تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ساعدوني بتصحيح تشكيل الجمل التالية]

ـ[مودة ورحمة]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 07:54 م]ـ

بُرَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْلَّهِ بْنِ أَبِيْ بُرَدّةً بْنِ أَبِيْ مُوْسَىَ الْأَشْعَرِيِّ

لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ

وقال مَرَّةً: ((لَيْسَ بِذَاكَ الْقَوِيِّ))

((لَيْسَ بِالْمَتِيْنِ، يُكْتَبُ حَدِيْثُهُ))

((صَدُوْقٌ وَأَحَادِيْثُهُ مُسْتَقِيْمَةٌ، وَأَنْكَرَ مَا رَوَىَ حَدِيْثَ: إِذَا أَرَادَ الْلَّهُ بأمّةً خَيْرَاً قَبَضَ نْبِيُّهَا قَبَّلَهَا، وَمَعَ ذَلِكَ فَقَدْ أَدْخَلَهُ قَوْمٌ فِيْ صِحَاحِهِمْ))

((رَوَىَ مَنَاكِيْرَ))

((بُرَيدُ يُكْنَى أباَ بُرَيدةَ وَهُوَ ثِقَةٌ،و رَوَىَ عَنْهُ سُفْيَانُ الثّوريُّ، وابن عُيَيْنةَ،وغيرهما)).

: ((وَقَدْ اعْتَبَرْتَ حَدِيْثَةُ فَلَمْ أَرَ فِيْهِ حَدِيْثاً أَنْكَرَةٌ،وَأَنْكَرَ مَا رَوَىَ هَذَا الْحَدَيْثَ الَّذِيْ ذَكَرْتُهُ: إِذَا أَرَادَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بأمّةً خَيْرَاً قَبَضَ نْبِيُّهَا قَبَّلَهَا، وَهَذَا طَرِيْقٌ حُسْنُ، وَرُوَاتُهُ ثِقَاتٌ، وَقَدْ أَدخْلّةً قَوْمٌ فِيْ صِحَاحِهِمْ وَأَرْجُوْ أَلَّا يَكُوْنَ بِبَرِيْدِ هَذَا بَأْسَاً)).

) بِشْر بْنِ آَدَمَ الْضَّريرُ الْبَغْدَادِيُّ.

((صَدُوْقٌ))

((رَأَيْتُ أَصْحَابَ الْحَدِيْثِ يَتَّقُوْنَ كِتَابَهُ))

((لَيْسَ بِالْقَوِيِّ))

((سمِعَ سمَاعْاً كَثِيْراً، وَرَأَيْتُ أَصْحَابِ الْحَدِيْثِ يَتَّقُوْنَ حَدِيْثَهُ وَالْكِتَابَةُ عَنْهُ)).

بِشْرُ بْنُ الْسَّرِيِّ، أَبُوْ عَمْرو الْبَصْرِيُّ الأَفُوهُ

كَانَ صَاحِبَ مَوَاعِظَ فَلُقِّبَ الْأَفْوَهُ

كَانَ مُتْقِنَاً لِلْحَدِيْثِ عَجَباً،ثُمَّ تَكَلَّمَ فِيْ الْرُّؤْيَةِ فِيْ الْآَخِرَةِ فَوَثَبَ بِهِ الْحُمَيْدِيُّ،فَأَعْتَذِرَ فَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُ رَأَيْتُهُ بِمَكَّةَ يَسْتَقْبِلَ الْبَيْتَ وَيَدَعُوْا عَلَىَ قَوْمٍ يَرْمُوْنَهُ بِرَأْيِ جَهْمٍ

إِنَّمَا وَجَدُّوا عَلَيْهِ فِيْ أَمْرِ الْمَذْهَبِ فَحَلَفَ،وَأَعْتَذِرُ مِنْ ذَلِكَ

لَهُ أَفْرَادٌ وَغَرَائِبِ عَنْ الْثَّوْرِيِّ، وَهُوَ فِيْ نَفْسِهِ لَا بَأْسَ بِهِ

ثِقَةٌ مَكّيّ، وَجَدُّوا عَلَيْهِ فِيْ أَمْرِ الْمَذْهَبِ، فَحَلَفَ،وَأَعْتَذِرُ إِلَيَّ الْحُمَيْدِيُّ فِيْ ذَلِكَ، وَهُوَ فِيْ الْحَدِيْثِ صَدُوْقٌ)).

بَشِيّرِ بْنِ نَهِيْكٍ الْسَّدُوْسِيُّ الْبَصْرِيُّ.

وثقهُ العجلي

لَا يُحْتَجُّ بِهِ

عن أَبِيْ هُرَيْرَةَ أَحَدُهُمَا حَدِيْثُ: ((مَنْ أَعْتَقَ عَبْداً))

والآخَرُ حَدِيْثُ: ((الْعُمْرَى جَائِزَةٌ))،وله أصل من حَدِيْثِ أَبِيْ هُرَيْرَةَ،وَجَابِرٍ،

.قلتُ له: روى عنهُ الْنَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ، وَأَبُوْ مِجْلَزٍ، وَبَرَكَهْ؟ قالَ: نَعَمْ))

تَقْوِيْمِ الْأَشْيَاءِ بَيْنَ الشركاء بقيمة عَدْلٍ

،وكتاب الْشَّرِكَةِ، بَابُ: الْشَّرِكَةِ فِيْ الْرَّقِيْقِ

،وكتاب الْعِتْقِ، بَابُ: إِذَا اعْتِقْ نَصِيْباً فِيْ عَبْدٍ وَلَيْسَ لَهُ مَالٌ اسْتُسْعِىَ الْعَبْدُ غَيْرَ مَشَفَوّقَ عليه على نَحْوِ الْكِتَابَةِ

مَا قِيْلَ فِيْ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى

الْلِّبَاسِ، باب: خَوَاتِيْمِ الْذَّهَبِ

رَقِمٌ

ثِقَةٌ

اتَّفَقَ الْنُّقَّادِ عَلَىَ كَمَالِ ثِقَةٌ بَشِيْرٌ بْنِ نَهِيْكٍ،سِوَىْ أَبِيْ حَاتِمٍ حَيْثُ قَالَ فِيْهِ: لَا يُحْتَجُّ بِحَدِيْثِهِ، وَقَوْلُ أَبِيْ حَاتِمٍ هَذَا لَا يَقْبَلُ لِتَعَنُّتِ صَاحِبُهُ، فَضْلَا عَنْ عَدَمِ بَيَانِهِ لِلْسَّبَبِ فِيْ إِنْزَالِ هَذَا الْرَّجُلُ عَنْ تِلْكَ الْدَّرَجَةِ الْرَّفِيْعَةِ، وَقَدْ قَالَ أَبُوْ حَاتِمٍ مِثْلَ ذَلِكَ فِيْ جماعة من الْثِّقَاتِ، وَخُلَاصَةُ الْقَوْلِ: إِنَّ ابْنَ نَهْيُكَ ثِقَةٌ. وَالْلَّهُ أَعْلَمُ

ـ[عصماء]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 10:22 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي العزيزة الفاضلة/ مودة ورحمة

أود لو ساعدتك ...

فمن فضلك أرسلي النص الأصلي،،، يبدو نصك جملا مقطعة، فلا يمكنني الضبط على ذا الحال ...

اللهم بارك معرفك جميل رزقنا الله وإياكم، وإلى اللقاء.

ـ[عصماء]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 10:49 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

سأبدأ بما يتيسر وأسأل الله التوفيق ...

ما تحته خط يحتاج تأكيدا ...

صَدُوقٌ وَأَحَادِيْثُهُ مُسْتَقِيْمَةٌ، وَأَنْكَرُ مَا رَوَىَ حَدِيْثُ: إِذَا أَرَادَ اللهُ بِأُمَّةٍ خَيْرًا قَبَضَ نَبِيَّهَا قَبْلَهَا، وَمَعَ ذَلِكَ فَقَدْ أَدْخَلَهُ قَوْمٌ فِيْ صِحَاحِهِمْ ...

((رَوَىَ مَنَاكِيْرَ))

((بُرَيدُ يُكْنَّى أَبَا بُرَيْدَةَ وَهُوَ ثِقَةٌ، ورَوَىَ عَنْهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ،وَغَيْرُهُمَا)).

وَقَدْ اعْتَبَرْتُ حَدِيْثَهُ فَلَمْ أَرَ فِيْهِ حَدِيْثًا أُنْكِرُهُ،وَأَنْكَرُ مَا رَوَىَ هَذَا الْحَدِيْثُ الَّذِي ذَكَرْتُهُ: إِذَا أَرَادَ الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِأُمّةٍ خَيْرًا قَبَضَ نَبِيَّهَا قَبْلَهَا، وَهَذَا طَرِيْقٌ حَسْنٌ، وَرِوَاتُهُ ثِقَاتٌ، وَقَدْ أَدْخَلَهُ قَوْمٌ فِيْ صِحَاحِهِمْ وَأَرْجُو أَلَّا يَكُوْنَ بِبَرِيْدٍ هَذَا بَأْسٌ)).

سأتابع-إن شاء الله - وما زلت أرجو أن ترسلي النص ...

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير