تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فالح الأجهر]ــــــــ[06 - 06 - 2009, 04:13 ص]ـ

الله أكبر لافض فوك

الأبيات بديعه من حيث الفكره والحبكه

لقد أبدعت في أساسين البيت الجميل1 - المعنى 2 - القالب

ولاأريد الإطاله فإخواني لم يقصروا في بيان الجماليات

شكرا جزيلا لك يامبدع

ولله درك

ـ[خالد جلقموس]ــــــــ[11 - 06 - 2009, 08:24 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الأنبياء والمرسلين ما شاء الله الله يزيدك من فتوحاته

ويجري على لسانك الحكمة والعبرة والعظة

كلامك كثير جميل وحلو

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

ـ[الفارابي]ــــــــ[11 - 06 - 2009, 03:44 م]ـ

السلام عليكم

أخي الكريم باز، لست ناقدا ولا شاعرا، ولكنني أحب القراءة. يدل على ذلك قلة مشاركاتي، بل عدمها، فهذه أول مشاركة لي.

لم أقرأ من هذا الموضوع الا شعرك. فان كررت بعض الأمور في رسالتي هذه فأنا معتذر اليك.

أقول: أنت شاعر بلا منازع، ولو كنت قلت: "وأطعَمْتُهُ قلبي وأَسْقَيْتُهُ دمي" فقط لكان كافيا.

هناك ثلاثة أبيات من القصيدة لم أستسغها، أو لم أفهمها حق فهمها:

وإنّي إذا ما الليلُ (أرخى سدولَه)

لَكَالزَّوْرَقِ المخروق في لُجّةِ البحر

أفهم من قولك "كالزورق المخروق" أن الهموم تتقاذفك كما يتقاذف البحر اللجي الزورق المخروق. ولكن لا أستحسن تشبيه نفسك بالزورق المخروق.

أنادي بلا صوتٍ شراعا مرقَّعا

وأحسُو بلا سكرٍ دنانا مِّنَ الخمر

فهمت المقطع الأول من الشطر الأول، وهي مبالغتك "أنادي بلا صوت" ولكنني لم أفهم ما تعني بقولك: شراعا مرقعا. لم يتضح المعنى عندي بوركت.

أما الشطر الثاني، فقد أحسنت فيه. يقول أبو الطيب في نفس المعنى:

أصخرة أنا ما لي لا تحركني ... هذي المدام ولا هذي الأغاريد

تعاطي قريض الشعر جمرٌ ألوكه

كما لاك طيرٌ رزق أفراخه الغُبْرِ

لم شبهت لوك لسانك للشعر بلوك الطير رزق أفراخه? نعم كلاكما يلوك شيئا، أنت تلوك الشعر وهو يلوك الطعام، ولكن هل هناك معنى فوق هذا المعنى?

أعتذر من الاطالة

تحياتي

ـ[الباز]ــــــــ[13 - 06 - 2009, 01:09 ص]ـ

نعم أستاذتي بيانٌ ليس كأي بيان ..

لقد هالني قوة التشبيهات وعمق رموزها الدلالية .. وامتزاجها بصيغ المبالغة فتوشحت بمزيد عمقٍ وأسىً معانٍ رصينة .. إضافة إلى رونق التراكيب البارع الذي يكاد يوقفنا عند كل بيت بل كل شطر ..

فضلاً عن الجزالة المتمثلة في قوة معانيها وسبك ألفاظها .. مع الغرض الذي طرقه الشاعر فأخرجنا من دائرة الرتابة الشعرية ..

هنيئاً لكم أيها الباز هذا الشعر .. أم نعكس المقولة .. ؟

وفقتم وسددتم ..

الأخت الفاضلة الأديبة الأريبة أنوار

إنه لمن دواعي سروري و حبوري

أن أحظى بهذا الرد و التعليق

الكريم منك ..

ألف شكر لما زينت به صفحتي من جميل كلماتك و تحليلك

وهنيئا لي بكم وهنيئا للشعر بكم

مع وافر تقديري و احترامي

ـ[الباز]ــــــــ[13 - 06 - 2009, 01:23 ص]ـ

الاخ الكريم .. عندما قرأت اسمي ذهلت! اين انا من النقد .. فأنا كالنقطة في بحر من عمالقة الشعر .. اخي .. فقصيدتك يعجز قلمي ان يكتب عنها .. فلقد تاملتها اكثر من مرة.فانك بحق قد عزفت على الوتر الحساس كما يقولون .. واكثر ما شدني فيها واكثر ما اثر بي هو ... (اقضي ربيع العمر في لوعة القهر .. وجفت مآقي الدمع من شدة الامر

واني اذا ما الليل (أرخى سدوله) .. كالزورق المخروق في لجة البحر

كاني بحبري بعد ما كان مخلصا .. يرجي فراقي شاكيا شدة العسر) .. بارك الله فيك على هذه القصيدة ...

الأخت الفاضلة ريم جمال سالم

ألف شكر لمرورك الكريم وتعليقك الطيب ..

لا يهم أن تكوني ناقدة لتقولي رأيك

وها قد قلت ما لم يقله غيرك

ألف شكر لهذا التعليق الطيب

مع وافر تقديري

ـ[حرف وبقايا نزف]ــــــــ[13 - 06 - 2009, 06:53 م]ـ

أطعَمْتُهُ قلبي و أَسْقَيْتُهُ دمي

وأطيافُ حلمي فرَّق اليأسُ شملها=كما بدّدتْ ريحٌ غماما بلا قَطْر

زجاج المرايا قابعٌ بين أضلعي=يغذِّي عروقي منْ ينابيعَ كالجمر

وقوسُ الرزايا اسْتمرأتْ رميَ مهجتي=بنبلٍ لها تترى وقدْ راقها نحري

:)

قصيدة مدهشة بحق!! .. بدءًا من عنوانها

أقف احتراما لشموخ هذه القصيدة ..

و أنحني إكبارا لجمالها ..

إن قلت جميلة فلم آتي بجديد .....

و إن التزمتُ الصمت و رحلت .. بدوتُ ظالمة ..

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير