ـ[أحمد الصعيدي]ــــــــ[06 - 08 - 2010, 08:41 م]ـ
دور المعلم في التعلم بالاكتشاف:
(1) تحديد المفاهيم العلمية والمبادئ التي سيتم تعلمها وطرحها في صورة تساؤل أو مشكلة.
(2) إعداد المواد التعليمية اللازمة لتنفيذ الدرس.
(3) صياغة المشكلة على هيئة أسئلة فرعية بحيث تنمي مهارة فرض الفروض لدى المتعلمين.
(4) تحديد الأنشطة أو التجارب الاكتشافية التي سينفذها المتعلمون.
(5) تقويم المتعلمين ومساعدتهم على تطبيق ما تعلموه في مواقف جديدة.
نموذج تطبيقي لدرس بأسلوب التعلم بالاكتشاف
الصف: الثاني الابتدائي. درس في مادة العلوم:
(مرور الضوء خلال الأشياء)
الخطوات:
1) صغ موضوع الدرس على هيئة تساؤل أو مشكلة.
لماذا يوضع الزجاج في النوافذ؟
لماذا يصنع غطاء الساعة من الزجاج؟
× ما المفاهيم التي سيكتشفها التلاميذ؟
- بعض الأشياء تسمح بمرور الضوء خلالها.
- بعض الأشياء لاتسمح بمرور الضوء خلالها.
- نرى الأشياء من خلال الأجسام الشفافة.
2) حدد المصادر التي سيعتمدون عليها.
× ماذا سأحتاج؟
مصباح يد، لوح زجاج، لوح خشب، بلاستيك، ورق، نظارة، حوض تربية الأسماك، نموذج إشارة المرور، صور لأشياء تسمح بمرور الضوء.
3) ضع عددا من التساؤلات التي من خلال الإجابة عنها يمكن الإجابة عن التساؤل الرئيسي.
× ماذا سنناقش؟
هل الأشياء تسمح بمرور الضوء من خلالها؟
هل هناك أشياء لاتسمح بمرور الضوء من خلالها؟
لماذا نستطيع أن نرى الضوء في إشارة المرور؟
حدد نوع النشاط الذي سيقوم به التلاميذ.
× ماذا سيعمل التلاميذ؟
يوزع المعلم على التلاميذ في شكل مجموعات مواد مختلفة (لوح زجاج، لوح خشب، لوح بلاستيك ملون وآخر شفاف، ورق شفاف، ورق مقوى،قماش، مصباح يدوي.
- جرب تعريض ضوء المصباح للأشياء التي أمامك.
- ماذا تلاحظ؟
- هل كل الأشياء التي أمامك تسمح بمرور الضوء؟
- ما الفرق بين الأشياء التي نفذ الضوء من خلالها والأشياء التي لم ينفذ من خلالها؟
- لماذا نستطيع أن نرى الأسماك في حوض تربية الأسماك؟
- مما تصنع إشارات المرور؟ لماذا؟
تحقق من صدق الاكتشاف.
أذكر أشياء أخرى تسمح بمرور الضوء وأشياء لاتسمح بمرور الضوء من خلالها، ثم تحقق من ذلك بالتجربة.
تنمية روح التنافس بين التلاميذ.
hغرس حب العمل اليدوي.
hتنمية روح الابتكار و الإبداع
hربط التلميذة بالبيئة المحلية ..
تشجيع التلاميذ على بذل الجهد لتحسين مستواهم التحصيلي
منقول للفائدة
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[07 - 08 - 2010, 04:08 ص]ـ
أحسنتَ نقلاً مفيداً جداً، واصل فإني متابعٌ لثمائن قريحتك التي انتقيتها.