تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حسان الزمان]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 10:57 م]ـ

الله الله الله ماهذا الأبداع

كأني امام البحتري

لكن مامعنى

أفَقْتُ على الدنيا فأنكرتُ حالَها أنَسْناسُهَا يَرْدَيْنَ مِنْ بَعدِ ناسِها

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[31 - 07 - 2009, 09:58 م]ـ

الله الله الله ماهذا الأبداع

كأني امام البحتري

لكن مامعنى

أفَقْتُ على الدنيا فأنكرتُ حالَها أنَسْناسُهَا يَرْدَيْنَ مِنْ بَعدِ ناسِها

حياك الله أخي حسانا وبارك فيك

وشكر لك مرورك وإطراءك

أما البيت المذكور فإن أصل فكرته مأخوذ من مقولة مشهورة تقول: "ذهب الناس وبقي النسناس". أي: ذهب من يصدُق عليه وصف الناس، وبقي من ليس لهم من صفة الناس إلا الصورة. فالمعنى قريب من البيت المشهور:

ذهب الذين يعاش في أكنافهم ** وبقيت في خلف كجلد الأجرب

ولذلك فقد استعمل بعض الفصحاء المقولة السابقة وأضافوا إليها ما يحرِّر معناها؛ فقالوا:

"ذهب الناس وبقي النسناس، ومضى الإخوان وبقي الخُوّان".

ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[02 - 08 - 2009, 03:11 ص]ـ

بوركت وبوركت القصيدة

لله درك

قرأت القصيدة وأعدت قراءتها مرتين لأستوضح معانيها

صدقني ظننت نفسي أقرا قصيدة لأبي تمام اواحد كبار الشعراء

ولم لاتكون منهم.

قصيدتك والله روعة.جودة وصياغة ووزن.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[03 - 08 - 2009, 05:19 ص]ـ

بوركت وبوركت القصيدة

لله درك

قرأت القصيدة وأعدت قراءتها مرتين لأستوضح معانيها

صدقني ظننت نفسي أقرا قصيدة لأبي تمام اواحد كبار الشعراء

ولم لاتكون منهم.

قصيدتك والله روعة.جودة وصياغة ووزن.

بارك الله فيك أخي وجزاك خير الجزاء

أشكر لك كريم هذا المرور وبالغ الثناء والإطراء

حفظك الله ورعاك

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[12 - 08 - 2009, 03:13 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لا زلت أخي الحبيب على جناح السفر، ولقد سنحت لي الفرصة اليوم وتهيأ لي أن ألج في الشبكة العنكبوتية.

وكنت وعدت بالعودة، وها أنذا وإن عدت متأخرا.

لقد قرأت ردك على هواجسي، والهواجس ليست مآخذ، بل هي - كما قلت لأخينا أبي سهيل- من باب التنطع والتقعر وقليل الرد يزيلها.

وصدقني أخي الكريم أن شعرك ونثرك يأخذان بمجامع لبي وإعجابي. أسأل الله تعالى أن ينفعك وينفع بك وأن يسبغ عليك نعمه ظاهرة وباطنة.

بقي لي تعليقان للمدارسة النحوية لا النقد الأدبي.

*الأول: تقديم ما في حيز الصلة عليها: نحو يعجبني زيدا أن تضرب، أو هذا القلم به الذي تكتب، وما شابه .. فهذا لا يجوز سواء كان الموصول اسما أو حرفا؛ لأن الموصول وما في حيزه في حكم الكلمة الواحدة، ولا يتقدم بعض الكلمة على بعضها.

كذلك لا يتقدم على ما له الصدارة شيء من حيزه فلا يجوز مثلا: في البيت إن محمدا موجود.

وقد يخرج بعض الشعراء أحيانا عن حدود القواعد اللغوية، إما تأثرا بما يشيع، أو لتوهم يبدو لهم، أو إيهاما للغير.

التعليق الآخر: جزم جواب الطلب، ورفعه:

إن صح تقدير شرط جوابه المضارع بعد الطلب جاز جزمه أو رفعه، مع الخلاف في الجازم هل هو الطلب أم الشرط المقدر. وقد يتحتم الرفع إن لم يصح تقدير الشرط.

قال تعالى: " فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون"

وقال: " ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون"

بالجزم

وقال: " قل الله، ثم ذرهم في خوضهم يلعبون" بالرفع

وقال: " فأرسله معي ردءا يصدقني" قرئ يصدقني بالرفع والجزم.

ولا يلزم من صدق الجواب في الشرط، صدق عكس الجواب في الشرط المنفي، وهو فحوى تساؤل أخونا الحبيب الباز.

فقولي: أن تضرب زيدا يبك لا يستلزم بالضرورة أن يكون العكس بالعكس أي إن لا تضربه لا يبك. فقد يتساوى الجواب مع الشرط وعكسه، وقد لا يتساوى.

قال تعالى: " فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث" فالجواب واحد مع الشرط وعكسه.

وقوله تعالى: " ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل" لا يستلزم إن لم تذرهم لا يأكلوا ولا يتمتعوا ولا يلههم الأمل.

وقياسا لا يستلزم قولك فذرها ينازعها خساس خساسها لا يستلزم بالضرورة أنك إن لم تذرها لا ينازعوها.

مع كل المحبة والتقدير

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[13 - 08 - 2009, 11:39 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لا زلت أخي الحبيب على جناح السفر، ولقد سنحت لي الفرصة اليوم وتهيأ لي أن ألج في الشبكة العنكبوتية.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير