ـ[خود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 10:54 م]ـ
صادقٌ ولا أقول غير الصدق، لم أسمع به سوى منكِ، كما أني لا أحب الشعر الشعبي الذي أتيتِ بالبحر (الطقطقاوي منه) ومثله في مصر أو الشام أو المغرب فالشعر العامي لكل بلد أراهُ يُبعد الناس أو أبعدهم عن اللغة العربية الفصحى، وبدل من أن نتعلم أبحر الخليل رحمه الله أصبحنا نسمع ونتعلم أبحر (الكتاكيت والطراطير)، رحمنا الله ورحمك لا تخافي الشعراء لا يهتدون إلى تلك الزوايا فهم في بروج عاجية مع القمر أو النجوم الآن يشقّون طريقهم نحو القصيدة الجديدة.
لا يوجد وزن بهذا الاسم يا نور الدين ..
هي تسمية جئتُ بها من باب السخرية على كتاباتي، فهي أشبه بكلام الأطفال و أناشيدهم التراثية البسيطة ..
ـ[خود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 10:59 م]ـ
شكرَ الله لكَ أخي الفاضل، كما هو متفق ونأمله منكم ومن الجميع وكما رأيتَ سالفًا، أننا نطمح في ذكر السبب الذي من أجله تمّ التصويب حتى تعمَّ الفائدة وتكون أكثر شمولية، أثابك الله وأسعدك في الدّارين، شكرًا لتفاعلك
نَصٌّ جَدِيدٌ
لَقدْ كَانَ السَّلفَ الصَّالحِ يُقيمونَ كُلَّ ما أمَرَ اللهُ بهِ، بَلْ وَيتصَارَعونَ في مَدِّ يَدَ العَوْنِ لكلِّ مُسْلِمٍ وغيَرَ المُسْلمِ، مِمّا جَعل اللهُ يَرضى عَنهْم وَيَجْعلُ لَهُم مَخْرجًا في أيِّ حَادِثةٍ كَبيرةٌ كانتْ أو صَغيرةٌ.
نَصٌّ جَدِيدٌ
لَقدْ كَانَ السَّلفُ: اسم كان مرفوع الصَّالحَ: خبر كان منصوب يُقيمونَ كُلَّ ما أمَرَ اللهُ بهِ، بَلْ وَيتصَارَعونَ في مَدِّ يَدِ: مضاف إليه مجرور العَوْنِ لكلِّ مُسْلِمٍ وغيَرِ: معطوف على مجرور المُسْلمِ، مِمّا جَعل اللهُ أرى حركتها صحيحة، فلفظ الجلالة هنا فاعل مرفوع .. يَرضى عَنهْم وَيَجْعلُ لَهُم مَخْرجًا في أيِّ حَادِثةٍ كَبيرةٍ: صفة مجرورة كانتْ أو صَغيرةٍ: معطوفة على مجرور.
ـ[خود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:01 م]ـ
أليست تاء يبتل هُنا بالفتح لا بالشدّ، أشكل عليّ الأمر؟.
أَدْخَلْتَ فِيْ نَفْسِيْ رَيْبَةً مِنْ ذَلِكَ!
ـ[رحمة]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:05 م]ـ
نَصٌّ جَدِيدٌ
لَقدْ كَانَ السَّلفُ (اسم كان مرفوع و علامة الرفع الضمة) الصَّالحُ (نعت مرفوع و علامة الرفع الضمة) يُقيمونَ كُلَّ ما أمَرَ اللهُ بهِ، بَلْ وَيتصَارَعونَ في مَدِّ يَدِ (مضاف إلأيه مجرور و علامة الجر الكسرة) العَوْنِ لكلِّ مُسْلِمٍ وغيَرِ (معطوف مجرور و علامة الجر الكسرة) المُسْلمِ، مِمّا جَعل اللهُ يَرضى عَنهْم وَيَجْعلُ لَهُم مَخْرجًا في أيِّ حَادِثةٍ كَبيرةٍ (نعت مجرور و علامة الجر الكسرة) كانتْ أو صَغيرةٍ (معطوف مجرور و علامة الجر الكسرة)
مجرد محاولة.
ـ[خود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:14 م]ـ
الصَّالحُ (نعت مرفوع و علامة الرفع الضمة)
الحبيبة رحمة
أصبتِ و أخطأتُ ..
شكرا لكِ
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 11:20 م]ـ
أحسنتِ أخت خود (ظننتُهُ بحرًا من بحور الشعر الشعبي)، نعم لفظ الجلالة فاعل مرفوع أصبتِ وأخطأ الأخ محمد (والله أعلم)، أحسنتِ أخت رحمة (محاولة ناجحة مئة بالمئة)، بارك الله فيكما.
سؤالٌ: لماذا لا تضعونَ نصوصًّاً يا قوم ضعوا ولو بضع كلمات، هل ستنتظرون في كلّ مرة أن أضع نصًّا، ألم نتفق أنّ من سيقوم بالتصويب من حقهِ أن يضعَ آخر؟!، يبدو أنني سأبيعُ الفكرة لمن طلبَ منّي (هذا عصر الصفقات)، ما دمتم لا تضعون نصوصًّا.:)
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 01:19 ص]ـ
حِكْمَةُ اليَوْمِ
كُلُّنَا مُشْتَرِكونَ في كُلِّ ما يَجري في الحَياةِ مِن ظُلمٍ وَذُل، سواءٌ أكانَتْ أمورٌ نَحْنُ مَن تسبَبَ فيها أو فَضَّلنا الصَّمْتِ عَلى الشجاعةِ والخَوفِ على الكَرامَةِ، فحاولوا النزولَ مِن البُروجِ العاجيةِ، قبل أن يأتي طوفانُ الحقِّ، فهو لا يُفرِّقُ بينَ القُصورِ المُشيّدةِ وَجُحور ِ الفِئْرانِ.
ـ[خود]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 01:35 ص]ـ
حِكْمَةُ اليَوْمِ
كُلُّنَا مُشْتَرِكونَ في كُلِّ ما يَجري في الحَياةِ مِن ظُلمٍ وَذُلٍّ (معطوفة على مجرور)، سواءٌ أكانَتْ أمورٌ نَحْنُ مَن تسبَبَ فيها أو فَضَّلنا الصَّمْتِ الصمتَ (مفعول به) عَلى الشجاعةِ والخَوفِ الخوفَ (لأنها معطوفة على الصمت لا على الشجاعة) على الكَرامَةِ، فحاولوا النزولَ مِن البُروجِ العاجيةِ، قبل أن يأتي طوفانُ الحقِّ، فهو لا يُفرِّقُ بينَ القُصورِ المُشيّدةِ وَجُحور ِ الفِئْرانِ.
كان بودي التريث قليلا و عدم التسرع في المشاركة
حتى أشجع الآخرين على التصويب، لكن جمال الموضوع يأبى ذلك!
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[25 - 09 - 2010, 01:41 ص]ـ
كان بودي التريث قليلا و عدم التسرع في المشاركة
حتى أشجع الآخرين على التصويب، لكن جمال الموضوع يأبى ذلك!
جزاكِ اللهُ خيرًا أخيّة، الحمدُ للهِ هذه نعمه علينا، الآنَ باتَ من حقكِ وضع نصّاً نصٍّ كي يمضي الموضوع في طريقه كما اتفقنا جميعًا. (والعقد شريعة المتعاقدين):)
¥