تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[من يتفضل ويشرح ذا البيت؟]

ـ[عصماء]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 10:40 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ

فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ

ـ[عصماء]ــــــــ[19 - 10 - 2010, 10:28 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

سأبدأ مُعَلِّمِيَّ الفُضَلَاءَ, و أرجو شَرْحَكُمْ ...

اصبر على مُعَلِّمِكَ, على انشغالِه عنك, وابتعادِه- صبرا جميلا, فلا تتعالَ "العلم حرب للفتى المتعالي"

فإن ثباتَ العلمِ في ..............

ـ[فاتح95]ــــــــ[14 - 12 - 2010, 12:14 ص]ـ

الصبر جذوره مرّة لكن ثمرته حلوة:)

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[14 - 12 - 2010, 09:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ

فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ

المعنى والله أعلم: أن على الطالب أن يصبرَ على قسوة معلِّمه عندَ نقده لتصرفاته أو لإنجازاته؛ فإنَّ الطالبَ إذا لم يصبر على هذه القسوة لم يتقوَّم عودُه ولم يتثقَّف، والرسوب هذا بمعنى: الركود، وأذكُر كلمةً بديعةً لشيخنا العلامة صبحي السامرائي عندما كنا نقرأ معه (صحيح البخاري) وكان يحتد علينا دة أبوية فإذا رأى انزعاجاً في وجوهنا قال ما معناه: (يا أبنائي إنما نقسو على الطالب الذي نرى فيه وريثاً صالحاً وحاملاً للعلم نرجو شدَّ أزره بهذه القسوة لينتبه إلى تصرفاته فإنما هو يمثل تراث أمة بأكمله لا تصرفاً فردياً منه)!

وأنا الآن أتذكر هذه العبارة فأدعو الله تعالى أن يبارك في عمر شيخنا وعلمه وعمله وأن يجزيه عنَّا خيرَ ما يجزي والداً عن أبنائه!

وبالمناسبة أقول أن هذه الكلمة عرضتها على أستاذنا المحقق البارع إبراهيم الزيبق فأعجب بها وأكَّدها لي فقال: (إن هذا لا يختلف عليه أستاذان واعيان بتاتاً)!

ـ[عصماء]ــــــــ[14 - 12 - 2010, 11:05 م]ـ

الصبر جذوره مرّة لكن ثمرته حلوة:)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صدقتم أستاذنا، جزاكم الله خيرا ...

ـ[عصماء]ــــــــ[14 - 12 - 2010, 11:06 م]ـ

المعنى والله أعلم: أن على الطالب أن يصبرَ على قسوة معلِّمه عندَ نقده لتصرفاته أو لإنجازاته؛ فإنَّ الطالبَ إذا لم يصبر على هذه القسوة لم يتقوَّم عودُه ولم يتثقَّف، والرسوب هذا بمعنى: الركود، وأذكُر كلمةً بديعةً لشيخنا العلامة صبحي السامرائي عندما كنا نقرأ معه (صحيح البخاري) وكان يحتد علينا دة أبوية فإذا رأى انزعاجاً في وجوهنا قال ما معناه: (يا أبنائي إنما نقسو على الطالب الذي نرى فيه وريثاً صالحاً وحاملاً للعلم نرجو شدَّ أزره بهذه القسوة لينتبه إلى تصرفاته فإنما هو يمثل تراث أمة بأكمله لا تصرفاً فردياً منه)!

وأنا الآن أتذكر هذه العبارة فأدعو الله تعالى أن يبارك في عمر شيخنا وعلمه وعمله وأن يجزيه عنَّا خيرَ ما يجزي والداً عن أبنائه!

وبالمناسبة أقول أن هذه الكلمة عرضتها على أستاذنا المحقق البارع إبراهيم الزيبق فأعجب بها وأكَّدها لي فقال: (إن هذا لا يختلف عليه أستاذان واعيان بتاتاً)!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صدقتم أستاذنا، جزاكم الله خيرا، وزادكم من فضله ...

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير