كانَ الإسلامُ (الإسلام: اسم كان مرفوع وعلامة الرفع الضمة الظاهرة) مُتَمِّمًا (متممًا: خبر كان منصوب و علامة النصب الفتحة الظاهرة) لِكُلِّ الرسالاتِ السَّابقةِ، لأنَّهُ كَمَا بيّنَ اللهُ عزّ وَجلّ في مُحْكَمِ آياتهِ (إنَّ الدينَ عِندَ اللهِ الإسلامُ)، ومِعْ هذا فإنَّ البعضَ يَظنُّ أنَّ الإسلامَ ليسَ فيه الكَمالُ وَالكِفايةُ لِهَدْي البَشَريّةِ وَنجاتِهِمْ وَرضى اللهِ (الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور و علامة الجر الكسرة) عليْهِم، فَيَحيدونَ عَنْ الحقِّ والصِّراطِ المُستقيمِ مِنْ أجْلِ متاعٍ (متاعٍ:مضاف إليه مجرور و علامة الجر الكسرة) زائِفٍ (نعت مجرور و علامة الجر الكسرة) وَعَرَضٍ (معطوف مجرور و علامة الجر الكسرة) زائِلٍ (نعت مجرور و علامة الجر الكسرة)، فيَخْسَرونَ الدُّنيا والآخِرةَ (معطوف على الدنيا منصوف و علامة النصب الفتحة) مَعًا، فلا يَحسبُ المؤمنُ أنَّهُمْ فَرِحُونَ!؟ إنْ هي مُجرّدُ صورٌ أشْبَهُ بسَرابِ البَيدْ (هل هذه الجملة سليمة؟ ;))، لِهذا عليْنا جميعًا كَمُسلمينْ أن لا نَنْساقُ (ماسبقها لا النافية لا تؤثر في الفعل) وراءَ دعوى التَّماشي (دون فتحة هي مضاف إليه مجرور بالكسرة , على ما أظن يعني) والتَّماهي (مثل سابقتها) معَ الواقعِ ورَغباتِ الحياةِ، وأنْ نتمسّكَ بكلِّ مَبْدَأ (لا شيء اسمه مبدإ هكذا؟!!!!!!!!) وإشارةٍ ونصيحةٍ وتوجيهٍ من قبلِ اللهِ وَرَسولِهِ حتّى لا نخسرَ أنفسنا ونقاءَ (معطوف منصوب و علامة النصب الفتحة) أرواحِنا وصفائِها، وَقدْ يُكَلِّفُكَ هَذا أيُّها المؤمنُ الصَّادقُ أشْياءً كثيرةً، وَلكِنْ لو خَسِرتَ كُلَّ شيءٍ وَلمْ يَبقَ لكَ إلا إيمانُكَ بالله وَرِضاهُ عَنْكَ وَراحَةُ ضَميرِكَ (مضاف إلأيه مجرور و علامة الجرالكسرة)، فَتِلكَ هي السَّعادةُ الحقيقةُ، وإنْ وَجدّتَ نفسَكَ في الكَونِ وَحْدَكَ.
حسنا كل هذه محاولات بسيطة جدا , يعتريها الكثير من الأخطاء , أعلم:)
ملحوظة: لم أبدأ بعد دروسي عند ينابيع , لذا ترأفوا بي قليلا:)
يكفيني شرف المحاولة.
ـ[خود]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 11:01 م]ـ
نَصٌّ جَدِيدٌ لتَّشريحِ، فقوِّموا اعْوِجاجِهِ، أثابكُمُ اللهَ، ومِن ثمَّ ضَعوا نصوصًا أُخْرَى.
نَصٌّ جَدِيدٌ للتَّشريحِ، فقوِّموا اعْوِجاجَهُ، أثابكُمُ اللهُ، ومِن ثمَّ ضَعوا نصوصًا أُخْرَى.
هَذِهِ النصُوصُ طَوِيْلةٌ جِدَاً .. لَيْتَكُم تُبسِّطُوا وَ تُقَلِّلُوا لِئلا تُنفِروا ..
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 11:04 م]ـ
بارك الله فيكِ أختي خود على تصويب الأخطاء في النص وإن شاء الله في المرات القادمة يكون النص قصيرا .. لم أفهمْ بدايةً الطريقةَ التى نطرحُ بها المشاركاتِ، ظننتُ أننا نتعمدُ وضعَ الأخطاءِ فالمعذرة، وإنْ شاءَ اللهُ نسيرُ على ما اتفقتُم عليه .. واتفقُ مع أخي نور الدين في أن تكونَ التصويباتُ معللةً حتى نستفيد جميعًا.
[أَجْزِمُ عَلَى احْتِيَاجِهَا لِمحَاولاتٍ تُصوِّبُ مَا صَوَّبْتَهُ] ما صوَّبْتُهُ
فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، تاء الفاعل ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
(رسولِ .. هل هي ممنوعة من الصرف؟!) ليست ممنوعة من الصرف .. هي كما صوبتِها.
يمسى ويصبحُ كلُ همه المبارياتِ والشاتِ و الفتياتِ (سليقتي " المشوّهة " رفضت الكسرات، و أرجحت الضمات .. فهل من مُفنِّد؟ المباريات خبر (كل) مرفوعة وعلامة رفعها الضمة.
لا تعودَ (لا النافية لا تنصب الفعل المضارع .. أوليس كذلك؟! بلى هي كذلك
يعيشُ عالةٍ (من الأرجح أن تكون منصوبة، فإن صدق ظني فهي حال منصوبة بارك الله فيكِ
أن يرى أن هذا من حقوقِه (أن يرى أن < خطأ أسلوبي، من الأرجح " أسلوبيا " أن نقول: و الأعجب أن يرى في هذا حق من حقوقه! جزيتِ خيرا على هذه اللفتة الجميلة.
وما أكثرُ الأحاديثِ رفضت تلك السليقة الكسرة هنا، و أرجحت الفتحة و الله أعلم مني و منها
أحاديث على وزن أفاعيل ممنوعة من الصرف لكنها في العبارة عرّفت بأل، وإذا عرّف الممنوع من الصرف أو أضيف يعرب بالعلامات الأصلية.
يقول الله تعالى: (وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبّكَ وَيُعَلّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الأحَادِيثِ)
الأحاديث: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
منْ رأى بمشَاركتي خطأ فليصوّبه بارك الله فيكم.
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 11:28 م]ـ
وقد أجدتِ في نقطةِ أن يكون النصَّ قصيرٌ فهذا يُسهّلُ الأمرَ) جزيت خيرًا.
كما أشرتُ في رأسِ الموضوعِ أنَّ على الجميعِ المُشاركةَ فلا حياءٌ ولا خجلٌ يجبُ أن يمنعكُن من المُشاركةِ، فأنا أقلُّكُم عِلمًا وفهْمًا وما فكرتُ في هذا الموضوعِ إلا لكي نتعلمُ جميعًا مِن بعضنا البعضَ
بارك الله فيك أخي نور الدين
أن يكون النصُّ قصيرا
النص: اسم يكون مرفوع وعلامة رفعه الضمة
قصيرا: خبر يكون منصوب وعلامة نصبه الفتحة
كي نتعلمَ: كي من الحروف التى تنصب الفعل المضارع إذا أوّلنا ما بعدها بمصدر.
البعض
بعض: من الكلمات الموغلة في التنكير فلا تُعرّف.
¥