تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباز]ــــــــ[24 - 06 - 2009, 11:52 م]ـ

ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولاتحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به وأعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين

ـ[الباز]ــــــــ[25 - 06 - 2009, 03:33 ص]ـ

ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولاتحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به وأعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين

ـ[جلمود]ــــــــ[25 - 06 - 2009, 04:52 ص]ـ

سلام الله عليكم،

تلك دعوة أقولها صادقا،

دعوة لوقف هذا النزيف وهذا الاستنزاف لرابطة الأخوة!

لا يهمنا الأن من بدأ ومن قال وعاد،

وإنما وقف النزيف!

ثم دعوة أخرى للجبلي والمشرفين بحذف كل هذه الردود التي خرجت عن صلب الموضوع!

فمن يلبي دعوتيّ!

ـ[زينب هداية]ــــــــ[27 - 06 - 2009, 12:48 م]ـ

تلميذة تمرّ من هنا لتسجيل إعجابها بالقصيدة

11 صفحة ... ما شاء الله!!!

ـ[رفاعي2009]ــــــــ[27 - 06 - 2009, 01:51 م]ـ

قصيدة رائعة جدا، الجميل فيها انها نابعة من القلب والنابع من القلب لا يصل الا الى القلب.

ـ[ضاد]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 01:22 م]ـ

الحمد لله أن هدأت النفوس وذهب الشيطان.

أما ما ذكره الباز حول الزحاف فتلك أقوال المنظرين تعارضها أفعال فاعلي الشعر من الشعراء من أول ما كان شعر, حيث لم يتحرج شاعر من استعمال الزحاف وعيون الشعر العربي قصائد تتراكم فيها الزحافات, وأنا أتبع سبيل أهل الصنعة ولا أعتبر خلو القصيدة من الزحافات غاية لها بل ما تحتويه من درر ومن معاني تميزها عن غيرها, وإن لا, لكانت القصائد قوالب وزنية خالية من المعاني. بوركتم.

ـ[الباز]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 02:46 م]ـ

الحمد لله أن هدأت النفوس وذهب الشيطان.

أما ما ذكره الباز حول الزحاف فتلك أقوال المنظرين تعارضها أفعال فاعلي الشعر من الشعراء من أول ما كان شعر, حيث لم يتحرج شاعر من استعمال الزحاف وعيون الشعر العربي قصائد تتراكم فيها الزحافات, وأنا أتبع سبيل أهل الصنعة ولا أعتبر خلو القصيدة من الزحافات غاية لها بل ما تحتويه من درر ومن معاني تميزها عن غيرها, وإن لا, لكانت القصائد قوالب وزنية خالية من المعاني. بوركتم.

(لم يكن هناك من شيطان،وإنما كانت هناك انتقائية وتمييز

في حذف بعض الردود دون غيرها و الحمد لله أن الميزان اعتدل و عاد لنصابه) ..

هل ما تفضلتَ به يعني أنك لا تعترف بأقوال أولئك العلماء (المنظرين)؟؟

أما أنا فمعترف ومسلّم .. وهم مع اجتماعهم على أن الزحاف عيب (أهون عيوب الشعر) يقرُّون بأنه جائز ولا مانع منه.

هل تعتقد أن العلماء -الذين أسميتهم منظرين-

جاءوا بما جاءوا أو قالوا ما قالوا من عندهم

ودون رجوعهم إلى ما درجت عليه العرب وما عرف عنها.

و هل -في اعتقادك- أن العرب لم تكن تعرف الأوزان و أنواعها وقواعدها قبل الإسلام؟؟ (كما يظن أغلب الناس متذرعين بأنهم مطبوعون)؟؟

في الحقيقة تلك النظرية خاطئة؛ فالعرب كانت تعرف ذلك

وفي قصة الوليد بن المغيرة مع النبي صلى الله عليه وسلم خير

دليل على ذلك حيث لما قالت قريش أنه شاعر قال لهم الوليد:

ما هو بشاعر، لقد عرفنا الشعر كله رجزه وهزجه وقريضه

ومقبوضه ومبسوطه، فما هو بالشعر

شكرا جزيلا

ـ[احمد السنيد]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 05:03 م]ـ

لافض فوك , حقيقتا كلماتك لاتحتاج الى كلام

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[29 - 06 - 2009, 07:11 م]ـ

الله أكبر

قصيدة رائعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى

هذه أروع قصيدة أقرأها لكم أخي الباز

واعذرني على التأخر فلأخيك ظروفه.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[30 - 06 - 2009, 02:25 ص]ـ

حيث لم يتحرج شاعر من استعمال الزحاف وعيون الشعر العربي قصائد تتراكم فيها الزحافات, وأنا أتبع سبيل أهل الصنعة ولا أعتبر خلو القصيدة من الزحافات غاية لها بل ما تحتويه من درر ومن معاني تميزها عن غيرها, وإن لا, لكانت القصائد قوالب وزنية خالية من المعاني.

أوافق أخي ضادا فيما أشار إليه من قيمة الزحاف الحسن وأثره في الإيقاع، وكذا في فنية القصيدة، وتقويمها!

فالزحاف حلية الشعر، كما أنّ المجاز حلية اللغة

لا أقول هذا الكلام اعتباطا؛ وبين يدي الآن معلقة امرئ القيس لم تتجاوز نسبة تامِّها (10 بالمائة)، بينما نسبة التسعين بالمائة الباقية هي من نصيب الأبيات المزاحفة؛ لا سيما زحاف القبض خاصّة، وهو من حُلَى زحافات البحر الطويل، ومن دونه يختل الإيقاع المميّز لبحر الطويل.

هذا، مع استبعاد (مفاعلن) في الضرب والعروض، وهي المقبوضة أصلا.

هذا في بحر الطويل، وهو من أكثر البحور مطاوعة لتمام التفعيلات؛ فما بالك بغيره من البحور!

وعليه فإنّ الزحاف يكون كثيراً في الشعر ثمّ هو لا يعيبه، بل ربّما زاد في حسنه

يقول أبو الحسن العروضي: " وقد جاء في الشعر أوزان مزاحفتها أحسن في السمع من تامّها، فإذا جاء منها شيء على التمام نبا عنه الطبع، ولم تكن له عذوبة في السمع" ا. هـ

(كتاب في علم العروض، لأبي الحسن العروضي: 27، تحقيق: د. جعفر ماجد، دار الغرب الإسلامي، بيروت، ط1، 1995م)

ومن ذلك تفعيلة (مُتَفَاعِلُنْ) في بحر (الكامل)؛ فإنها كثيراً ما يدخلها الإضمار (تسكين الثاني المتحرّك)، فتتحوّل إلى (مُسْتَفْعِلُنْ)، وتتناوب (مُسْتَفْعِلُنْ) مع (مُتَفَاعِلُنْ)، فيتمّ بذلك لبحر الكامل إيقاعه المطرب، ولو أنه سار على (مُتَفَاعِلُنْ) طول الوقت لملّته الأذن ومجّه السماع. ونحو ذلك تفعيلة (مُفَاعَلَتُنْ) في تام الوافر ومجزوئه، فإنها تتحول بالزحاف إلى (مَفَاعِيْلُنْ). ومثل ذلك كثير.

وفي بحر الطويل يستحسن القبض جدا؛ بل إنه يجب في (فعولن) الأخيرة في ثالث الطويل، كما قرّر ذلك جمهرة العروضيين.

ومن الزحاف ما يجري مجرى العلة؛ فيجب التزامه، كما في عروض البحر البسيط وضربه (فَاعِلُنْ = فَعِلُنْ)

كلُّ ذلك يدل دلالة ظاهرة على أن الزحاف المستحسن مطلب مهم وعليه يقوم إيقاع القصيد وتموُّجه وتجدُّده، بل وحياته. والله تعالى أعلى و أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير