ـ[سما الإسلام]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 02:22 ص]ـ
و أنا أيضا لم أستطع إكمالها
إلا أنها بالإضافة إلى ما فعلته بالأديب أسالت الدمع و اعتصرت القلب.
سأعود حينما أستطيع
إن شاء الله
لم أستطع إكمالها! فقد توقفت قراءتي عند جملة وخزتني في صدري، وصفعتني على خدي، فأنسيت الحروف.
ـ[الغريب]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 04:40 م]ـ
أخي محمود .. ربما لم يسعفني الخاطر في التعبير جيدا عما أريد ..
شعرت بالحزن .. و لكن نزهتنا بين حارات دمشق القديمة من خلال نصّك و عبير الياسمين و هواء قاسيون خفّفوا الحزن حتى نسيته .. تملكني الشوق إليها و إلى " سوق الحميدية و البزورية و قلعتها القديمة" لا أنسى أي تفصيل فيها .. و تيمٌ كل مغتربٍ فارق أهله و وطنه
و إن كان ثمّ رسائل أخرى .. فإني بانتظارها بشوق:)
بورك فيك و حفظك المولى
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[29 - 05 - 2009, 05:45 م]ـ
بين استرجاع ماض ٍ واستسراع آت أجاد الكاتب استحضار الذكريات، لقد كست عاطفة الكاتب نصه العاري من التصوير والبلاغة لولا هذه الصورة:
وحين يحاول الهواء أن يخطتف جسدها منها ليطرحها أرضاً فيفشل ولكنه ينجح في سرقة الشال منها عنوة وعلى غفلة منها
الذي قد كان من صديقة طفولته وجليسة صباه استوقفتني جليسة صباه فهي جديدة جريئة
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 12:06 ص]ـ
و أنا أيضا لم أستطع إكمالها
إلا أنها بالإضافة إلى ما فعلته بالأديب أسالت الدمع و اعتصرت القلب.
سأعود حينما أستطيع
إن شاء الله
كأن الأديب قد نقل لك العدوى ... أتمنى لكما دوام الصحة وإن احتجتا إلى مناشف ورقية سأفعل في الانتظار ...
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 12:16 ص]ـ
كأن الأديب قد نقل لك العدوى ... أتمنى لكما دوام الصحة وإن احتجتا إلى مناشف ورقية سأفعل في الانتظار ...
الورقية ستزيل ما كان خارجا وهو قليل، يكفي الدمعة أساسا أن تصل بجانب الفم حتى تجف، ولكن من أو ما الذي سيشفي الداخل؟!!
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 02:47 ص]ـ
آه ٍ قرأت ردك بل قصتك مرات ومرات وما استطعتُ في أي منهم ,,, أن أخرجَ بردٍ يليقُ بما كُتب هنا من حرفك ,,, كأنَّ نص القصة هو نصّك ِ ,,, وليس ما كتبتُ أنا ,,, تالله دونَ أي مجاملة إن أمكنك وضع نصك عن الشّام فضلاً عن تلك الخربشات التي كتبتها ,,, فافعلي ,,, فهي التي تروق بالشّام وتاريخ الشام ,,, لا أجد ما أقوله حتى المفردات قد استعصت عليَّ ,,, لهذا فالصمت أحياناً بل في كثير ٍ من الأوقات ,,, خيرٌ من الكلام ,,, جزاك الله خيراً على المرور الثري أخية زادك الله من علمه ,,, وأضمّ صوتي إلى صوتك في الدّعاء لتَيم للعودة إلى الوطن ,,, للعودة إلى الشّام ِ ,,,
أخي الكريم نور الدين
قصتك هي من أوحت لي بهذه الخاطرة فاسترسلت فيها دون شعور وكأني أكملها معك، فالسبق لك والرسائل لك فتابعها وفقك الله ولكني لا أملك إلا أن أعيش معها فالشام مني وأنا منها بكل نسمة هواء وكل بحة ناي وكل نقطة ماء تترقرق من بردى
بارك الله فيك وسلمك فموضوعاتك كلها متميزة
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 11:04 م]ـ
أخي محمود .. ربما لم يسعفني الخاطر في التعبير جيدا عما أريد ..
شعرت بالحزن .. و لكن نزهتنا بين حارات دمشق القديمة من خلال نصّك و عبير الياسمين و هواء قاسيون خفّفوا الحزن حتى نسيته .. تملكني الشوق إليها و إلى " سوق الحميدية و البزورية و قلعتها القديمة" لا أنسى أي تفصيل فيها .. و تيمٌ كل مغتربٍ فارق أهله و وطنه
و إن كان ثمّ رسائل أخرى .. فإني بانتظارها بشوق:)
بورك فيك و حفظك المولى
جزاك الله خير الجزاء وشاعر مثلك ,,, بكل تأكيد الشام جزء منه ,,,
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[31 - 05 - 2009, 12:56 ص]ـ
بين استرجاع ماض ٍ واستسراع آت أجاد الكاتب استحضار الذكريات، لقد كست عاطفة الكاتب نصه العاري من التصوير والبلاغة لولا هذه الصورة:
استوقفتني جليسة صباه فهي جديدة جريئة
شكر الله لك أستاذ محمد فمنكم ننهل المعرفة ,, شرفني مرورك وإن كان في نفسي شىء حول جرأة وحداثة ما قلته عن جليسة صباه؟ ,,
ـ[سما الإسلام]ــــــــ[31 - 05 - 2009, 01:12 ص]ـ
بل رسائلك هي سبب العدوى
بارك الله في دعائك
كأن الأديب قد نقل لك العدوى ... أتمنى لكما دوام الصحة وإن احتجتا إلى مناشف ورقية سأفعل في الانتظار ...
صدقت
الورقية ستزيل ما كان خارجا وهو قليل، يكفي الدمعة أساسا أن تصل بجانب الفم حتى تجف، ولكن من أو ما الذي سيشفي الداخل؟!!
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[01 - 06 - 2009, 11:37 م]ـ
الورقية ستزيل ما كان خارجا وهو قليل، يكفي الدمعة أساسا أن تصل بجانب الفم حتى تجف، ولكن من أو ما الذي سيشفي الداخل؟!!
صدقت ولكن لا يشفي الداخل إلا الداخل مثله وقد قالوا لا يفل الحديد إلا الحديد ,, فعالج علتك بشىء مثل الذي تسبب فيها ,,
¥