكَ المجالي

يا عروسَ البحرِ يا حلْمَ الخيالِ

أينَ عُشّاقُكِ سُمّارُ الليالي

أين من واديكِ يا مهدَ الجمالِ

موكبُ الغيد وعيد الكرنفالِ

وسُرى الجندولِ في عرض القنالِ

* *

بينَ كأسٍ يتشهّى الكَرْمُ خَمْرَهْ

وحبيبٍ يتمنّى الكأسُ ثَغْرَهْ

التقتْ عيني بهِ أوّلَ مرّهْ

فعَرَفْتُ الحبَّ من أوّل نظْرهْ

ولا عليكَ يا أبا يحيى ..

سرْ على خطى الإبداع كما توحي لك غريزتك وذائقتك

ونحن من ورائك متذوقون!!

أكرمك الله أستاذنا وجبر بخاطرك

لعلي كنت أولى بتنويع القافية؛ كما فعل شاعر الجمال: على محمود طه

ولكني مضيت على قافية الراء فوق العدد المطلوب من الأشطر؛ حتى ملت الآذان؛ ولو أني نوعت في القافية لكان ذلك أشهى للسمع، وأبعد عن الرتابة؛ التي قد تنسب معها القصيدة كاملة إلى التكلُّف. ومثل هذا من قصر المقاطع قبل القافية ما نجده في الموشحات. وقد كان أهل الأندلس ـ بحكم البيئة وطرائق الحياة ـ أرهف الناس إحساسا، وأحسنهم ذائقة.

أشكرك أستاذي الفاضل: د. عمر وأتشرف بمثل ذوقك الرفيع.

كما أتشرف برأي أستاذي بحر الرمل، لأني أعلم ما يريد، أو كذلك أحسب.

بارك الله في الجميع

وجزاكم الله خيرا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير