ـ[مني لملوم]ــــــــ[23 Dec 2010, 10:10 م]ـ
ما شاء الله لا قوة إلا بالله اللهم بارك
مبارك الدرجة والتقدير والتوصية بطباعة الكتاب
ومبارك أيضا روح الأخوة الجميلة من كل التهنئات السابقة
والتسابق إلي كتابة الخبر والتهنئة عليه من كل الأخوة الدكاترة والمشرفين والأعضاء.
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
اللهم بااارك
ـ[أبوعبيدة]ــــــــ[23 Dec 2010, 10:52 م]ـ
ألف مبارك للدكتور/ حاتم القرشي، وأسأل الله أن ينفع بعلمك الإسلام والمسلمين عموما، وأهل الدراسات القرآنية خصوصا، وهذا من فضل الله ومنّه وكرمه، فالحمدلله أولاً وآخراً .....
ـ[محمد جابري]ــــــــ[24 Dec 2010, 02:43 ص]ـ
أخي الكريم الدكتور حاتم القرشي
تهنئة بمناسبة حصولك على درجة الدكتوراه؛ والله أسأل أن تكون هذه الخطوة لما بعدها من الخطوات في المسيرة العلمية بحثا، ونقدا، ومدارسة.
والشكر موصول للأستاذ فهد الوهبي الذي أبلغ بالخبر.
ـ[طالبة المغفرة]ــــــــ[24 Dec 2010, 09:37 ص]ـ
مبارك للدكتور حاتم وفقه الله،وأسأل الله أن يجعلها عونا لكم على طاعته.
ـ[أبو عبدالرحمن الزهراني]ــــــــ[24 Dec 2010, 03:13 م]ـ
ما شاء الله تبارك الله
أبارك لأخينا الشيخ الدكتور حاتم القرشي، رفعنا الله وإياه درجاتٍ في الدنيا والآخرة.
ـ[الدرة]ــــــــ[24 Dec 2010, 07:06 م]ـ
ماشاء الله تبارك الله، ألف مبروك الحصول على درجة الدكتوراة، مع تمنياتي لابي عدي التوفيق والسداد في الدنيا ولأخرة
ـ[محمد العواجي]ــــــــ[24 Dec 2010, 09:16 م]ـ
نبارك للدكتور حاتم القرشي الدرجة
وهو ممن أتعب المناقشين والزملاء من بعده لحرصه واجتهاده.
وأرفق لكم أهم التوصيات
التوصيات العامة:
1. أهمية تحقيق كتب التراث عامَّة، والتفسير وعلوم القرآن خاصَّة، لكثرة التحريف في غالب المطبوعات منها، وصعوبة تمييزه وتتبعه؛ إلاَّ بالدراسة والتحقيق المتأنِّي عبر خُطة مُحكمة، وطلاب علم جادِّين.
2. أهمية مُراجعة الطلاب لبعضهم بعضاً في: مدارستهم للمسائل التي تمر بهم، ونمطية التعامل مع النصوص، وتطبيق خطة البحث بالشكل الأفضل والأجود. بل أرى أنَّ طلاب البحر المحيط بحاجة لأن يقرأوا ويراجعوا رسائل زملائهم كلها؛ لتكتمل الصورة وتتحقق الفائدة، وتتمكن الخبرة لهم في الكتاب – وهو أُمٌّ في الفن، ومساعدٌ في كثير من العلوم المساعدة للفن.
3. التعاون الجادّ والمثمر بين الطلاب والمشايخ المشرفين والمناقشين وأعضاء القسم مع عمادة البحث العلمي لإخراج هذا السفر العظيم، نفع الله به وبهم الأمة.
4. أن تُرصد تجربة هذا المشروع في ملخص جيد ومتكامل وواضح، لتستفيد منها الأقسام العلمية، ومراكز البحث العلمي- بإذن الله تعالى.
والله نسأل لأخينا وزملائه ومشايخه التوفيق والرشاد والثبات إلى الممات.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[24 Dec 2010, 09:21 م]ـ
مبارك عليكم أبا عديّ , وأسأل الله لك التوفيق إلى مزيد من البحث والعطاء الذي أنت له أهل بإذن الله.
سددك الله ورعاك.
ـ[محمد بن مزهر]ــــــــ[24 Dec 2010, 09:50 م]ـ
مبارك يا أباعدي هذه الدرجة العلمية زادك الله من بعدها علما وجعلها عوناً لك على طاعته.
ـ[عبير ال جعال]ــــــــ[25 Dec 2010, 04:28 م]ـ
الله يبشرك بما هو أعظم منها رتبة في الدنيا والأخرة
مبارك دكتور حاتم ذلك الإنجاز وأسأل الله أن يجعلها رفعة لك في الدارين ..
ـ[مازن مطبقاني]ــــــــ[25 Dec 2010, 05:50 م]ـ
لئن تأخرت في تقديم التهنئة فإنها ليست أقل حرارة وحباً ممن سبقني فلك التهنئة الخالصة يا أخانا دكتور حاتم وجعلها الله عوناً لك في طاعته وكتب لك الإخلاص في القول والعمل ورفع بها موازين حسناتك.
ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[25 Dec 2010, 10:13 م]ـ
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وبعد:
فإني أتقدم بالشكر الجزيل لكافة المشايخ وأعضاء الملتقى المبارك الذين شاركوني هذه الفرحة، وبعثوا بتهنئتهم الصادقة، وأسأل الله أن يوفقنا وإياكم أيها الكرام لما يحب ربنا ويرضا.
وأثني بالشكر الخالص للدكتور فهد الوهبي على صادق مودته ومبادرته بسرعة الإعلان عن النتيجة وما ذاك إلا لصدق إخوته وفضله.
والشكر كل الشكر لأخي الحبيب والعزيز على قلبي الشيخ محمد عمر (محب القراءات) على مواقفه وجهده الذي بذله معي ليلة المناقشة وبعدها، وأسأل الله أن ييسر أمر مناقشتك قريباً بعون الله يا أبا أسامة.
ووالله كل واحد منكم يستحق الشكر باسمه، ولكن حسبكم دعوات صادقة أسأل الله أن يتقبلها وأن يعلي درجاتكم في الدارين.
وإن جمال المناقشة وروعتها لم يكن إلا من حسن أدب المناقشين والمشرف ووافر علمهم، كما زادها جمالاً حضور أحبائي ومشايخي وتكلفهم لعناء السفر.
ووالله أقولها فصيحة صريحة، إن المشاعر الصادقة التي رأيتُها من أحبابي ومشايخي وباقي الأصدقاء قبيل المناقشة ووقتها وبعدها لهي أكبر نعمة عليَّ، وتالله إنها لأحب إليَّ من الدكتوراه وباقي شهادات الدنيا مهما عَلَتْ! فإنها خير رصيد للمرء ينفعه في الدنيا والآخرة. فأشكركم من صميم فؤادي، وأسأل الله أن يوفقني إلى أدء وشكر حق هذه النعمة على الوجه الذي يرضيه.